قال هيثم عبدالسميع، رئيس قسم التحليل الفنى بشركة “التوفيق” لتداول الأوراق المالية، إن قرار التعامل بالعملة المحلية فى شهادات الإيداع الدولية GDR والعطلة الرسمية المفاجئة للبورصة أمس الأول، أربكا حسابات العملاء.
وأضاف أن المتابع لتحركات المتعاملين سيجد اختفاء القوى الشرائية على سهم التجارى الدولى، وهو الأمر الذى سيؤدى إلى استمرار ظهور القوى البيعية خلال جلسة اليوم، خاصة على سهم التجارى الدولى، مما يدفع البورصة للتراجع عند مستوى 8260 نقطة وهو الأدنى فى عام .








