Efghermes Efghermes Efghermes
الجمعة, ديسمبر 5, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    وزيرة التنمية المحلية الدكتور منال عوض

    التنمية المحلية: حملات تفتيش مفاجئة لضمان الانضباط

    1024 (30)

    وزير البترول يستعرض خطة تطوير قطاع التعدين

    1024 (29)

    وزير الكهرباء يبحث توسيع مشاركة القطاع الخاص بمجال الطاقة المتجددة

    1024 (27)

    “النقل”: تحديث الأسطول التجاري ببناء سفينتين عملاقتين في الصين

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    وزيرة التنمية المحلية الدكتور منال عوض

    التنمية المحلية: حملات تفتيش مفاجئة لضمان الانضباط

    1024 (30)

    وزير البترول يستعرض خطة تطوير قطاع التعدين

    1024 (29)

    وزير الكهرباء يبحث توسيع مشاركة القطاع الخاص بمجال الطاقة المتجددة

    1024 (27)

    “النقل”: تحديث الأسطول التجاري ببناء سفينتين عملاقتين في الصين

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

كيف يهرب الشرق الأوسط من فخ الدخل المتوسط ؟

كتب : البورصة خاص
الإثنين 23 يوليو 2018

بقلم: فريد بلحاج، نائب رئيس منطقة مينا لدى البنك الدولى

رباح أرزقى، كبير الاقتصاديين لمنطقة مينا فى البنك الدولى.
بالنسبة للدول النامية، الوصول إلى حالة الدخل المتوسط بمثابة نعمة ونقمة فى الوقت نفسه.
فرغم أن الدخل المتوسط يعنى أنه تم التغلب على الفقر والحرمان، إلا أنه يعقبه فترة من تباطؤ النمو.
وهذا التباطؤ، تاريخيا، يجعل التقدم نحو مستويات الدخل المرتفع نادرا للغاية، وهذا بالفعل هو وضع الدول متوسطة الدخل فى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا «مينا».. لكن هل هناك أى مخرج؟
على مدار الـ50 عامًا الماضية، واجهت دول منطقة مينا تراجعات اقتصادية وركودًا فى بعض الأحيان.
وبينما شهد كثير من هذه الاقتصادات، خصوصًا تلك المعتمدة على المواد الهيدروكربونية، فترات من النمو الأقوى، لم يحدث أى ارتفاع مستدام.
وانتشار فخ الدخل المتوسط بين دول منطقة مينا، يشير إلى معوقات هيكلية مشتركة للنمو، وبشكل خاص، تعانى جميع دول المنطقة من نقص نشاط القطاع الخاص، وهو ما يعود إلى نقص الإرادة أو القدرة على تطبيق أحدث التكنولوجيات، مما أعاق استدامة نمو الإنتاجية التى بدونها من المستحيل استمرار الارتفاع فى المستويات المعيشية.
وينبع التراخى فى نشاط القطاع الخاص من العقد الاجتماعى الذى استمر لمدة 50 عامًا والذى بموجبه توفر الدولة وظائف حكومية ودعماً هائلاً مقابل الصمت الشعبى وعدم مسائلة الحكام.
ومن خلال نزع روح المخاطرة الاقتصادية فى حياة المواطنين، خنق هذا العقد الاجتماعى ريادة الأعمال والابتكار، كما أنه أضعف جودة الخدمات العامة وعزز عدم الثقة فى الحكومات.
وحتى إذا أرادت حكومات منطقة مينا الحفاظ على جانبها من الصفقة، لن تستطيع، لأن مستويات الديون المرتفعة تجبرها بالفعل على خفض الإنفاق العام الذى يعد المحرك الرئيسى للنمو فى المنطقة.
وبدأت الحكومات فى التخلص التدريجى من الدعم الضخم، وفى ظل تسبب التوترات الجيوسياسية فى تقليص السياحة والاستثمار الأجنبى، يزداد عدم اليقين.
وعلاوة على ذلك، لم تعد القطاعات العامة فى مينا قادرة على استيعاب الأعداد المتزايدة من خريجى الجامعات.
ورغم أن هناك مخاوف متزايدة بشان جودة التعليم وقابلية دخول الكليات، ففى الواقع، يعد الداخلون إلى سوق العمل متعلمين جيدا، ولحقت المرأة بالركب بل وسبقت الرجال فى العديد من الدول.
ولكن هذه التحسنات فى رأس المال البشرى لم تترجم إلى نمو اقتصادى أسرع، وبدلا من ذلك؟، لدى منطقة مينا واحدا من أعلى معدلات البطالة بين الشباب ما يؤدى إلى أكبر هجرة للعقول فى العالم، نظرًا لبحث الشباب الصغار عن فرص بالخارج، واحد أسباب هذه الهجرة أن الحكومة تفشل فى تشجيع الابتكار بل وفى بعض الحالات تثبطه بفاعلية.
وبينما تقلق بعض الدول من أن الأتمتة سينتج عنها فقدان للوظائف، يؤدى فشل منطقة مينا فى تطبيق تكنولوجيات جديدة فى إعاقة خلق الوظائف.
وتكمن المشكلة فى أن حكومات مينا سعيًا منها لحماية الشركات الراسخة – خاصة فى قطاعات الاتصالات والبنوك – تفرض تنظيمات مفرطة وقديمة تمنع اللاعبين الجدد من دخول السوق، وهو ما يقوض انتشار استخدام التكنولوجيا للأغراض العامة، ويمنع التكيف والتطور المطلوبين لتأسيس قطاع خاص حيوي.
ولكن هذا ليس الحال فى آسيا على سبيل المثال، فهى منطقة تبنت التكنولوجيات الجديدة من أجل ترسيخ نفسها كمركز تصنيع عالمي، وفى الواقع، وبفضل الأتمتة، من المرجح أن تحافظ آسيا على هيمنتها التصنيعية حتى بعد ارتفاع الأجور فوق المستويات التقليدية للاقتصادات كثيفة التصنيع.
واستنادا على هذه الخلفية، لا يمكن أن تأمل دول منطقة مينا فى سلوك المسار التقليدية للتنمية المتمثل فى الاعتماد على الصادرات التصنيعية، وبدلاً من ذلك، يتعين عليها تطوير اقتصاد رقمى أكثر تعقيدًا يستفيد من القوى العاملة الشابة والمتعلمة، وهذا يتطلب بادئ ذى بدء تبنى تكنولوجيات جديدة، وتوفير «سلع رقمية عامة» مثل شبكة إنترنت سريعة ويعتمد عليها، وحلول دفع رقمي.
ورغم انتشار الاتصال بالإنترنت والأجهزة الرقمية فى الشرق الأوسط، فهى تستخدم فى الولوج إلى مواقع التواصل الاجتماعى بدلا من إطلاق شركات جديدة أو توظيف الأشخاص، وعندما يتعلق بالمعاملات المالية عبر الهاتف، تتفوق دول شرق أفريقيا عن نظرائها فى منطقة «مينا».
وتشتد حاجة دول منطقة مينا، إلى عقد اجتماعى جديد يركز على استخدام التكنولوجيا لتمكين مئات الملايين من الشباب المتوقع دخولهم سوق العمل فى العقود القادمة، وهذا سيتطلب ليس فقط توفير سلع رقمية عامة ولكن أيضا تحديث للنظام التنظيمي، وتقدم كينيا مثالا يحتذى به حيث ساهم تخفيف القيود التنظيمية فى النمو السريع لنظام المدفوعات عبر الهاتف «إم بيزا»، وعلاوة على ذلك، من الأهمية السماح للاعبين جدد بدخول السوق بما فى ذلك الشركات غير المصرفية.
ويمكن للتكنولوجيا أن تخرج منطقة مينا من فخ الدخل المتوسط.. لكن فقط فى حال قررت الحكومات الأخذ بزمام المبادرة، وإلا سوف تواصل المنطقة التخلف عن باقى العالم، وسيواصل شعبها البحث عن حظوظهم فى أماكن أخرى.
إعداد: رحمة عبدالعزيز.

