Efghermes Efghermes Efghermes
الأحد, ديسمبر 14, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    وزارة المالية

    “المالية” تبدأ تطبيق آلية المقاصة الضريبية الربع الأول 2026

    البنك المركزى المصري

    مشتريات الأجانب فى أذون الخزانة تسجل 610 ملايين دولار الأسبوع الماضي

    الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء

    مدبولي: مركز التجارة الأفريقي يعزز دور مصر في التكامل الاقتصادي بالقارة

    وزارة المالية

     المالية: تبسيط الإجراءات الجمركية وتخفيف الأعباء عن مجتمع الأعمال لتحفيز الاستثمار

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    وزارة المالية

    “المالية” تبدأ تطبيق آلية المقاصة الضريبية الربع الأول 2026

    البنك المركزى المصري

    مشتريات الأجانب فى أذون الخزانة تسجل 610 ملايين دولار الأسبوع الماضي

    الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء

    مدبولي: مركز التجارة الأفريقي يعزز دور مصر في التكامل الاقتصادي بالقارة

    وزارة المالية

     المالية: تبسيط الإجراءات الجمركية وتخفيف الأعباء عن مجتمع الأعمال لتحفيز الاستثمار

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

هيلين تومسون تكتب: الشتاء يجلب حساباً عسيراً للحكومات الغربية

كتب : رحمة عبد العزيز
الإثنين 22 أغسطس 2022
هيلين تومسون ، فاينانشيال تايمز

هيلين تومسون ، فاينانشيال تايمز

فى جميع أنحاء العالم، يسعى السياسيون بيأس أكثر من أى وقت مضى، لاحتواء العواقب المتفجرة لأزمة الطاقة، وفى الأجزاء مثل آسيا والشرق الأوسط وأفريقيا الغارقة بالفعل فى العديد من الصعوبات الاقتصادية والسياسية، أثبتت الأزمة أنها كارثية.

يجب على أولئك الذين يستوردون الغاز الطبيعى المسال الآن التنافس مع المتأخرين الأوروبيين فى سوق الغاز الطبيعى المسال بحثاً عن بديل للغاز الروسى عبر الأنابيب.

موضوعات متعلقة

 أشرف عبد العال يكتب: التمويل الدولي للمشروعات أصبح لاعبا أساسيا في زيادة الاستثمار الأجنبي المباشر: دروس مهمة من الكوميسا

مؤمن سليم يكتب: مصر وصندوق النقد الدولي.. تاريخ وعِبَر (2)

مؤمن سليم يكتب: مصر وصندوق النقد الدولي.. تاريخ وعِبَر (1)

وفى أوائل الصيف، لم تتمكن باكستان من استكمال مناقصة واحدة للغاز الطبيعى المسال، وفى البلدان الفقيرة، تذهب نسبة كبيرة من موارد الدولة لدعم استهلاك الطاقة، وبالأسعار السائدة، لا تستطيع بعض الدول تقديم الدعم، وفى وقت سابق من الشهر الحالى، فرض مجلس الكهرباء السريلانكى زيادة بنسبة %264 على أفقر مستخدمى الطاقة فى البلاد.

فى أوروبا، تريد الحكومات التخفيف من الضغوط الرهيبة على الأسر وكذلك الشركات الصغيرة والكثيفة الاستهلاك للطاقة، مع انخفاض الطلب تلقائيا بفعل الأسعار المتصاعدة والدعوات بترشيد الاستهلاك والخوف من الشتاء المقبل.

من الناحية المالية، يعنى هذا تمويل الدولة لخفض فواتير الطاقة المتزايدة من خلال دعم الموزعين، كما هو الحال فى فرنسا، أو تحويل الأموال إلى المواطنين لدفع هذه الفواتير، كما هو الحال فى المملكة المتحدة.

ما هو غير متوفر فى أى مكان هو وسيلة سريعة لزيادة العرض المادى للطاقة، وهذه الأزمة ليست نتيجة غير مقصودة للوباء أو حرب روسيا الوحشية ضد أوكرانيا، وإنما لها جذور هيكلية أعمق بكثير.

الأول، لأن هذا الواقع غير مستساغ لأسباب مناخية وبيئية، ولا يزال النمو الاقتصادى العالمى يتطلب إنتاج الوقود الأحفورى، ودون مزيد من الاستثمار والاستكشاف، من غير المحتمل أن يكون هناك عرض كافٍ على المدى المتوسط لتلبية الطلب المحتمل، وترجع أصول أزمة الغاز الحالية إلى الارتفاع الكبير فى استهلاك الغاز الذى تحركه الصين خلال عام 2021 عندما نما الطلب بسرعة كبيرة لدرجة أنه كان متاحًا فقط للشراء الأوروبى والآسيوى بأسعار عالية جدًا.

