Efghermes Efghermes Efghermes
الجمعة, ديسمبر 5, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    1024 (36)

    “التخطيط” تبحث مع “الوكالة اليابانية” تعزيز الشراكة التنموية والتكنولوجية

    1024 (35)

    مصر تحصد 5 جوائز في التميز الحكومي العربي 2025

    1024 (33)

    رئيس اقتصادية قناة السويس يروج لجذب الاستثمارات الأمريكية

    وزيرة التنمية المحلية الدكتور منال عوض

    التنمية المحلية: حملات تفتيش مفاجئة لضمان الانضباط

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    1024 (36)

    “التخطيط” تبحث مع “الوكالة اليابانية” تعزيز الشراكة التنموية والتكنولوجية

    1024 (35)

    مصر تحصد 5 جوائز في التميز الحكومي العربي 2025

    1024 (33)

    رئيس اقتصادية قناة السويس يروج لجذب الاستثمارات الأمريكية

    وزيرة التنمية المحلية الدكتور منال عوض

    التنمية المحلية: حملات تفتيش مفاجئة لضمان الانضباط

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

إف دي فلام تكتب: لماذا لا يعود الإنسان إلى القمر؟

"ليس واضحاً ما إذا كانت الولايات المتحدة في القرن الحادي والعشرين قادرة على وضع شخص على القمر مرةً أخرى"

كتب : البورصة خاص
السبت 19 يوليو 2025
"عرب سات" تطلق القمر الصناعي "بدر ـ 8" من ولاية فلوريدا الأمريكية

"عرب سات" تطلق القمر الصناعي "بدر ـ 8" من ولاية فلوريدا الأمريكية

“سنعود ربما لبناء قاعدة علمية أو فتح القمر للسياحة، لكن قد نضطر للانتظار لحين تناغم الأموال والثقافة والسياسة والقيادة مجددا”

لم نعد نسمع عبارة “ما الذي يمنعنا من إرسال رجل إلى القمر إن كنا نستطيع ذلك؟” بقدر ما كُنا نسمعها فيما مضى.

موضوعات متعلقة

ديفيد فيكلينج يكتب: هل تُنقذ الصين مستقبل الهيدروجين الأخضر؟

جوان بابلو سبينيتو يكتب: 5 أولويات لإعادة بناء اقتصاد فنزويلا بعد “مادورو”

ماجد علي يكتب: 3 مقترحات لتحجيم التجارة غير المشروعة في مصر

ربما يعود سبب ذلك أنه ليس واضحاً ما إذا كانت الولايات المتحدة في القرن الحادي والعشرين قادرة على وضع شخص على القمر مرةً أخرى.

أعادت صحيفة “وول ستريت جورنال” هذه العبارة عام 2018 في تقرير عن تجاوزات التكاليف والعقبات البيروقراطية التي تعيق برنامج “أرتميس” التابع لوكلة الفضاء ناسا.

كان عنوان المقال: “إن كنا نستطيع أن نرسل رجلاً إلى القمر، فلماذا لا نستطيع أن نضع رجلاً على القمر؟”.

إنه سؤال وجيه، بالنظر إلى أن أول هبوط على سطح القمر حدث قبل أكثر من 50 عاماً خلال مهمة “أبولو 11″، تحقيقاً لرؤية أطلقها الرئيس جون كينيدي.

لم يكن كينيدي ليتخيل التقدم التقني الذي حدث منذ ذلك الحين إذ إن قوة الحوسبة في شاحن من نوع (USB-C) الشائع اليوم تفوق قوة حاسوب أبولو 11. وكان آخر هبوط مأهول على سطح القمر هو” أبولو 17 “عام 1972.

دوافع ووعود لم تتحقق

ثمة كثير من الأسباب المقنعة لمعاودة ذلك، ومنها إمكانية إنشاء قاعدة علمية على سطح القمر والتحضير لمهمة مأهولة إلى المريخ، إذ ما تزال أسئلة علمية عديدة بلا إجابة. فقد قطع عدة رؤساء وعودا بالعودة .. لكن لم يفِ أي منهم بوعده.

كان الرئيس جورج بوش الأب أول من اقترح أن تُعاود الولايات المتحدة القمر مع هدف أبعد أمداً هو بلوغ المريخ، كان ذلك عام 1989، في الذكرى العشرين لأول هبوط مأهول على سطح القمر من أبولو لكنه أخفق في حشد دعم الكونغرس للفكرة بتمويل.

