يواجه فيتشين يروجن رئيس دويتشة بنك اتهامات بالتهرب الضريبي وغسل الأموال والإختلاس والتلاعب في أسعار الفائدة.
كما تواجه العديد من الشركات الألمانية الكبري تحقيقات جنائية مختلفة.
ويعتقد جوزيف فيلاند الخبير بجامعة كونستانز أن تلك الفضائح ستؤدي لخسائر مالية لن تظهر في الموازنات العامة لتلك الشركات. وأضاف أن الفضائح الأخلاقية تدمر سمعة رجال الأعمال علي المدي الطويل.
وواجهت سيمنز عملاق الهندسة فضائح مماثلة عام 2006 بسبب رشاوي وصلت لنحو 1.7 مليار دولار.
ويري متابعون أن تلك الفضائح توحي بأن الامتثال للمعايير الأخلاقية في مجال الأعمال التجارية لا يزال متخلفاً في الشركات الألمانية.
كتب – محمد فؤاد
دويتشة فيللة








