Efghermes Efghermes Efghermes
الجمعة, ديسمبر 5, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    1024 (36)

    “التخطيط” تبحث مع “الوكالة اليابانية” تعزيز الشراكة التنموية والتكنولوجية

    1024 (35)

    مصر تحصد 5 جوائز في التميز الحكومي العربي 2025

    1024 (33)

    رئيس اقتصادية قناة السويس يروج لجذب الاستثمارات الأمريكية

    وزيرة التنمية المحلية الدكتور منال عوض

    التنمية المحلية: حملات تفتيش مفاجئة لضمان الانضباط

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    1024 (36)

    “التخطيط” تبحث مع “الوكالة اليابانية” تعزيز الشراكة التنموية والتكنولوجية

    1024 (35)

    مصر تحصد 5 جوائز في التميز الحكومي العربي 2025

    1024 (33)

    رئيس اقتصادية قناة السويس يروج لجذب الاستثمارات الأمريكية

    وزيرة التنمية المحلية الدكتور منال عوض

    التنمية المحلية: حملات تفتيش مفاجئة لضمان الانضباط

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

بريطانيا تواجه تحديات شاقة لإعادة بناء علاقاتها مع أمريكا اللاتينية

كتب : منى عوض
الثلاثاء 9 مارس 2021
بريطانيا ؛ المملكة المتحدة

بريطانيا

واردات القارة من المملكة المتحدة لا تتجاوز 1% من الإجمالى

موضوعات متعلقة

عوائد السندات الأمريكية تتجه نحو تسجيل أفضل أداء أسبوعي منذ يونيو

الكونجرس يلغي قيود بايدن على التنقيب عن النفط والغاز في ألاسكا

انخفاض التضخم المفضل للفيدرالي إلى 2.8% في سبتمبر

يجب أن تكون أمريكا اللاتينية بمثابة فرصة ذهبية بالنسبة للأعمال التجارية البريطانية، بعد الخروج من الاتحاد الأوروبى، فقد اشترت أمريكا اللاتينية، ذات مرة، ثلث وارداتها من المملكة المتحدة.

كما شيدت الشركات البريطانية، السكك الحديدية فى جميع أنحاء القارة لتبيع الملابس لمواطنيها الأكثر ثراء، والآلات لمصانعها وموانئها، لكن هذا كان فى عام 1870 ومن ثم أصبحت الـ 150 عاما التالية قصة تدهور لا هوادة فيه.

وبحلول عام 2018، شكلت المملكة المتحدة، نسبة تقل عن %1 من واردات أمريكا اللاتينية.

وتتنافس المنطقة، مع منطقة أفريقيا جنوب الصحراء التى تعتبر أقل أهمية بالنسبة لتجارة المملكة المتحدة على مستوى العالم.

وتعتبر هذه النسبة رقما قياسيا منخفضا يصر الدبلوماسى والمفوض التجارى البريطانى المعين حديثا لشئون أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبى، جوناثان نوت، على تغييره فى الفترة المقبلة.

وقال نوت، فى مقابلة أجراها مع صحيفة «فاينانشيال تايمز» البريطانية: «الفرصة هى تغيير التواصل مع الشركات البريطانية بشكل كبير، لأننا فى الوقت الحالى لا نقدم أفضل ما عندنا».

وتعتبر العقبات هائلة، إذ عانت الأرجنتين، التى كانت ذات يوم أكبر شريك تجارى لبريطانيا فى المنطقة، من تدهور اقتصادى قاسى، كما أن النزاع المستمر حول جزر فوكلاند لايزال يشكل مصدر إزعاج.

وفى الوقت نفسه، تتمتع المكسيك بتجارة تفضيلية مع شركائها فى أمريكا الشمالية.

أما فى البرازيل، وهى أكبر سوق، فلا يوجد تاريخ قوى للعلاقات التجارية يمكن الاعتماد عليه.

وذكرت الصحيفة البريطانية، أن أحد أولويات نوت، تدور حول تحسين الاتفاقيات التجارية مع المنطقة.

فقد حافظت صفقات الاستمرارية على الوصول الحالى للشركات البريطانية، لكن المفوض التجارى الجديد يتطلع إلى الاتفاقية الشاملة والتقدمية للشراكة عبر المحيط الهادئ كخطوة رئيسية قادمة.

وتجمع «اتفاقية التجارة الحرة الضخمة» فى المحيط الهادئ بين أستراليا وكندا واليابان وماليزيا ونيوزيلندا وسنغافورة وبروناى وفيتنام، وتضم أيضا تشيلى والمكسيك وبيرو.

كما قدمت المملكة المتحدة طلبا رسميا للانضمام إلى تلك الاتفاقية فى بداية فبراير، ومن المتوقع إجراء محادثات فى نهاية عام 2021.