عاود الرئيس جورج دبليو بوش التركيز على برنامج الفضاء في خطاب في 2004، حيث وعد بمهمة إلى القمر كخطوة أولى نحو إرسال رواد فضاء إلى المريخ.

وفر الكونجرس بعض التمويل، لكن عندما تولى الرئيس باراك أوباما منصبه، سعى إلى تحقيق أهداف أخرى.

اقترح الرئيس دونالد ترامب برنامج “أرتميس” خلال ولايته الأولى، ومنذئذ تعرّض المشروع لانتقادات واسعة بسبب تأخيراته ومشكلاته التقنية وارتفاع تكلفته، التي بلغت 93 مليار دولار.

لتوضيح ذلك، أنفقت الولايات المتحدة ما يقرب من 26 مليار دولار على مشروع “أبولو” بين 1960 و1973. وهذا يُعادل اليوم حوالي 260 مليار دولار، بعد احتساب التضخم.

كانت الأمور مختلفة تماماً عندما انطلقت أولى مهمات أبولو، ولم تكن التقنية وحدها مسؤولة عن نجاح البرنامج.

كانت الولايات المتحدة في سباق مع الاتحاد السوفييتي، على الهيمنة الاستراتيجية والتقنية والأمن القومي.

شركات تنافس “ناسا”

كان الأمريكيون والكونجرس متحدين في هذه القضية، كما أن ناسا ورثت ثروة مواهب من سابقتها، اللجنة الاستشارية الوطنية للملاحة الجوية، التي أُنشئت خلال الحرب العالمية الأولى لمساعدة الولايات المتحدة على اللحاق بأوروبا في تقنيات الطائرات قبل أن تتوسع مهمتها لتشمل رحلات الفضاء.

قالت تيزل موير-هارموني، مؤرخة العلوم والتقنية وأمينة مجموعة أبولو في متحف سميثسونيان للطيران والفضاء: “كانت الولايات المتحدة والاتحاد السوفييتي يتنافسان على قلوب وعقول جماهير العالم”.

وأضافت أن إعلان كينيدي دعم البرنامج في 1961 لم يكن من قبيل المصادفة، إذ جاء بعد غزو خليج الخنازير، وهي عملية فاشلة خططت لها وكالة المخابرات المركزية الأمريكية للإطاحة بالزعيم الكوبي آنذاك فيدل كاسترو.

كما تواجه ناسا منافسةً أكبر بكثير على المواهب مما كانت عليه قبل 50 عاماً أو حتى 25 عاماً. يمكن لشركات الفضاء الخاصة مثل “سبيس إكس” و”بلو أوريجي” أن تُقدم نفس الفرص برواتب تفوق رواتب موظفي الخدمة المدنية بكثير.

لذا، ربما لا يكمن السؤال في سبب تخلفنا، بل في ما فعلناه آنذاك وسمح لنا بأن ننجح؟

يأتي أحد الأدلة من كتاب “شخصيات خفية: الحلم الأمريكي والقصة غير المروية للنساء السود اللواتي ساعدن في الفوز بسباق الفضاء”.

بينما يوحي العنوان بالتركيز على سباق الفضاء، ينصبّ تركيز الكتاب بشكل كبير على الحرب العالمية الثانية وعصور الحرب الباردة، عندما ورثت ناسا الموهبة الفكرية والخبرة في حل التحديات التقنية الهائلة.

نساء صنعن مجد الفضاء

بحث مسؤولون من مختبر لانجلي التذكاري للملاحة الجوية في هامبتون بولاية فرجينيا، في المجتمع المحلي عن نساء موهوبات للمساعدة في تحسين تصميم الطائرات الحربية. كان الرجال يخوضون الحرب، ما يعني أن مزيداً من الوظائف متاحة لهن.

احتاجت مختبرات الملاحة الجوية إلى علماء رياضيات أو “حواسيب بشرية” كما كانوا يُسمون.

أعلن مديرو لانجلي في الصحف وذهبوا في بعثات توظيف إلى الكليات والجامعات النسائية والتي يرتادها السود تاريخياً. افترضوا أن الناس يمكنهم تعلم علوم الطيران أثناء العمل طالما أنهم بارعون في الرياضيات.

يتتبع كتاب “شخصيات مخفية” ثلاث نساء سوداوات هن كاثرين جونسون، ودوروثي فوجان، وماري جاكسون اللائي يُنسب إليهن فضل تقديم مُساهمات كبيرة في سباق الفضاء.

