Efghermes Efghermes Efghermes
الإثنين, ديسمبر 15, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    الدولار

    كيف تستفيد مصر من خفض الفيدرالى الأمريكى للفائدة؟

    الذهب

    “المالية” تدرس اعتماد المصنعية على المشغولات أساسًا لضريبة الذهب 

    أحمد كجوك، وزير المالية

    وزير المالية: سرعة مراجعة باقي اللوائح النوعية للصناديق والحسابات الخاصة

    وزارة المالية

    “المالية” تبدأ تطبيق آلية المقاصة الضريبية الربع الأول 2026

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    الدولار

    كيف تستفيد مصر من خفض الفيدرالى الأمريكى للفائدة؟

    الذهب

    “المالية” تدرس اعتماد المصنعية على المشغولات أساسًا لضريبة الذهب 

    أحمد كجوك، وزير المالية

    وزير المالية: سرعة مراجعة باقي اللوائح النوعية للصناديق والحسابات الخاصة

    وزارة المالية

    “المالية” تبدأ تطبيق آلية المقاصة الضريبية الربع الأول 2026

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

ماذا عن كرامة المسلمين؟

كتب : admin
السبت 15 سبتمبر 2012

لا هى أول إهانة ولا هى آخرها. فمنذ بعث النبى عليه الصلاة والسلام والمنكرون والكارهون لم يكفوا عن محاولة النيل منه بشتى السبل، وقد أثبت القرآن بعضا من صور الاتهام والتجريح التى وجهت له. وما تضمنه الشريط الذى لم يتح لنا أن نطلع على أكثر من 11 دقيقة منه ليس سوى نقطة فى بحر، إذا ما قورن بكم السهام القذرة والمسمومة التى ما برحت توجه إلى نبى الإسلام طوال الاربعة عشر قرنا الماضية.

وما وقفنا عليه هو مجرد اجترار لذلك الذى قيل واستلهام لأفكاره ومزاعمه. لذلك لا أرى فيه جديدا، بل أزعم انه ما كان ينبغى أن يحدث كل تلك الثورة العارمة التى نشهدها فى بعض الأقطار، ومصر فى المقدمة منها. وربما كان جديدا أن الشريط أصبح محل استنكار وازدراء من جانب كل الجهات المعنية والمسئولة، ليس فقط فى الكنائس المعتبرة، ولكن فى الولايات المتحدة ذاتها التى أصبحت هدفا للاحتجاج وسهام الغضب، الأمر الذى أدى إلى اقتحام بعض السفارات الأمريكية ومقتل السفير الأمريكى فى بنغازى.

موضوعات متعلقة

النفط يتراجع 1.5% مع تركيز المستثمرين على محادثات السلام في أوكرانيا

«فيتش سوليوشنز»: إنفاق مصر على الإلكترونيات يتخطى 1.3 مليار دولار بحلول 2029

ارتفاع التضخم في أسعار المستهلكين في الصين لأعلى مستوياته في حوالي عامين

أفهم أنه ما كان ينبغى لنا أن نصمت، وأن من حقنا أن نغضب، ولكن السؤال هو كيف يكون الغضب، ولمن توجه رسالته، ذلك أننا لا ينبغى فى التعبير عن غضبنا أن ننساق وراء المتشنجين والمحرضين والمتعصبين والمهووسين، بقدر ما اننا ينبغى أن نقاوم بما نملك من قوة نداءات دعاة الكراهية الذين لا يهدأ لهم بال إلا إذا شاع التوتر بين اصحاب الديانات وعمت الحرائق فضاء الأمة، وللعلم فإن الذين أعدوا ذلك الشريط هم من عينة أولئك، المتعصبين والمهووسين والداعين إلى إشاعة الكراهية وإشعال الحرائق.

من المفارقات التى تثير الانتباه فى هذا الصدد أن تجربة الثورة المصرية اثبتت أن المظاهرات السلمية نجحت فى اسقاط نظام مبارك بكل جبروته وصلفه، وكنا نظن أن نجاح التجربة سيكون حافزا لتشجيعنا على الاقتناع بجدوى أساليب التغيير السلمى. لكننا اكتشفنا أن المظاهرة السلمية التى اسقطت مبارك تحولت إلى تعبير مختلف فى التعامل مع السفارة الأمريكية فى القاهرة. إذ لجأ البعض إلى محاولة اقتحام السفارة وتسلق أسوارها وإنزال علمها. ووجدنا أن بعض المهووسين استبدلوه بعلم حزب التحرير الذى لا نرى له أثر فى مصر إلا من خلال الأعلام السوداء التى يرفعها نفر من المنسوبين اليه.

