Efghermes Efghermes Efghermes
الجمعة, ديسمبر 5, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    وزيرة التنمية المحلية الدكتور منال عوض

    التنمية المحلية: حملات تفتيش مفاجئة لضمان الانضباط

    1024 (30)

    وزير البترول يستعرض خطة تطوير قطاع التعدين

    1024 (29)

    وزير الكهرباء يبحث توسيع مشاركة القطاع الخاص بمجال الطاقة المتجددة

    1024 (27)

    “النقل”: تحديث الأسطول التجاري ببناء سفينتين عملاقتين في الصين

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    وزيرة التنمية المحلية الدكتور منال عوض

    التنمية المحلية: حملات تفتيش مفاجئة لضمان الانضباط

    1024 (30)

    وزير البترول يستعرض خطة تطوير قطاع التعدين

    1024 (29)

    وزير الكهرباء يبحث توسيع مشاركة القطاع الخاص بمجال الطاقة المتجددة

    1024 (27)

    “النقل”: تحديث الأسطول التجاري ببناء سفينتين عملاقتين في الصين

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

القاهرة المدينة التى لا تنام

كتب : البورصة خاص
الإثنين 11 مارس 2013

كان من الصعب جداً أن أنقل نبض العدد الهائل من القاطنين فى القاهرة إلى صفحات مقالى هذا، فحيوية تلك المدينة وسريالية الحياة فيها، تجعلان منها أكبر من أى كلمات. إنها معشوقة العرب ومهد الحضارات المتعاقبة.

لقد تنفس الناس – على اختلاف أطيافهم – الصعداء حين عاد السلام «نسبياً» إلى هذه الرقعة من الأرض. وبالرغم مما يقال عن ان مصر موطن واحدة من عجائب الدنيا السبع، إلا انها – بكل بساطة – مدينة العجائب كلها.

موضوعات متعلقة

أسهم “مور ثريدز” الصينية تقفز 425% بعد الطرح العام

أمازون تخطط لإنهاء شراكتها مع هيئة البريد الأمريكية

“جنوب الوادي للأسمنت”: تسوية الخلاف مع “ريلاينس للصناعات الثقيلة”

عند وصولى إلى مطار القاهرة الدولى، استقبلنى مدحت حسن من مجموعة الطيار للسياحة والسفر وهو رفيقى المصرى لهذا الأسبوع فشعرت على الفور بنسيم يحمل رائحة ترحيب ما لا أستطيع وصفه إلا بأنه يمثل عبق الحياة ولفت انتباهى فى الجهة المقابلة إعلان لشبكة الهاتف المحمول «موبينيل» وعليها مقولة منسوبة للرئيس الأمريكى أوباما: علينا أن نعلم أطفالنا الاقتداء بالشباب المصرى، وبالرغم من عدم قدرتى على التأكد من نسبة هذه المقولة إليه، فهى تبدو منطقية من وجهة نظرى.

ووسط الصخب المنبعث من مبنى الركاب رقم 1، أشار مدحت إلى إحدى السيارات المتوقفة فى الخارج والمخصصة لـ «فيرمونت النيل» الواقع على بعد 23.5 كم تقريباً على ضفاف النيل فحضّرت نفسى لرحلة لا تتعدى 30 دقيقة، وبدأت بمراجعة مخططاتى لهذه الليلة لكن مضت ساعة من الزمن ومازلت على الطريق محاطة بضوضاء السيارات وبالأبنية القديمة والازدحام، لكن هذه الرحلة الطويلة جسدت أمامى حياة القاهرة بكل معانيها من أصوات متداخلة ومشاهد متنوعة، مما يشجع على الاستمتاع بالطريق على أمل الوصول المرتقب.

أخيراً وصلت لأجد استقبالاً دافئاً بين ردهات فيرمونت الأنيقة، وبالرغم من حلول الظلام إلا انى لم أشعر بحاجتى إلى النوم، بل دفعتنى الرغبة فى تذوق الحياة الليلية للمدينة التى لا تنام، بدأت بتناول البيتزا فى مطعم صغير على ضفاف النيل يدعى «يلّا» فى غضون ذلك، أمتعنى منظر المراكب الملونة بأضواء الفلورسنت وهى تعبر النيل حاملة ركابها من الشباب الذين يرقصون محتفلين بصخب كأن أحداً لا يشاهدهم – الأمر الذى يبدو مستحيلاً فى مدينة يقطنها عدد يوازى سكان دول بأكملها.