حسبت جونسون مسارات أول أمريكي في الفضاء (آلان شيبارد) وأول أمريكي يدور حول الأرض (جون جلين).

وأصبحت فوجان مبرمجةً خبيرةً في لغة فورتران وجهاز الحاسوب المركزي لشركة ”آي بي إم“. أما جاكسون، وهي مهندسة حاسوب (ثم مهندسة طيران)، فقد عملت في أنفاق الرياح وتجارب الطيران.

غادرت بعض النساء اللواتي وُظفن في المختبر بعد الحرب، لكن بقي كثير منهن للمساعدة في التصدي للتحدي الجديد وهو مواجهة التهديد. الاتحاد السوفييتي، الذي كان يطور أسلحة نووية وصواريخ عابرة للقارات.

منافسة صينية على الفضاء

بينما تُشير بعض التقديرات إلى أن 400 ألف شخص كانوا يعملون في برنامج أبولو، تقول موير-هارموني إن هذا العدد أقل من العدد الحقيقي.

وأضافت أن المُشاركين كانوا مخلصين للبرنامج وللمشاركة في مشروع كبير وقد عملوا على مدار الساعة.

ما يزال هناك الكثير لاستكشافه وإعادة إحياء الاهتمام بمهام القمر. ما يزال هناك الكثير مما هو مجهول عن الجانب البعيد من القمر، والذي أظهرت مهمات التحليق أنه أخف وزناً وأسمك قشرةً.

أنزل برنامج الفضاء الصيني معدات هناك العام الماضي وحصد أول عينات من الصخور والتربة. ويهتم كلا البلدين بالموقع لأهميته الاستراتيجية ربما كمكان لبناء قاعدة دائمة.

كلما زادت معرفتنا، زادت الفرص العلمية المتاحة.

ويستهدف أول هبوط لبرنامج “أرتميس” نفس المنطقة التي تستهدفها البعثة الصينية، وهي منطقة تُسمى حوض القطب الجنوبي-أيتكين، ويعتقد العُلماء أنها تحتوي على مخزونات مياه متجمدة.

ستُسهّل القدرة على استخراج المياه والموارد الأخرى أهداف بناء قاعدة أو مركز علمي. كما يمكن استخدام الماء كمصدر للهيدروجين لتزويد البعثات الفضائية بالوقود.

سنعود بالتأكيد، في نهاية المطاف، ربما لبناء قاعدة علمية أو فتح القمر للسياحة. ولكن قد نضطر إلى الانتظار حتى تتناغم الأموال والثقافة والسياسة والقيادة مجدداً.

بالإضافة إلى ذلك، فإن الصمت النسبي للجانب البعيد من القمر سيمنح علماء الفلك الراديوي موقعاً مثالياً للبحث عن إشارات من الكون المبكر أو حتى الحضارات الفضائية.

يمكن لهذه المشاريع أن تعزز التعاون الدولي وتُعزز فهمنا للأرض وتكوين نظامنا الشمسي.

حتى الآن، لم تُولّد هذه المشاريع نفس الشعور بالإلحاح الذي أثاره، على سبيل المثال، الخوف من انتشار الشيوعية خلال الحرب الباردة.

بقلم: إف دي فلام، كاتبة مقالات رأي لدى “بلومبرج”

المصدر: وكالة أنباء “بلومبرج”

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

الاقتصاد العالمي يفقد قدرته على الصمود تدريجيا

المقال التالى

السفير الإيطالي: شركات إيطالية تتطلع للاستثمار في مصر 

موضوعات متعلقة

الصين
مقالات الرأى

ديفيد فيكلينج يكتب: هل تُنقذ الصين مستقبل الهيدروجين الأخضر؟

الأربعاء 3 ديسمبر 2025
خوان بابلو سبينيتو، كاتب مقالات رأي لدى بلومبرج
مقالات الرأى

جوان بابلو سبينيتو يكتب: 5 أولويات لإعادة بناء اقتصاد فنزويلا بعد “مادورو”

الثلاثاء 2 ديسمبر 2025
ماجد علي يكتب: 3 مقترحات لتحجيم التجارة غير المشروعة في مصر
مقالات الرأى

ماجد علي يكتب: 3 مقترحات لتحجيم التجارة غير المشروعة في مصر

الثلاثاء 2 ديسمبر 2025
المقال التالى
FB IMG 1752943521041

السفير الإيطالي: شركات إيطالية تتطلع للاستثمار في مصر 

جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.