Efghermes Efghermes Efghermes
السبت, ديسمبر 6, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    وزير الاستثمار يناقش مع صندوق النقد الإصلاحات المنفذة بالاقتصاد المصري

    وزير الاستثمار يناقش مع صندوق النقد الإصلاحات المنفذة بالاقتصاد المصري

    1024 (36)

    “التخطيط” تبحث مع “الوكالة اليابانية” تعزيز الشراكة التنموية والتكنولوجية

    1024 (35)

    مصر تحصد 5 جوائز في التميز الحكومي العربي 2025

    1024 (33)

    رئيس اقتصادية قناة السويس يروج لجذب الاستثمارات الأمريكية

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    وزير الاستثمار يناقش مع صندوق النقد الإصلاحات المنفذة بالاقتصاد المصري

    وزير الاستثمار يناقش مع صندوق النقد الإصلاحات المنفذة بالاقتصاد المصري

    1024 (36)

    “التخطيط” تبحث مع “الوكالة اليابانية” تعزيز الشراكة التنموية والتكنولوجية

    1024 (35)

    مصر تحصد 5 جوائز في التميز الحكومي العربي 2025

    1024 (33)

    رئيس اقتصادية قناة السويس يروج لجذب الاستثمارات الأمريكية

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

هل يبالغ صندوق النقد فى التفاؤل بنجاة الدول المتقدمة؟

كتب : منى عوض
الإثنين 19 أبريل 2021
صندوق النقد الدولي

صندوق النقد الدولي

من وجهة نظر اقتصادية، يبدو أن العام الماضى كان مجرد حلم سيئ، فقد حذر صندوق النقد الدولى، فى أكتوبر العام الماضى، من تسبب فيروس كورونا فى «ضرر دائم» لمستويات المعيشة فى العالم بأسره، لكن أى تعافى يحتمل أن يكون «طويلا وغير منتظم وغير مؤكد».

ومع ذلك، فإن التوقعات الصادرة الأسبوع الماضى مختلفة تماما، إذ يعتقد صندوق النقد أن يكون الاقتصاد الأمريكى أقوى مما كان متوقعا قبل الوباء وذلك بحلول عام 2024، بينما لن تيكون هناك سوى ندوب محدودة من الأزمة فى معظم الاقتصادات المتقدمة.

موضوعات متعلقة

​صفقة “نتفليكس – وارنر براذرز” تدفع نشاط الاستحواذ عالمياً نحو ذروة 2021

سهم “مور ثريدز” الصينية يقفز 502% في أول يوم تداول ببورصة شنجهاي

إدارة ترامب تبدي شكوكًا كبيرة حيال صفقة “نتفليكس” و”وارنر براذرز”

ويعتبر هذا التحول الإيجابى فى التوقعات الاقتصادية العالمية فى غضون 6 أشهر فقط أمرا نادرا للغاية.

لقد عزز هذا التحول الإيجابى، المزاج المتفائل فى اجتماعات الربيع الافتراضية لصندوق النقد الدولى والبنك الدولى رغم أن الجميع يعلم أن الوباء لم ينته بعد، إذ اجتمعت الآراء على إمكانية تغلب العالم على الوباء فى ظل العمل وفقا للسياسات الصحيحة.

وذكرت صحيفة «فاينانشيال تايمز» البريطانية أن روح التعاون الدولى الجديدة قد تؤدى إلى حل النزاعات طويلة الأمد حول قضايا شائكة مثل فرض الضرائب على الشركات متعددة الجنسيات فى عالم يتسم بالعولمة، وهى قضية تتبناها إدارة الرئيس الأمريكى جو بايدن فى الوقت الراهن.

وقال كبير الاقتصاديين فى شركة الاستشارات «كابيتال إيكونوميكس»، نيل شيرينج: «من اللافت للنظر مدى سرعة تحول الإجماع فى 6 أشهر فقط».

وأصبح من الواضح الآن، أن التشاؤم فى الخريف الماضى بشأن التوقعات طويلة المدى للاقتصادات المتقدمة كان مجرد «فشل فكرى»، لأن معظم الاقتصاديين عادوا إلى الأزمة المالية وطبقوا الدروس المستفادة من تلك الفترة، لكن هذه الأزمة هى مختلف، حسبما قال شيرينج.