فى اليوم التالى، انطلقت مع يسرى عبدالوهاب، المدير العام لـ «مجموعة الطيار للسياحة والسفر» برفقة عائلته على متن أحد اليخوت الأنيقة، عبر النيل الذى تتراص على ضفافه الفنادق ذوات النجوم الخمس. سرحت بفكرى وأنا أتأمل الأمواج وأفكر فيما حملته من أمجاد سابقة، فالنيل كان مصدراً أساسياً لحضارة المصريين على امتداد آلاف السنين.

بينما أخذ اليخت يرسو على الشاطئ كانت ساعتى تشير إلى الواحدة صباحاً، فشعرت بالحاجة إلى الراحة فى سريرى الدافئ، لكن مضيفى كانت لديه خطط أخرى. لاحظت أننا نسلك طريقاً مختلفة عند عودتنا، ثم تأكدت من ذلك حين توقفت السيارة فى مدخل زقاق ضيق، وتسللت إلى أنفى روائح الكفتة الطازجة، لم أكن أعلم ما الذى ينتظرنى تحديداً، ونحن نسير فى الزقاق الملىء بالقطط الشاردة.

وفجأة، كأنى انتقلت إلى عالم آخر حينما أفضى زقاق حى السيدة زينب إلى مطعم الرفاعى الذى استقبلنا صاحبه محمد الرفاعى بحفاوة، وفور جلوسنا قُدمت أطباق اللحم المتنوعة، ثم جلنا فى المطعم وتعرفنا إلى صاحبه الذى يملك الكثير من الفطنة والذكاء فيما يتعلق بإدارة عمله، فبينما وقفت إلى جانبه لالتقاط صورة تذكارية كانت عينه لا تغيب عن العاملين فى مطعمه المزدان بصور العديد من المشاهير، وغيرهم من السياح الذين مروا به فى السابق.

فى مساء اليوم التالى، قررت أن أزور قلب القاهرة – خان الخليلى – وهو سوق شعبية يرجع تاريخها إلى عام 1382م، ويقع فى الحى الإسلامى فى مدينة القاهرة وعند مرورى بأحد الشوارع الجانبية ذات الإضاءة الخافتة قفز أمامى شاب مصرى وهو يقول ضاحكاً: على الرغم منى أننى لا أعلم تماماً ما الذى تبحثين عنه، إلا ان لدى ما تحتاجينه تماماً!، غير أنى لم أرد سوى اكتشاف المكان.

بدا أن مدحت – المعتاد على أجواء خان الخليلى – منزعج بعض الشىء من وقوفى المتكرر عند محلات الهدايا التذكارية التى تعج بها السوق، وعلى الرغم من تشابه البضائع التى يعرضها الباعة فى السوق، إلا انهم كانوا ملحين فى بيع ما يعرضونه من تذكارات فرعونية وعباءات ملونة وزجاجات عطر مزخرفة.

فى كل منعطف من الخان، كنت أشم رائحة مختلفة كرائحة الشيشة والبخور والشاى إلى ان قادتنى أقدامى إلى مقهى الفيشاوى العريق الذى كان يرتاده الراحل نجيب محفوظ صاحب جائزة نوبل للأدب. بدا كأنه جزء من السوق، فإضاءته المسرحية التى يعكسها الشارع ونقوش الخشب التى يتزين بها المكان وخلوه من النوافذ والأبواب تجعل المرء يشعر انه جزء من المحيط الأثرى كما انه من الصعب عليك ان تميز نهاية المقهى عن بدايته، إذ يمتزج تماماً بالسوق من حوله.

وأثناء جلوسنا أنا ومدحت فى إحدى زوايا المقهى تقاطر الباعة المتجولون ببضائعهم المختلفة علينا، ووجدت نفسى بعد برهة من الوقت أحمل العديد من الهدايا والتذكارات التى لا أحتاجها، بل لم أُردها بتاتاً! ثم لبثنا قليلاً حتى وجدنا اثنين من المغنين الشعبيين وقد جلسا على طاولتنا مُنشدين بعض الأنغام غير الموزونة، أذكر منها تلك الأغنية الشعبية ذات المؤشر السياسى الواضح: «حبطل ماربلورو ودعم الأمريكان، وحدخن حشيشة وأدعم الإخوان» فى محاولة منهما لإضحاكنا وحملنا على دفع القليل من المال لهما.

لكن ما حدث بعدها كان مثيراً للدهشة فقد بدا أن الحال لم يعجب صاحب العود، إذ استشاط غضباً حين أعطيناه مبلغاً مساوياً لما لدى صاحب الطبلة، فبدأ بالصراخ معترضاً على ذلك ومحتجاً بأنها أمواله وحده، وبينما انطلق صاحب الطبلة فى طريقه وهو سعيد بالصفقة، وقفت مدهوشة من القوانين الخفية التى تحكم سوق خان الخليلى.

