Efghermes Efghermes Efghermes
الأحد, ديسمبر 7, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    احتياطي النقد الأجنبي لمصر ؛ سعر الدولار

    144 مليون دولار زيادة في احتياطي النقد الأجنبي المصري بنهاية نوفمبر

    أحمد كجوك وزير المالية

    وزير المالية: خفض دين أجهزة الموازنة 10% خلال عامين

    الحكومة تتحول إلى «إدارة المخاطر» فى استراتيجية الدين 2025–2028

    أحمد أموي رئيس الجمارك

    “الجمارك”: لا رسوم جديدة على المستوردين مع تطبيق “ACI” على الشحنات الجوية يناير المقبل

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    احتياطي النقد الأجنبي لمصر ؛ سعر الدولار

    144 مليون دولار زيادة في احتياطي النقد الأجنبي المصري بنهاية نوفمبر

    أحمد كجوك وزير المالية

    وزير المالية: خفض دين أجهزة الموازنة 10% خلال عامين

    الحكومة تتحول إلى «إدارة المخاطر» فى استراتيجية الدين 2025–2028

    أحمد أموي رئيس الجمارك

    “الجمارك”: لا رسوم جديدة على المستوردين مع تطبيق “ACI” على الشحنات الجوية يناير المقبل

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

رويترز : واشنطن تتساءل.. هل يمثل النموذج الباكستاني أفضل السيناريوهات التي تصبو إليها مصر ؟

كتب : البورصة خاص
السبت 13 يوليو 2013
مصر ؛ مالك سلطان

مصر ؛ مالك سلطان

بعد الأحداث التي شهدتها مصر في الآونة الأخيرة بدأ البعض في واشنطن يتجادلون بخصوص ما اذا كان بالإمكان وصف ما حدث بأنه انقلاب. والسؤال الأجدر هو “هل كانت الانتفاضة التي أطاحت بحسني مبارك في عام 2011 ثورة حقا؟”

لنمعن النظر فيما كانت عليه مصر قبل مبارك وبعد سقوطه.. وما آلت إليه الآن. فقبل الربيع العربي كان الجيش هو أهم المؤسسات السياسية في مصر بوصفه قوة تصون الاستقرار في بلد يعاني من ساسة ضعفاء وحكم أضعف لكن ذلك لم يتغير قط بل إنه في واقع الأمر لم يتغير كثيرا على مدار الستين عاما الأخيرة.

موضوعات متعلقة

سياسات “ترامب” تجاه المهاجرين تهدد مونديال 2026

أسهم “مور ثريدز” الصينية تقفز 425% بعد الطرح العام

أمازون تخطط لإنهاء شراكتها مع هيئة البريد الأمريكية

ذلك أن الجيش نفسه هو الذي عزل محمد مرسي ولا يهم ما إذا كان قد فعل هذا لأن الشعب طالب به أو لأنها كانت ارادة المؤسسة العسكرية. ففي النهاية رحل مرسي فيما لا يفرض الدستور أي رقابة فعالة على المؤسسة العسكرية ومصير البلد مازال في يد عدد قليل من الجنرالات.

وعندما نتأمل مستقبل مصر المنظور نجد أنه ما من خيارات جذابة. ولكن ما هو الخيار الأقل سوءا لمصر؟ إنه باكستان إذا حالفها حظ كبير. فالأمور في مصر الآن غاية في السوء إلى حد أن السيناريو المشابه لباكستان هو أفضل ما يمكن أن تشهده مصر على أرض الواقع في المستقبل القريب. أما أسوأ السيناريوهات فيتمثل في الفشل الصريح للدولة.

الجيش هو من بيده حسم الأمر. والوضع في مصر يحمل أوجه شبه بالفعل تجمع بينه وبين الوضع في باكستان التي يمثل فيها الجيش القوة الاقتصادية الرئيسية في البلاد والقوة المحورية التي تحظى بشعبية واسعة. وفي كلا البلدين تدرك المؤسسة العسكرية أن إدارتها الفعلية للبلاد أو على الأقل النظر إليها على أنها الجهة التي تدير البلاد هو أسوأ سبيل لتكريس السلطات دون إثارة الغضب الشعبي عندما تسير الأمور على غير ما يرام.

واليوم يتمثل الفارق الرئيسي الذي يميز جيش مصر عن نظيره الباكستاني هو أنه يعتبر الآن مسؤولا عن الإدارة اليومية لتسيير شؤون الحكم في البلاد. وسيتجه الجنرالات مجددا إلى اتباع النهج المعتدل في تشكيل الحكومة المدنية فلا تكون قوية للغاية ولكنها لن تكون ايضا ضعيفة للغاية.