ومن المؤكد أن وضع الاقتصاد العالمى ليس ورديا بشكل كلى، ففى ظل الشعور الجديد بالتفاؤل، ثمة قلق أيضا من عدم تمتع بعض الدول الفقيرة وبعض الأشخاص داخل الدول الأكثر ثراء بآفاق مُحسنة.

تمثل الاقتصادات المتقدمة، خاصة الولايات المتحدة، نقطة الأمل فى العالم، إذ عُدلت التقييمات الاقتصادية للدول الغنية بارتفاع حاد منذ أكتوبر الماضى لتسجل تحولا ملحوظا قائما على 3 دوافع، لم يكن من السهل رؤية أى منها فى الخريف.

يتمثل الدافع الأول فى تكيف الدول بشكل أفضل بكثير من المتوقع مع عمليات الإغلاق والقيود والتباعد الاجتماعى فى الموجة الوبائية الثانية مقارنة بالموجة الأولى، كما تكيفت الأسر والشركات بشكل جيد مع العمل من المنزل والتسوق عبر الإنترنت والاستمتاع بالأنشطة الترفيهية الرقمية، وذلك بدلا من تكرار الانخفاض المضاعف فى الناتج الاقتصادى فى الربع الثانى من عام 2020.

وفى ورقة بحثية جديدة حول الآثار الاقتصادية لعمليات الإغلاق بأوروبا، قال المؤلفان أوليفييه بلانشارد وجان بيسانى فيري: «الدليل واضح وهو قدرة هذه الدول على احتواء العدوى الفيروسية بتكلفة اقتصادية أقل خلال الموجة الثانية».

كان الدافع الثانى للأداء الاقتصادى هو رغبة وقدرة أمريكا الشمالية وأوروبا واليابان على استخدام قوة الحكومة لدعم الدخل خلال الأزمة، حتى فى ظل عدم تمكنها من الذهاب إلى العمل، كما ساعدت البنوك المركزية فى ارتفاع مشتريات الدين الحكومى بشكل هائل، مما سهل الاستخدام الموسع للسياسة المالية خلال الأزمة.

وقالت كريستينا جورجيفا، المدير التنفيذى لصندوق النقد الدولي: «دون تلك الإجراءات المالية والنقدية، كان يمكن أن يكون الانكماش العالمى أسوأ بثلاث مرات خلال العام الماضى. وكان يمكن أن يصاب النمو بكساد كبير آخر».

ليست هناك علاقة بين الدافع الثالث الكامن خلف رفع التوقعات والاقتصاد، ولكن قدرة العلم على تقديم لقاحات فعالة تشير إلى طريق العودة نحو الحياة الطبيعية فى الأعوام المقبلة.

ومن المؤكد أن هذه التحسينات فى إجمالى التوقعات الاقتصادية ساهمت فى تنبؤ صندوق النقد الدولى بإمكانية تسجيل الاقتصادات المتقدمة ككل انخفاضا يقل عن %1 من الناتج المحلى الإجمالى بحلول عام 2024، مقارنة بالتوقعات السابقة، وهى نتيجة بدت بالكاد معقولة فى أكتوبر الماضى.

وتكمن الفائدة الحقيقية لغياب الندوب الدائمة من هذه الأزمة، فى إمكانية تطلع العالم المتقدم إلى تصحيح مالى عام ذاتى بشكل كبير.

وفى ظاهر الأمر، قد يبدو هذا الأمر مفاجئا، فقد كان العجز فى دول عديدة عام 2020 أعلى من أى وقت مضى منذ الحرب العالمية الثانية، ومن المقرر ارتفاع متوسط صافى الدين العام بين دول مجموعة العشرين المتقدمة من %82.1 من الدخل القومى فى عام 2019 إلى %103.2 فى عام 2021.

لكن التوقعات المالية تظهر بعد ذلك استقرار مستويات الديون، حيث يمكن أن ترتفع إلى %105.7 فقط بحلول عام 2026 مع استعادة الاقتصادات مكاسبها المفقودة.

