أعلنالأزهراليومالسبتالانتهاءمنإعدادوثيقةتتضمنحقوقوواجباتالمرأةمن “منظورإسلامي
ويأتيالإعلانعنوثيقةالأزهربعديومواحدمنإقرارهيئةالأممالمتحدةللمرأةوثيقةتتضمنبنودًاتحثعلىإنهاءالعنفضدالنساءوالفتيات،وهيالوثيقةالتياعتبرهاالأزهروقوىإسلاميةبمصر،بينهاجماعةالإخوانالمسلمين، “مخالفة للاسلام.
وقالتهيئةكبارالعلماءبالأزهر،فيبيانلهااليوم،إنوثيقتهتتضمنبنودًاتضمنحقوقالمرأةاجتماعيًاوسياسيًا،ويجرىمراجعتهاحاليًالإقرارهابشكلنهائي.
وأضافتالهيئةأنشيخالأزهرقررالإعلانعنالوثيقةفيهذاالتوقيتردًاعلىماجاءفيوثيقةالأممالمتحدة،التيتتضمن “مخالفاتصريحةللإسلامومنهامساواةالنوعوحقممارسةالجنس“،بحسبالبيان
وأشارالبيانإلىأنمايقربمن 30 شخصيةتمثلكافةالتياراتالسياسيةوالمجتمعية،وبينهاحزب “الحريةوالعدالة“،وعددمنالمثقفين،شاركوافيمناقشةوثيقةالمرأةالتىوضعهاالأزهر
.
لميحددبيانالأزهرموعدإصدارالوثيقةالتيكانمنالمقررأنيطلقهاقبلالاستفتاءعلىالدستورالذيجرىفيشهرديسمبر/ كانونالأولالماضي،ولكنتمتأجيلهالوجودعددمننقاطالخلافعلىبنودالوثيقة.
وكانتجهاتإسلامية،بينهاجماعةالإخوانالمسلمينفيوالاتحادالعالميلعلماءالمسلمين،قداستنكرتفيبياناتمنفصلةماجاءبوثيقةالأممالمتحدة،وقالواإنهاتتضمنبنوداً “تخلبالشريعةالإسلامية،وتعطىالفتاةالحريةالجنسية،وتسمحللمرأةأنتتهمزوجهاباغتصابهاوالتحرشبهاإذارأتذلك“
.