اقرأ أيضا: وزير الاقتصاد الألمانى يستبعد مواصلة تشغيل محطات الطاقة النووية لتوفير الغاز

وفى الوقت نفسه، لم تتحقق فترة الراحة من ارتفاع أسعار البترول العام الجارى إلا عندما كانت البيانات الاقتصادية من الصين غير مشجعة، وفى رأى وكالة الطاقة الدولية، من المحتمل تمامًا أن يكون إنتاج النفط العالمى غير كافٍ لتلبية الطلب العام المقبل.

خلال الجزء الأكبر من العقد الأول من القرن الحادى والعشرين، نجح الاقتصاد العالمى فى تجاوز طفرة البترول الصخرى، لولا زيادة الإنتاج الأمريكى بأكثر من الضعف بين عامى 2010 و2019، لكان العالم محاصرًا فى أزمة بترولية دائمة منذ عام 2005، عندما ركد إنتاج البترول الخام التقليدى.

لكن البترول الصخرى الأمريكى لا يمكن أن يتوسع بنفس المعدل مرة أخرى.

ورغم أنه من المتوقع أن يصل أكبر تكوين للنفط الصخرى فى الولايات المتحدة – حوض بيرميان فى غرب تكساس وجنوب شرق نيو مكسيكو – إلى إنتاج قياسى الشهر المقبل، إلا أن إجمالى الإنتاج الأمريكى لا يزال أقل من مليون برميل يوميًا عما كان عليه فى عام 2019، كما يتناقص الإنتاج اليومى لكل بئر.

ثانياً.. لا يمكن فعل الكثير من شأنه أن يسرع على الفور التحول من الوقود الأحفورى، ولن تكتمل المفاعلات النووية الصغيرة التى تخطط لها بريطانيا حتى ثلاثينيات القرن الحالى.

وسيتطلب تشغيل شبكات الكهرباء بأحمال الطاقة الشمسية وقاعدة الرياح انجازات تكنولوجية فى مجال التخزين، ومن المستحيل التخطيط بأى ثقة للتقدم الذى سيتحقق خلال 10 سنوات، ناهيك عن العام المقبل، ولكن على وجه التحديد، نظرًا لأن انتقال الطاقة ضرورى لتقليل استهلاك الوقود الأحفورى، فإن الاستثمار على نطاق واسع أمر حتمى.

السبيل الوحيد للمضى قدمًا هو الواقعية على المدى القصير، مع الاعتراف بأنه لا توجد طريقة للعودة إلى الطاقة الرخيصة، ومن الضرورى أيضًا فهم الحقائق الجيوسياسية، فلا تزال الولايات المتحدة إلى حد ما القوة المهيمنة فى العالم، وتضمن قوتها البحرية انفتاح المياه للتجارة الدولية، وتعتمد أسواق الائتمان العالمية على الدولار، لكن واشنطن لا تملك القوة لتوجيه علاقات الطاقة بين الصين والهند مع روسيا.

سيجلب الشتاء المقبل، حسابا للحكومات الغربية، وإما سيكون هناك بؤس اقتصادى على نطاق من شأنه أن يختبر نسيج السياسة الديمقراطية فى أى بلد، أو مواجهة حقيقة أن إمدادات الطاقة تقيد الوسائل التى يمكن من خلالها الدفاع عن أوكرانيا.

بقلم: هيلين تومسون، أستاذة الاقتصاد السياسى بجامعة كامبريدج.

المصدر: صحيفة «فاينانشيال تايمز».

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

«المركزى الألمانى» يحذر من وصول التضخم لأعلى مستوى فى 70 عاما

المقال التالى

أسعار الذهب تتراجع إلى أدنى مستوياتها في 4 أسابيع

موضوعات متعلقة

أشرف عبد العال
مقالات الرأى

 أشرف عبد العال يكتب: التمويل الدولي للمشروعات أصبح لاعبا أساسيا في زيادة الاستثمار الأجنبي المباشر: دروس مهمة من الكوميسا

السبت 13 ديسمبر 2025
مؤمن سليم، المستشار القانوني والباحث الاقتصادي
مقالات الرأى

مؤمن سليم يكتب: مصر وصندوق النقد الدولي.. تاريخ وعِبَر (2)

الخميس 11 ديسمبر 2025
مؤمن سليم، المستشار القانوني والباحث الاقتصادي
مقالات الرأى

مؤمن سليم يكتب: مصر وصندوق النقد الدولي.. تاريخ وعِبَر (1)

الأربعاء 10 ديسمبر 2025
المقال التالى
الذهب ؛ أسعار الذهب

أسعار الذهب تتراجع إلى أدنى مستوياتها في 4 أسابيع

جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.