وينبغي للحكومة أن تكون حازمة بما يكفي كي تثبت جدارتها – وهذا ما افتقر إليه مرسي وجماعة الإخوان المسلمين – ولكن عليها أن تكون طيعة بما يكفي لعدم تهميش المؤسسة العسكرية أو الحد من امتيازاتها.

والأهم أن تبدو الحكومة الجديدة مستقلة بما فيه الكفاية لتتقبل الانتقادات و”تتحمل” اللوم على أي مشكلات اقتصادية. ولعل آخر ما يريده الجيش هو أن يصب عليه المحتجون في الموجة التالية من المظاهرات جام غضبهم.

هل يمكن للجيش تحقيق ذلك هل يستطيع تشكيل حكومة تكتسب ثقة شعبية كافية لاستعادة الاستقرار في البلاد والسماح للمؤسسة العسكرية بأن تنأى بنفسها عن الإدارة الاقتصادية والشؤون السياسية المحلية

ثمة الكثير من العوائق يلوح في الأفق. فمقتل أكثر من 50 محتجا مؤيدا لمرسي على يد قوات الجيش يبرز الصدع المتزايد بين جماعة الإخوان المسلمين والقوات المسلحة. ولا يصعب تخيل سيناريو يقوم فيه الجيش مجددا بحظر جماعة الإخوان المسلمين التي يقول إنها تتحول إلى حركة تمرد مثلما كانت هي محظورة في عهد مبارك.

الجيش في سباق مع الزمن. فقد وضعت السلطات المؤقتة جدولا زمنيا لإجراء انتخابات جديدة لا شك أنه طموح للغاية. الإطار الزمني الذي حدد بستة أشهر لا يترك سوى أربعة أشهر فقط لتعديل الدستور وهي عملية يقدر لها فترة أطول بكثير. وتزداد احتمالات نشوب حرب أهلية طويلة وباتت قاب قوسين او ادنى من التحقق.

غير أنه لا يستبعد نجاح الجيش. ذلك أنه في أعقاب الانقلاب بعثت السعودية والإمارات الدولتان الخليجيتان الداعمتان لمصر برسالة واضحة بإعلانهما عن إرسال مساعدات مالية. وتظهر المساعدات التي تبلغ ثمانية مليارات دولار أن الجيش هو أفضل رهان متوقع لعودة الاستقرار في بلد أكبر من أن يفشل.

وبطبيعة الحال لا يعد النموذج الباكستاني مثالا يحتذى به في الحكم. فقد كابدت باكستان مشكلات أمنية داخلية ولم تنجح حكومة منتخبة ديمقراطيا في استكمال فترة ولايتها كاملة إلا هذا العام للمرة الأولى.

ثمة اختلاف مهم آخر يميز مصر عن باكستان وينطوي على الكثير من السلبيات والإيجابيات الا وهو أن هناك مجتمعا مدنيا نشطا ومتمكنا وله صوت مسموع. وكان التوقيع على استمارة “تمرد” لتنظيم الاحتجاجات هو ما جعل الإطاحة بمرسي ممكنة مثلما أطاح نشاط مدني مماثل بمبارك أيضا.

ذلك المجتمع المدني النشط هو ما يعرقل وصول الجيش إلى نموذج الحكم الباكستاني. ولكن بينما تظل مصر بعيدة كل البعد عن إجراء نفس النوع من الانتخابات الديمقراطية التي نحتفل بها في الأسواق الناشئة مثل البرازيل وتركيا إلا أنها تتمتع بنفس النوع من المجتمع المدني الذي قد يجعل مثل هذا النظام ممكنا في المستقبل.

في الوقت الحالي من الأفضل أن نأمل في أن يفرض الجيش سيطرته الكاملة على البلاد ويستطيع تفادي نشوب أزمة عنيفة في مسعاه لتشكيل حكومة قادرة على البقاء.

رويترز

 

الوسوم: مصر

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

وقفة امام مجلس الوزراء تنديدا بجماعة الاخوان المسلمين

المقال التالى

ضوابط جديدة لصرف ” نخالة الدقيق ” بالجيزة

موضوعات متعلقة

سياسات "ترامب" تجاه المهاجرين تهدد مونديال 2026
منوعات

سياسات “ترامب” تجاه المهاجرين تهدد مونديال 2026

السبت 6 ديسمبر 2025
1024 (31)
عام

أسهم “مور ثريدز” الصينية تقفز 425% بعد الطرح العام

الجمعة 5 ديسمبر 2025
أمازون
عام

أمازون تخطط لإنهاء شراكتها مع هيئة البريد الأمريكية

الخميس 4 ديسمبر 2025
المقال التالى
ضوابط جديدة لصرف ” نخالة الدقيق ” بالجيزة

ضوابط جديدة لصرف " نخالة الدقيق " بالجيزة

Please login to join discussion
جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.