Efghermes Efghermes Efghermes
السبت, ديسمبر 6, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    1024 (36)

    “التخطيط” تبحث مع “الوكالة اليابانية” تعزيز الشراكة التنموية والتكنولوجية

    1024 (35)

    مصر تحصد 5 جوائز في التميز الحكومي العربي 2025

    1024 (33)

    رئيس اقتصادية قناة السويس يروج لجذب الاستثمارات الأمريكية

    وزيرة التنمية المحلية الدكتور منال عوض

    التنمية المحلية: حملات تفتيش مفاجئة لضمان الانضباط

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    1024 (36)

    “التخطيط” تبحث مع “الوكالة اليابانية” تعزيز الشراكة التنموية والتكنولوجية

    1024 (35)

    مصر تحصد 5 جوائز في التميز الحكومي العربي 2025

    1024 (33)

    رئيس اقتصادية قناة السويس يروج لجذب الاستثمارات الأمريكية

    وزيرة التنمية المحلية الدكتور منال عوض

    التنمية المحلية: حملات تفتيش مفاجئة لضمان الانضباط

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

دامبيسا مويو تكتب: مخاطر خفض أسعار الفائدة

كتب : البورصة خاص
الثلاثاء 11 يونيو 2024
دامبيسا مويو، الخبيرة الاقتصادية الدولية

دامبيسا مويو، الخبيرة الاقتصادية الدولية

عندما تنخفض أسعار الفائدة وتستقر، يميل المشاركون في الأسواق المالية إلى تحمل قدر أعظم من الإنفاق بالاستدانة والمجازفة.

وعلى هذا فإن التحدي الذي يواجه الهيئات التنظيمية يتلخص في منع هذه المجازفات من التحول إلى مخاطر جهازية والتسبب في إحداث أزمة اقتصادية أوسع انتشارا.

موضوعات متعلقة

عوائد السندات الأمريكية تتجه نحو تسجيل أفضل أداء أسبوعي منذ يونيو

الكونجرس يلغي قيود بايدن على التنقيب عن النفط والغاز في ألاسكا

انخفاض التضخم المفضل للفيدرالي إلى 2.8% في سبتمبر

تعتقد أسواق رأس المال، أن أسعار الفائدة تتحرك بالفعل على مسار هابط، لثلاثة أسباب.

الأول أن التضخم بدأ يتباطأ في الولايات المتحدة، والمملكة المتحدة، وأوروبا.. بل وتشير الأدلة حتى إلى انكماش في الصين.

ثانيا، من المتوقع أن يظل النمو الاقتصادي العالمي منخفضا على مدار العقد المقبل، مع انخفاض النمو في الاقتصادات المتقدمة على مدار السنوات الخمس المقبلة إلى أدنى مستوياته في أربعة عقود.

علاوة على ذلك، من المنتظر أن تتراجع مساهمة الصين في الطلب العالمي، بسبب اتجاهات ديموغرافية غير مواتية مثل انكماش عدد السكان في سن العمل.

أخيرا، يتوقع كثيرون أن يعمل الذكاء الاصطناعي على تعزيز الإنتاجية، وهو ما قد يؤدي إلى خسارة الوظائف والركود في أسواق العمل، وهذا من شأنه أن يحد من تضخم الأجور ويعزز توقعات انخفاض أسعار الفائدة في الأمد البعيد.

بطبيعة الحال، ربما تؤدي عوامل أخرى إلى فرض ضغوط تدفع أسعار الفائدة إلى الارتفاع، فقد يتسبب انحسار العولمة وعودة حواجز الحماية التجارية في دفع أسعار عدد كبير من السلع والخدمات إلى الارتفاع.

وقد تميل بنوك مركزية عديدة إلى الإبقاء على أسعار الفائدة مرتفعة لردع الحكومات (وخاصة البلدان الأعضاء في مجموعة السبع) عن زيادة اقتراضها وزيادة عجزها المالي.

وأخيرا، رغم انخفاض التضخم إلى مستويات أدنى كثيرا من الذروة التي بلغها أثناء الجائحة، فإنه يظل ثابتا بعناد فوق المستوى المستهدف 2% في الولايات المتحدة، والمملكة المتحدة، وأوروبا.

