Efghermes Efghermes Efghermes
السبت, ديسمبر 6, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    1024 (36)

    “التخطيط” تبحث مع “الوكالة اليابانية” تعزيز الشراكة التنموية والتكنولوجية

    1024 (35)

    مصر تحصد 5 جوائز في التميز الحكومي العربي 2025

    1024 (33)

    رئيس اقتصادية قناة السويس يروج لجذب الاستثمارات الأمريكية

    وزيرة التنمية المحلية الدكتور منال عوض

    التنمية المحلية: حملات تفتيش مفاجئة لضمان الانضباط

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    1024 (36)

    “التخطيط” تبحث مع “الوكالة اليابانية” تعزيز الشراكة التنموية والتكنولوجية

    1024 (35)

    مصر تحصد 5 جوائز في التميز الحكومي العربي 2025

    1024 (33)

    رئيس اقتصادية قناة السويس يروج لجذب الاستثمارات الأمريكية

    وزيرة التنمية المحلية الدكتور منال عوض

    التنمية المحلية: حملات تفتيش مفاجئة لضمان الانضباط

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

كيف خرجت شركات البترول سريعا من روسيا عكس “ميانمار”؟

كتب : منى عوض
الإثنين 28 مارس 2022
البترول , أسعار النفط

استغرقت شركات البترول قرابة عام للانسحاب من ميانمار بعد الاضطرابات السياسية التي عانت منها عام 2021،  عكس انسحابها السريع من روسيا عقب غزوها لأوكرانيا.

هذا الاختلاف في النهج يقدم لمحة عن طريقة عمل شركات البترول الكبرى وما الذي يحفزهم حقاً خلال الحروب والاضطرابات السياسية وعمليات التأميم والتقلبات العنيفة في أسعار السلع الأساسية؟

موضوعات متعلقة

عوائد السندات الأمريكية تتجه نحو تسجيل أفضل أداء أسبوعي منذ يونيو

الكونجرس يلغي قيود بايدن على التنقيب عن النفط والغاز في ألاسكا

انخفاض التضخم المفضل للفيدرالي إلى 2.8% في سبتمبر

أعلنت شركة “بريتيش بتروليوم” و “شل” و “إكسون موبيل” وغيرها من شركات البترول الكبرى بسرعة كبيرة عن قراراتها بوقف عملياتها في روسيا، ويرجع ذلك بشكل كبير إلى ضغوط الحكومات والمستثمرين، كما أعلنت “بريتيش بتروليوم” عزمها الانسحاب بعد ثلاثة أيام فقط من بدء روسيا هجومها.

تعرضت شركات البترول الكبرى أيضاً لضغوط من أجل انسحاب “مسؤول” من ميانمار لأن عائدات أعمالها في قطاع البترول والغاز، والتي تقدر بنحو 1.5 مليار دولار سنوياً، تذهب مباشرة إلى حكومة البلاد التي تقمع المواطنين المؤيدين للديمقراطية بلا رحمة، حسبما ذكرت مجلة “نيكاي آسيان ريفيو” اليابانية.

مع ذلك، لم تكمل “توتال إنرجيز” و “شيفرون” و “وودسايد بتروليوم” الأسترالية انسحابها من ميانمار إلا في أواخر يناير، أي بعد ما يقرب من عام من الاضطرابات في فبراير عام 2021.

يمكن القول إنه سيكون من الأسهل على شركات البترول الغربية الانسحاب من ميانمار، التي تحتل المركز 33 فقط في إنتاج الغاز، على عكس روسيا التي تحتل المركز الثاني، كما يمكن لتلك الشركات الانسحاب دون أي تأثير على أمن الطاقة في الولايات المتحدة وأوروبا خاصة أن ميانمار تصدر الغاز فقط إلى تايلاند والصين.

قال مو ثوزار، الزميل في أحد معاهد الأبحاث في سنغافورة، إن تأخر الشركات في الانسحاب من ميانمار قد يكون لأنهم يرون مشاكلها السياسية شأناً داخلياً، في حين أن الغزو الروسي لأوكرانيا هو “انتهاك واضح لسيادة دولة ما”.

وفي الواقع، ليس هناك علاقة تذكر بين انسحاب “توتال” و “شيفرون” وانتهاكات حقوق الإنسان، بل إنهم ينسحبون مع تضاؤل فرصهم هناك.

عندما انفتحت ميانمار على الاستثمار الأجنبي المباشر في التسعينيات، بدأت شركتا “توتال” و “يونوكال” الأمريكية، التي استحوذت عليها شركة “شيفرون” لاحقاً، في التنقيب في حقل يادانا للغاز في بحر أندامان، كما أطلقت “تكساكو” الأمريكية أيضاً مشروع حفر في حقل غاز يتاغون هناك.