ووجدنا أن الأمر ذهب إلى أبعد فى بنغازى التى قتل فيها السفير الأمريكى بسبب المظاهرات التى خرجت هناك لذات السبب. وقد سمعت من بعض المسئولين الليبيين رواية أخرى لما حدث خلاصتها أن المتظاهرين لم يلجأوا إلى الاشتباك المسلح الذى انتهى بقتل السفير، ولكنهم حين تجمعوا امام السفارة فإن حراسها من «المارينز» اطلقوا النار فى الفضاء لإرهابهم وإبعادهم. فما كان من الليبيين، وكلهم مسلحون، إلا أن تعاملوا معهم بالمثل. اذ ظنوا إنهم مستهدفون فأطلقوا نيرانهم على القنصلية وألقوا متفجرات على المبنى أدت إلى اختناق السفير وموته.

ازعم أن المظاهرات التى خرجت فى أكثر من عاصمة عربية لو أنها اعتصمت امام السفارات الأمريكية لبعض الوقت، باعتبار أن الولايات المتحدة هى دولة الجناة، وقدمت مذكرة احتجاج إلى المسئولين الأمريكيين ثم انصرفت بعد ذلك فى هدوء، لكان ذلك كافيا فى إعلان الغضب، ولأوصلت الرسالة بأسلوب فعال ومحتشم ومتحضر، ولأن ذلك لم يحدث فإن وسائل الإعلام ركزت على رد الفعل الأهوج من جانب بعض المسلمين، بأكثر ما ركزت على الاهانة التى وجهت إلى نبى الإسلام. 

لقد نأت الإدارة الأمريكية بنفسها عن الموضوع، وأعلنت على لسان البيت الأبيض والسفيرة الأمريكية فى القاهرة عن إدانتها لإطلاق الفيلم الذى أغضب المسلمين، ومع ذلك فإن الغاضبين تصرفوا وكأن الدولة الأمريكية مسئولة عما جرى، وكأن ذلك خطأ وقع فيه المهووسون خصوصا الذين يتحكمون فى بعض الأبواق والمنابر الإعلامية.

 أدرى أن كلنا معبأون ضد السياسة الأمريكية بسبب انحيازها إلى جانب إسرائيل ضد العرب، إلا أنها فى المشهد الذى نحن بصدده كانت أقرب الى موقفنا الذى رفض التصرف وأدانه. ولو تعاملنا معها كشاهد ووسيط وليس كمتهم لكان ذلك انفع وأحكم. 

 إننا قد لا نعرف الكثير عن تفصيلات الشريط، إلا اننا ندرك ثلاثة أمور. الأول أنه يتضمن ازدراء بالاسلام ونبيه ويحض على كراهية المسلمين. والثانى أن مضمونه لا يدخل فى حرية التعبير كما قال بحق رئيس الوزراء التركى الطيب اردوغان، لأن حرية التعبير لا تسمح بإهانة الاديان. الأمر الثالث أن لجوء بعض المسلمين إلى العنف فى التعبير عن غضبهم يجعلهم يخسرون قضيتهم رغم أنهم المجنى عليهم فيها.

 إننى أرجو أن يتصدى العقلاء للدفاع عن كرامة نبى الاسلام، وألا يترك زمام الأمر للمتشنجين والمهووسين وحدهم حتى لا يكونون سببا فى خسران القضية، كما أرجو أن يحتل الدفاع عن كرامة المسلمين ذات القدر من الاهتمام والغيرة التى شهدناها فيما خص نبيهم، علما بأن الإساءة إلى نبى الاسلام من جانب المتعصبين لم ولن تنال منه فى شىء. أما إهانة المسلمين التى نراها بأعيننا كل يوم فهى المشكلة الكبرى التى لا يكترث بها أمثال أولئك المتشنجين والمهووسين وأضرابهم من المحرضين الذين يدعون الغيرة المجانية.

بقلم : فهمى هويدى – الشروق

 

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

متى يعتذر المسلمون للنبى محمد؟

المقال التالى

هل نجحوا فى تفخيخ العلاقات الأمريكية-المصرية؟

موضوعات متعلقة

النفط
عام

النفط يتراجع 1.5% مع تركيز المستثمرين على محادثات السلام في أوكرانيا

الخميس 11 ديسمبر 2025
فيتش سوليوشنز
عام

«فيتش سوليوشنز»: إنفاق مصر على الإلكترونيات يتخطى 1.3 مليار دولار بحلول 2029

الأربعاء 10 ديسمبر 2025
أسعار المنتجين والمستهلكين الصينيين
عام

ارتفاع التضخم في أسعار المستهلكين في الصين لأعلى مستوياته في حوالي عامين

الأربعاء 10 ديسمبر 2025
المقال التالى

هل نجحوا فى تفخيخ العلاقات الأمريكية-المصرية؟

جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.