وفقا للظروف والمعطيات الحالية، يتوقع المتنبئون في الأسواق المالية خفض أسعار الفائدة مرتين هذا العام في كل من المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي.

وعندما تبدأ الأسعار أخيرا في الاتجاه نحو الانخفاض، سيعيد المستثمرون تخصيص رأس المال، وسيخلف هذا عواقب كبرى على أسعار الأصول المرتفعة بالفعل.

ومع بلوغ مؤشر داو جونز ومؤشر فوتسي 100 (المملكة المتحدة) مستويات مرتفعة جديدة في الأسابيع الأخيرة، أصبح الخطر الأخلاقي يشكل مصدر قلق في محله، فعندما تنخفض تكاليف الاقتراض وتصبح أكثر قابلية للتنبؤ، تميل الحكومات والشركات والأسر إلى زيادة الاقتراض.

خلال الفترة من 2010 إلى 2022، عندما كانت أسعار الفائدة في الولايات المتحدة عند مستوى الصِفر فعليا، ارتفعت ديون الشركات الأمريكية بنسبة 70%، لتصل إلى 94 تريليون دولار.

وكان الدين العام على مسار أكثر إثارة للقلق.

في الولايات المتحدة، يتوقع مكتب الميزانية غير الحزبي أن ينمو الدين الفيدرالي من 99% من الناتج المحلي الإجمالي في نهاية 2024 إلى 116%- رقم قياسي جديد- بحلول نهاية 2034.

وهذا يثير مخاوف تتجاوز الاستدامة المالية، لأن إصدارات الديون الحكومية المتنامية قد “تزاحم” اقتراض القطاع الخاص وترفع تكاليف الاقتراض التي يتحملها الآخرون جميعا.

تعمل أسعار الفائدة المنخفضة المستقرة أيضا على زيادة خطر نشوء فقاعات الأصول، من خلال خلق “جدار من المال” في النظام المالي.

ومع زيادة الاقتراض من جانب المستثمرين الأفراد والمؤسسات وسعيهم إلى تحقيق عائدات أعلى، فستزداد خطورة مراهناتهم على أصول المضاربة مثل رأس المال الاستثماري والعملات الرقمية المشفرة.

وعندما تطارد مقادير أكبر من النقد فرصا استثمارية أقل نسبيا، تكون النتيجة تضخم أسعار الأصول.

لهذا السبب تضاعف حجم مؤشر ستاندرد آند بورز 500 أربع مرات بين عامي 2009 و2021، عندما كانت أسعار الفائدة قريبة من الصِفر.

الواقع أن التاريخ عامر بأمثلة وفيرة على مستويات الاستدانة الأعلى التي تُفضي إلى نشوء فقاعات الأصول، ثم إلى أزمات اقتصادية تامة النضج.

كان هذا ما أدى إلى انهيار وول ستريت في 1929 والكساد الأعظم؛ وأزمة اليابان في تسعينيات القرن العشرين؛ وانهيار شركات الإنترنت في 2000؛ والأزمة المالية العالمية في 2008.

في السياق الحالي، هناك منطقتان مثيرتان للقلق التنظيمي تستحقان الذِكر.

فأولا، أصبحت صناديق التحوط المتعددة المديرين اليوم أكبر حجما وأكثر أهمية على المستوى الجهازي، وربما أكثر استدانة من مثيلاتها قبل عشرين عاما.

وإذا فشل صندوق تحوط كبير، فقد يخلف ذلك تأثيرات جانبية أعظم كثيرا من تلك التي كان ليخلفها في الماضي.

ثانيا، يستوجب نمو سوق الائتمان الخاص في السنوات الأخيرة تدقيقا أوثق، خاصة وأنه من المعروف أن الاستدانة كانت تنتقل بعيدا عن النظام المصرفي حيث لا تزال الهيئات التنظيمية تفرض إشرافها المباشر.

لنتأمل على سبيل المثال حقيقة أن نحو 69% من الرهن العقاري و70% من القروض الممولة بالاستدانة في الولايات المتحدة تنشأ خارج النظام المصرفي.

بوسع الهيئات التنظيمية اتخاذ ثلاث خطوات استباقية في التصدي لهذه المخاطر.