وقال نوت: «فى ظل وجود الاتفاقية الشاملة والتقدمية للشراكة عبر المحيط الهادئ، يمكن لشركاتنا التجارة هناك وبين تلك الدول بسهولة أكبر بكثير».

وفى غضون ذلك، يعمل فريق الدبلوماسى نوت على تفكيك الحواجز غير الجمركية التى تعيق المصدرين البريطانيين وتحسين الوصول إلى تمويل الصادرات، مع العلم أنه تمت إزالة 28 حاجزا غير جمركى العام الماضى.

وأوضحت «فاينانشيال تايمز»، أن ثمة فرص متاحة للشركات البريطانية، من بينها التكنولوجيا الخضراء والتكنولوجيا الزراعية والتكنولوجيا التعليمية وعلوم الحياة والرعاية الصحية، فضلا عن المجالات التقليدية مثل البترول والغاز والتعدين والدفاع، لكن الشركات بحاجة أولا للتغلب على عقود من الإهمال.

وقال أحد المبعوثين البارزين من المنطقة: «بعد الحرب العالمية الثانية، نأت المملكة المتحدة بنفسها عن أمريكا اللاتينية، ولم يكن لديها الموارد أو الاهتمام الاستراتيجى اللازم للحفاظ على وجود كبير أو أقل بكثير للتنافس مع الولايات المتحدة».

وباعتباره وزيرا للخارجية من عام 2010 وحتى عام 2015، أطلق ويليام هيج مبادرة فى عام 2010 لتعزيز الدبلوماسية والتجارة والاستثمار مع أمريكا اللاتينية، والتى تضمنت سفارات جديدة وتعيين مفوض تجارى وتعزيز الزيارات التجارية.

ومع ذلك، أظهر تقرير صادر عن مركز الأبحاث «كاننينج هاوس» (Canning House) أن النتائج كانت سيئة فيما يتعلق بصادرات المملكة المتحدة إلى المنطقة، وذلك بعد 10 أعوام من تطبيق مبادرة هيج.

ويشكو المسئولون فى أمريكا اللاتينية من أن الشركات البريطانية تحجم عن الاستثمار فى علاقة طويلة الأمد مع بلدانهم، بل إنهم يفضلون أسواق مألوفة بشكل أكثر فى الولايات المتحدة أو أوروبا أو آسيا.

وقال أحد المبعوثين: «الفرنسيون والإسبان كانوا أكثر نشاطا بكثير وأقاموا علاقات أفضل وهم أكثر استعدادا لقضاء أعوام هنا فى أمريكا اللاتينية دون بيع لكن لتعزيز وجودهم فقط»، وثمة عقبة أخرى وهى القدرة المحدودة للمفاوضين التجاريين البريطانيين.

وأشارت «فاينانشيال تايمز» إلى أن المملكة المتحدة تضع عقد اتفاقية تجارية مع كتلة «ميركوسور» لدول أمريكا الجنوبية، التى تضم البرازيل والأرجنتين، ضمن أولوياتها الواضحة.

وأوضحت أن دول أمريكا اللاتينية التى تفاوضت على الانتقال إلى صفقات الاتحاد الأوروبى الحالية مع المملكة المتحدة، تشكو من أن المسئولين التجاريين فى لندن ليس لديهم الوقت الكافى لتحديث تلك الصفقات، فهم مشغولون للغاية لتوطيد علاقاتهم التجارية مع مناطق أخرى، ومع ذلك، لايزال «نوت» متفائلا.

فقد قال عن أمريكا اللاتينية: «إنها بالضبط نوع الفرصة التى يجب أن تكون بريطانيا قادرة على استغلالها، فهذه هى الطريقة التى يمكن أن تستمر بها التجارة البريطانية فى النمو».

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

“البنك المركزى” يطلق نظام التسوية اللحظية بين البنوك بالعملات الأجنبية الشهر الجارى

المقال التالى

«المسابقات» و«الأوزان الخفيفة» و«السبائك» وسيلة لإنعاش مبيعات الذهب

موضوعات متعلقة

السندات الأمريكية
الاقتصاد العالمى

عوائد السندات الأمريكية تتجه نحو تسجيل أفضل أداء أسبوعي منذ يونيو

الجمعة 5 ديسمبر 2025
الولايات المتحدة الأمريكية
الاقتصاد العالمى

الكونجرس يلغي قيود بايدن على التنقيب عن النفط والغاز في ألاسكا

الجمعة 5 ديسمبر 2025
التضخم الأمريكي
الاقتصاد العالمى

انخفاض التضخم المفضل للفيدرالي إلى 2.8% في سبتمبر

الجمعة 5 ديسمبر 2025
المقال التالى
الذهب ؛ أسعار الذهب

«المسابقات» و«الأوزان الخفيفة» و«السبائك» وسيلة لإنعاش مبيعات الذهب

جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.