وعلى عكس ما حدث فى العقد الأول من القرن الـ 21، ليس من المتوقع أن تكون هناك حاجة إلى تقشف أو زيادات ضريبية لإصلاح المالية العامة فى هذه الأزمة.. بل إن صندوق النقد قال إن أى زيادة فى الضرائب يجب أن يتحملها الأثرياء والشركات التى ازدهرت لإظهار التضامن مع أولئك الذين لم يحالفهم الحظ.

ومع ذلك، من المهم أن نتذكر أن هذه البيانات التفاؤلية الخاصة بالاقتصادات المتقدمة بعيدة كل البعد عن القصة العالمية بأكملها، فقد أصبحت الاقتصادات الناشئة تتمتع بنصيب أكبر من إجمالى الناتج العالمى خلال الأزمة المالية 2008-2009 وتشكل الآن %58 من الاقتصاد العالمى، بحسب صندوق النقد الدولى.

وقد تضررت الاقتصادات الناشئة، باستثناء الصين على وجه الخصوص، بفعل تفشى الوباء. وأدى هذا إلى تأخر مستويات معيشتهم عن مستويات العالم المتقدم ووضعهم على مسار نمو أبطأ بكثير مما كان متوقعا قبل الوباء.

ورغم أن الاقتصادات الناشئة لم تتضرر كثيرا من اضطرابات الأزمة المالية العالمية، إلا أن أزمة وباء كورونا قد تخفض نموها الاقتصادى بنسبة %4 فى المتوسط عام 2024، مقارنة بما كان من المتوقع قبل الوباء، فى حين ستتجاوز خسائر أمريكا اللاتينية حاجز الـ %6 وآسيا الناشئة البعيدة عن الصين %8 تقريبا.

ودائما ما تثير الانتكاسات الاقتصادية فى الأسواق الناشئة المخاوف من أزمات الديون وهروب رأس المال، خاصة إذا عادت الاقتصادات المتقدمة إلى طبيعاتها سريعا بحيث تضطر البنوك المركزية إلى رفع أسعار الفائدة فى وقت أبكر من المتوقع للتعامل مع ضغوط التضخم الناشئة.

ورغم أن أساساتها أقوى مما كانت عليه فى عام 2013، أى فى المرة الأخيرة التى حدثت فيها هذه العملية، إلا أنه من المحتمل أن تؤدى التوقعات المحسنة فى الاقتصادات المتقدمة إلى الضغط على التدفقات المالية إلى الاقتصادات النامية، خاصة تركيا والبرازيل وكولومبيا.

ويعتبر السرد الاقتصادى العالمى احتفالا بأن أزمة الوباء تبدو أقل خطورة بكثير مما كان يُخشى، بجانب الاعتراف بأن الفائزين من هذه الأزمة بحاجة إلى مراعاة أولئك الذين عانوا كثيرا، سواء داخل مجتمعاتهم أو فى جميع أنحاء العالم.

الوسوم: صندوق النقد الدولى

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

باسكال بلانك يكتب: التضخم قد يكون طريق الخروج من الأزمة

المقال التالى

مشروع «توتال» الجديد يكشف حقيقة غير مريحة بشأن صناعة الطاقة

موضوعات متعلقة

​صفقة "نتفليكس - وارنر براذرز" تدفع نشاط الاستحواذ عالمياً نحو ذروة 2021
الاقتصاد العالمى

​صفقة “نتفليكس – وارنر براذرز” تدفع نشاط الاستحواذ عالمياً نحو ذروة 2021

السبت 6 ديسمبر 2025
شركة مور ثريدز تكنولوجي الصينية
الاقتصاد العالمى

سهم “مور ثريدز” الصينية يقفز 502% في أول يوم تداول ببورصة شنجهاي

السبت 6 ديسمبر 2025
نتفليكس
الاقتصاد العالمى

إدارة ترامب تبدي شكوكًا كبيرة حيال صفقة “نتفليكس” و”وارنر براذرز”

السبت 6 ديسمبر 2025
المقال التالى
مشروع «توتال» الجديد يكشف حقيقة غير مريحة بشأن صناعة الطاقة

مشروع «توتال» الجديد يكشف حقيقة غير مريحة بشأن صناعة الطاقة

جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.