Efghermes Efghermes Efghermes
الأربعاء, ديسمبر 10, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    الاقتصاد المصري

    الجنيه المصرى يواصل التعافى والدولار عند أدنى مستوياته

    صندوق النقد الدولي

    كيف تقترب مصر من حسم المراجعتين الخامسة والسادسة مع “صندوق النقد”؟

    مصر توقع 6 مذكرات تفاهم واتفاقيات مع البنك الأوروبى لإعادة الإعمار

    مصر توقع 6 مذكرات تفاهم واتفاقيات مع البنك الأوروبى لإعادة الإعمار

    البنك الأوروبى لإعادة الإعمار والتنمية

    13.8 مليار يورو محفظة استثمارات “الأوروبي لإعادة الإعمار” في مصر منذ 2012

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    الاقتصاد المصري

    الجنيه المصرى يواصل التعافى والدولار عند أدنى مستوياته

    صندوق النقد الدولي

    كيف تقترب مصر من حسم المراجعتين الخامسة والسادسة مع “صندوق النقد”؟

    مصر توقع 6 مذكرات تفاهم واتفاقيات مع البنك الأوروبى لإعادة الإعمار

    مصر توقع 6 مذكرات تفاهم واتفاقيات مع البنك الأوروبى لإعادة الإعمار

    البنك الأوروبى لإعادة الإعمار والتنمية

    13.8 مليار يورو محفظة استثمارات “الأوروبي لإعادة الإعمار” في مصر منذ 2012

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

متى يعتذر المسلمون للنبى محمد؟

كتب : admin
السبت 15 سبتمبر 2012

جميل أن يغضب المسلمون لإهانة نبيهم صلى الله عليه وسلم، ومبرر أن تشتعل الحناجر بالهتاف ضد الذى ارتكبوا جريمة الفيلم المسىء، وأن تستعر الصدور رفضا للإهانة، وطلبا لمحاسبة عصابة الكراهية التى أنتجت هذا الروث.. لكن ماذا بعد؟

لقد فعل الشعب ما عليه وأكثر، وها قد وصلت الرسالة للداخل والخارج، وهنا يأتى دور الأجهزة الرسمية، الأزهر والخارجية، لصب هذا التيار الجارف من الغضب الشعبى فى قنوات دبلوماسية الدول والمؤسسات الدينية الدولية، لكى توظف هذه الحالة فى إيجاد أدوات دبلوماسية تفرض الاعتذار على الذين سمحوا بهذا الإجرام، وتعاقب من أجرموا، وتضع قواعد ومواثيق صارمة تحول دون تكرار هذه الوضاعة والبشاعة مستقبلا. 

موضوعات متعلقة

“الخطيب” يبحث مع “اتحاد المستثمرات العرب” فتح آفاق جديدة في أفريقيا والمنطقة العربية

انخفاض سوق العمل في بريطانيا إلى أدنى مستوى له في 14 عامًا

أسهم “مور ثريدز” الصينية تقفز 425% بعد الطرح العام

إن على العالم الإسلامى أن يبدأ من الآن فى صياغة مشروع ثقافى فنى كبير يقدم الصورة الحقيقية الناصعة لرسول الإسلام للعالم، وعلى المراكز الثقافية التابعة للدول العربية والإسلامية فى مختلف عواصم العالم أن تنهض لتقديم الوجه المضيئ للدين الإسلامى، وتبرز كيف كانت الحضارة العربية الإسلامية رافدا ومكونا أساسيا فيما وصلت إليه البشرية من تقدم. 

ويبقى علينا فى الداخل أن نعتذر للرسول الكريم عن إساءاتنا له، بأن أسأنا فهم رسالته وشريعته، ولم نكن «محمديين» تماما فى اعتقادنا ومعاملاتنا، وليس أدل على ذلك من حالة الضعف والرداءة التى نحياها.

إن شوارع وميادين أمة تنتسب إلى رسول علمنا أن «النظافة من الإيمان» تكاد تكون هى الأسوأ والأقذر فى العالم.. كما أن أمة تنتسب إلى رسول علمنا أن نعمل ونجتهد ونكافح ونشقى هى الأكثر كسلا وخمولا واسترخاء والأقل إنتاجا وتقدما.. ولا يستقيم أن منطقا أن ندعى أننا امتداد أمة وحضارة عظيمة لا تزال معالمها قائمة من أقصى الشرق إلى أقصى الغرب.

ولا يصح أبدا أن ندعى الغيرة والغضب من أجل محمد عليه الصلاة والسلام الذى بدأت الرسالة التى حملها للعالم بكلمة « اقرأ» ونكون الأكثر احتقارا لقيم العلم والتعلم والتحضر .

صحيح أننا أصحاب حق فى أن يعتذر الذين أهانوا رسولنا الكريم، غير أنه فى الوقت ذاته علينا واجب الاعتذار ربما بالقدر ذاته للنبى.. نعتذر عن تقصيرنا وإهمالنا وتخلفنا وجهلنا وتراجعنا إلى مؤخرة الصفوف وهواننا على أنفسنا حتى هنا على الآخرين.. نعتذر عن أننا لم نفعل ما نستحق معه أن نكون امتدادا لخير أمة أخرجت للناس.

توضيح واعتذار

 نوهت فى مقال الأمس للكتاب الرائع للمفكر المسيحى الراحل الدكتور نظمى لوقا بعنوان «محمد الرسالة والرسول» وقلت إن الكتاب غاب أو غيب عن المكتبة العربية منذ عام ١٩٥٩، وتبين لى آن الزميل الكاتب الصحفى محمد الباز أعاد تقديم الكتاب فى طبعة صدرت عام ٢٠٠٧ عن دار «كنوز» ضمن سلسلة كتب آخرى للدكتور لوقا بعنوان «إسلاميات نظمى لوقا».. فللزميل ولدار النشر التحية على هذا الجهد والاعتذار عن عدم الإشارة له.

بقلم : وائل قنديل – الشروق

 

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

"ستاندرد تشارترد" ينظم مؤتمر المصرفيين لعام 2012 في إسطنبول

المقال التالى

ماذا عن كرامة المسلمين؟

موضوعات متعلقة

اتحاد المستثمرات العرب
عام

“الخطيب” يبحث مع “اتحاد المستثمرات العرب” فتح آفاق جديدة في أفريقيا والمنطقة العربية

الإثنين 8 ديسمبر 2025
بريطانيا
عام

انخفاض سوق العمل في بريطانيا إلى أدنى مستوى له في 14 عامًا

الإثنين 8 ديسمبر 2025
1024 (31)
عام

أسهم “مور ثريدز” الصينية تقفز 425% بعد الطرح العام

الجمعة 5 ديسمبر 2025
المقال التالى

ماذا عن كرامة المسلمين؟

جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.