موضوعات متعلقة

ديفيد فيكلينج يكتب: هل تُنقذ الصين مستقبل الهيدروجين الأخضر؟

جوان بابلو سبينيتو يكتب: 5 أولويات لإعادة بناء اقتصاد فنزويلا بعد “مادورو”

ماجد علي يكتب: 3 مقترحات لتحجيم التجارة غير المشروعة في مصر

المصدر: موقع «بروجكت سينديكيت».

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

“الوادي” تترقب موافقة الرقابة المالية على طرح “سكاى لايت” لإنشاء المركز التجارى

المقال التالى

“أبو قير للأسمدة” تربح 2.4 مليار جنيه خلال 2017-2018

موضوعات متعلقة

الصين
مقالات الرأى

ديفيد فيكلينج يكتب: هل تُنقذ الصين مستقبل الهيدروجين الأخضر؟

الأربعاء 3 ديسمبر 2025
خوان بابلو سبينيتو، كاتب مقالات رأي لدى بلومبرج
مقالات الرأى

جوان بابلو سبينيتو يكتب: 5 أولويات لإعادة بناء اقتصاد فنزويلا بعد “مادورو”

الثلاثاء 2 ديسمبر 2025
ماجد علي يكتب: 3 مقترحات لتحجيم التجارة غير المشروعة في مصر
مقالات الرأى

ماجد علي يكتب: 3 مقترحات لتحجيم التجارة غير المشروعة في مصر

الثلاثاء 2 ديسمبر 2025
المقال التالى
أبو قير للأسمدة والصناعات الكيماوية

"أبو قير للأسمدة" تربح 2.4 مليار جنيه خلال 2017-2018

جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.