على مستوى متميز آخر من الضيافة المصرية، تلقيت دعوة من يسرى وعائلته لتناول العشاء فى بيته، وحين جلسنا إلى المائدة، سألت عن اسم الطبق الذى كان أمامى فأجاب مازحاً: إنه حمام السلام، ثم أضاف: إنها من صغار الحمام قاصداً ما يسمونه المصريون «الزغاليل» لقد أدهشنى ذلك المشهد الشبيه بتلك الكوميديا السوداء حين تؤكل حمامة السلام من شدة الجوع!.

شددنا الرحال فى اليوم التالى إلى الجيزة، لمشاهدة أكبر الأهرامات وأقدمها، والذى تم تشييده فى عام 2560 قبل الميلاد وبارتفاع يبلغ 146.5 متر، وقد استمعت إلى المزيد من التفاصيل أثناء تجولى بعربة يجرها حصان، وبرفقة السائق المسن جمعة، الذى يؤدى دور المرشد السياحى وعند مغادرتنا الموقع منحنا جمعة إكرامية كبيرة لقاء خدماته، واستجابة لتلميحاته المتكررة حول قلة المال الذى يدفعه له السائحون.

بعد مغامرة الهرم، توجهنا إلى المدينة القديمة حيث مطعم «أبوطارق» الذى يقدم أطباق الكشرى التقليدية والمشهورة فى المطبخ المصرى، ويتكون هذا الطبق من الأرز والعدس والحمص والمكرونة، وتغطيه طبقة من صلصلة الطماطم والبصل المقلى وقد علق أبوطارق على باب المطعم لافتة تقول بفخر: «ليس لدينا فروع أخرى»، ليؤكد أن لا أحد فى القاهرة يقدم ما يماثل الكشرى لديه.

بالرغم من أن رحلتى إلى القاهرة قد شارفت على نهايتها، فإن لدى تجربة أخيرة بانتظارى: الأندية الشعبية فقد دخلت واحداً منها لأجد فيه عالماً مختلفاً وغارقاً بالأضواء الحمراء الخافتة، بينما توزع العديد من الرجال والنساء على الطاولات التى امتلأت بها الصالة، وبدا أنهم يستمتعون كثيراً بأنغام الموسيقى العربية المنتشرة فى المكان، وبينما جلست أتأمل العروض التى يقدمونها، لم أر فى أدائهم أى شىء مميز، ولو كنت جربت لتفوقت عليهم! لكننى اكتفيت بالمشاهدة بدهشة واستغراب.

عند وداعى للقاهرة، أخذت أفكر إن كانت مصر قد تغيرت بعد مرور عامين على الثورة التى غيرت وجه البلاد، البعض يقول: إن مصر قد عادت من جديد، لكنى أرى أنها لم تتغير يوماً، ففى خضم الاضطرابات السياسية حافظت مصر على ألقها وتوهجها، ليس فى العُلب الزجاجية التى تمتلئ بها ردهات المتاحف، ولا فى مقابر الفراعنة، ولكن فى متاهات خان الخليلى، وفكاهة سائقى المركبات العمومية، وفى منظومة من الثقافة المتراكمة، التى تتجلى فى مناحى الحياة جميعها.

هكذا، غادرت مصر وكلمات ذات البائع الذى صادفته منذ بضعة أيام ترن فى أذنى: «لا أعلم ما الذى تبحثين عنه، إلا أن لدى ما تحتاجينه تماماً»، وقد كان محقاً تماماً.

الوسوم: القاهرة

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

أى المسارات ستختار أوروبا فى 2013؟

المقال التالى

هل سيعدل أوباما عن رغبته فى الانتقام؟

موضوعات متعلقة

1024 (31)
عام

أسهم “مور ثريدز” الصينية تقفز 425% بعد الطرح العام

الجمعة 5 ديسمبر 2025
أمازون
عام

أمازون تخطط لإنهاء شراكتها مع هيئة البريد الأمريكية

الخميس 4 ديسمبر 2025
جنوب الوادي للأسمنت
عام

“جنوب الوادي للأسمنت”: تسوية الخلاف مع “ريلاينس للصناعات الثقيلة”

الأربعاء 3 ديسمبر 2025
المقال التالى
هل سيعدل أوباما عن رغبته فى الانتقام؟

هل سيعدل أوباما عن رغبته فى الانتقام؟

Please login to join discussion
جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.