يدرس صندوق الاستثمارات العامة السعودي، خططاً لتعزيز طروحات السندات أو الحصول على قروض بنكية من أجل توفير مصادر جديدة للسيولة النقدية تساهم في تمويل مشروع التحول الاقتصادي الضخم الذي يقوده ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، وتبلغ قيمته تريليون دولار.
قد يطلق السيادي السعودي طروحات أسهم في شركات مختلفة بمحفظته كجزء من وسائل تدبير التمويل، وفقاً لأشخاص مطلعين على الأمر. وتأتي هذه التحركات في ظل تراجع الاحتياطيات النقدية للصندوق إلى 15 مليار دولار اعتباراً من سبتمبر الماضي، وهو أدنى مستوى منذ عام 2020، عندما بدأ تسجيل البيانات.