رغم انسحاب “تكساكو” من المشروع في عام 1997 بعد أن فرضت الولايات المتحدة وأوروبا عقوبات اقتصادية على حكومة ميانمار آنذاك، ظلت “توتال” و “يونوكال” وبدأت الإنتاج في حقل يادانا في عام 1998.

اتبعت الشركات الآسيوية خطى تلك الشركات، حيث استحوذت شركة “بتروناس” الماليزية الحكومية على مصالح شركة “تكساكو”، بينما بدأت شركة “بوسكو إنترناشونال” الكورية الجنوبية وهيئة البترول في تايلاند مشروعات تطوير غاز جديدة.

عادةً ما تجني ميانمار عائدات باهظة من العملات الأجنبية من 4 حقول غاز رئيسية، إذ تصدر 80% من إنتاجها عبر خطوط الأنابيب.

يذكر أن شركات الطاقة الأمريكية والأوروبية عادت إلى ميانمار فقط بعد تحولها إلى الحكم المدني في عام 2011، حيث قدمت عطاءات للحصول على حقوق ضخ الغاز من مناجم أعماق البحار التي لم تُستغل بسبب الحاجة إلى قدرات عالية التقنية.

كانت هذه الشركات الأجنبية تأمل في العثور على حقول غاز ضخمة، في ضوء الطلب القادم من الصين وتايلاند، وكذلك لتلبية احتياجات ميانمار المتزايدة، وبهذا المعنى كانت ميانمار آخر الحدود الآسيوية للشركات الغربية، ليس فقط من حيث الموارد، بل أيضاً في أي مكان آخر.

سرعان ما أصيبت تلك الشركات بخيبة أمل، وبدأت حقول الغاز في ميانمار في الاستنزاف في وقت أبكر بكثير مما كان متوقعاً.

بلغ إجمالي الإنتاج 12.2 مليار متر مكعب في عام 2010 وبلغ ذروته عند 19.2 مليار متر مكعب في عام 2015 قبل أن ينخفض إلى 17.7 مليار متر مكعب بحلول عام 2020، بحسب شركة “بريتيش بتروليوم”.

بدأت شركات البترول في استكشاف آبار المياه العميقة بحلول هذه المرحلة لتعويض إنتاج الغاز المتضائل، لكن هذا الأمر أثبت فشله أيضاً.

عادةً ما ينطوي استكشاف حقول الغاز في المياه العميقة على مخاطر عالية، فعلى سبيل المثال تستلزم عملية حفر بئر تجريبي استثمار 10 مليارات ين، مقارنة بما يتراوح بين 1 إلى 2 مليار ين في بئر ضحلة في البحر.

بالنظر إلى بيئة الأعمال الضعيفة لشركات البترول الكبرى، أعطتها الاضطرابات السياسية في فبراير من 2021 ذريعة لتوديع ميانمار، وبالتالي بدأت الشركات في الانسحاب لخفض خسائرها.

تتمتع شركات البترول الغربية الكبرى بفرصة كبيرة للعودة إلى روسيا بعد بوتين وستكون حريصة على اقتناص الفرصة بمجرد توافرها مرة أخرى، لكنها لن تعود على الأرجح إلى ميانمار، التي أظهرت صعوبة في توفير المكاسب الكبيرة التي تسعى إليها تلك الشركات.

الوسوم: البترولالنفطروسيا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

«صن واى» تفاوض فنادق «ترافكو» و«الباتروس» لتركيب محطات شمسية بقيمة 25 مليون دولار

المقال التالى

برغم المنتجات مرتفعة العائد.. الفائدة على الشهادات الادخارية مستقرة حتى الآن

موضوعات متعلقة

السندات الأمريكية
الاقتصاد العالمى

عوائد السندات الأمريكية تتجه نحو تسجيل أفضل أداء أسبوعي منذ يونيو

الجمعة 5 ديسمبر 2025
الولايات المتحدة الأمريكية
الاقتصاد العالمى

الكونجرس يلغي قيود بايدن على التنقيب عن النفط والغاز في ألاسكا

الجمعة 5 ديسمبر 2025
التضخم الأمريكي
الاقتصاد العالمى

انخفاض التضخم المفضل للفيدرالي إلى 2.8% في سبتمبر

الجمعة 5 ديسمبر 2025
المقال التالى
أسعار الفائدة ؛ البنوك ؛ رفع الفائدة ؛ شهادات الادخار

برغم المنتجات مرتفعة العائد.. الفائدة على الشهادات الادخارية مستقرة حتى الآن

جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.