أولا، يمكنها الحد من خوض المجازفات من قبل المستثمرين الأفراد، من خلال فرض متطلبات الضمان على الروافع المالية لتثبيط الاقتراض والمضاربة المفرطة.

ثانيا، يمكنها الحد من خوض المجازفات من قبل المؤسسات في النظام المالي المنظم من خلال إلزام المؤسسات المالية العالمية المهمة على المستوى الجهازي بالاحتفاظ بمبالغ أكبر من رأس المال مقابل استثمارات المضاربة.

على الرغم من تشديد متطلبات رأس المال بعد أزمة 2008، فقد نحتاج الآن إلى اتخاذ تدابير أقوى للحد من نشوء الفقاعات.

الفرصة سانحة أيضا لتحديث قواعد المحاسبة بحيث تعكس الحقائق المالية (على سبيل المثال، الاستعاضة عن المحاسبة القائمة على الاحتفاظ بالأصول حتى تاريخ الاستحقاق بالمحاسبة على أساس القيمة السوقية بالنسبة للبنوك).

ثالثا، بوسع الهيئات التنظيمية فرض قواعد أكثر صرامة على قطاعات النظام المالي غير الخاضعة للتنظيم (“الخدمات المصرفية الموازية”).

على سبيل المثال، يمكن تصنيف صناديق التحوط على أنها من “المتاجرين” بالأوراق المالية الحكومية، وهذا من شأنه أن يخضعها لمزيد من قواعد الرقابة والشفافية.

وهذا التغيير من شأنه بدوره أن يعكس القواعد الجديدة التي كشف عنها جاري جينسلر، رئيس لجنة الأوراق المالية والبورصة الأمريكية، في يناير.

في عموم الأمر، تحتاج الهيئات التنظيمية إلى نماذج تعكس على نحو أفضل وتكرر تأثيرات القطاع المالي بالكامل- كل من الأجزاء الخاضعة للتنظيم وغير الخاضعة للتنظيم- على الاقتصاد الحقيقي.

لقد أظهرت أزمة 2008 ماذا قد يفعل الإفراط في خوض المجازفات في الأسواق المالية بالنمو والرخاء.

يستشعر المجتمع على نطاق واسع خسارة الناتج المحلي الإجمالي، سواء في هيئة معدلات بطالة متزايدة الارتفاع أو عائدات ضريبية متدنية لتمويل المنافع العامة مثل الرعاية الصحية والتعليم، والإفراط في خوض المجازفات يلحق الضرر أيضا بأجيال المستقبل من خلال تقويض الاستثمار في الإبداع.

وقد يتبين لنا أن الخطر الأخلاقي الذي تفرضه أسعار الفائدة المنخفضة أشد خطورة مما نتصور.

إن مصير الاقتصاد، وليس أسواق رأس المال فحسب، بين أيدي القائمين على التنظيم، وهم يُحسنون صنعا باستباق دورة المضاربة التالية بينما لايزال ذلك بمقدورهم.

المصدر: موقع "بروجكت سنديكيت"
بقلم: دامبيسا مويو، الخبيرة الاقتصادية الدولية
الوسوم: أسعار الفائدة

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

“قنا للورق” تدرس تصنيع عبوات التترباك والشنط الورقية خلال العام الجاري

المقال التالى

هل تستطيع “أبل” اللحاق بمنافسيها في سباق الذكاء الاصطناعي؟

موضوعات متعلقة

السندات الأمريكية
الاقتصاد العالمى

عوائد السندات الأمريكية تتجه نحو تسجيل أفضل أداء أسبوعي منذ يونيو

الجمعة 5 ديسمبر 2025
الولايات المتحدة الأمريكية
الاقتصاد العالمى

الكونجرس يلغي قيود بايدن على التنقيب عن النفط والغاز في ألاسكا

الجمعة 5 ديسمبر 2025
التضخم الأمريكي
الاقتصاد العالمى

انخفاض التضخم المفضل للفيدرالي إلى 2.8% في سبتمبر

الجمعة 5 ديسمبر 2025
المقال التالى
أبل

هل تستطيع "أبل" اللحاق بمنافسيها في سباق الذكاء الاصطناعي؟

جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.