تتأثر قطاعات اقتصادية كثيرة مع حلول شهر رمضان وموسم الأعياد غير أن هذه المناسبة تحمل طابعاً دينياً يرتبط بالشعائر الإسلامية يجعل الأثر التجارى الأكبر يظهر فى قطاع سوق الحلال الذى من المتوق أن يقترب حجمه من 3 تريليونات دولار عالمياً فى 2021.
ولا تمتد الفوائد الاقتصادية لموسم رمضان خصوصاً فى قطاع التجزئة إلى خارج العالم الإسلامى فمدينة مثل لندن تعتبر قبلة التسوق لأثرياء الخليج بمتوسط إنفاق للفرد يقترب من الألف استرلينى يذهب معظمها للملابس.
وتنشط شركات التكنولوجيا فى تطوير تطبيقات للاستفادة من ارتباط المسلمين بعاداتهم الدينية، ففى بلد مثل روسيا ظهرت العديد منها فى الآونة الأخيرة حيث يتم تطوير خدمات الحصول على الطعام الحلال عبر الإنترنت وصولاً البحث عن زوجة وفق الشريعة الإسلامية.
الملف التالى يعرض بعض أوجه النشاط الاقتصادى المرتبطة برمضان
