Efghermes Efghermes Efghermes
الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    الاقتصاد المصري

    «إس آند بي جلوبال»: مصر بين الأقل عالميًا فى ضريبة الخصم من المنبع بنسبة 5%

    الاقتصاد المصري

    إلى أى مدى ترفع التقديرات الدولية سقف التفاؤل بنمو الاقتصاد المصرى؟

    الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء

    هل يفجر “مدبولى” مفاجأة المقايضة الكبرى مع البنك المركزى؟ 

    البورصة المصرية

    مصر تعتزم توسيع طرح الشركات في البورصة بـ2026 ضمن البرنامج الحكومي

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    الاقتصاد المصري

    «إس آند بي جلوبال»: مصر بين الأقل عالميًا فى ضريبة الخصم من المنبع بنسبة 5%

    الاقتصاد المصري

    إلى أى مدى ترفع التقديرات الدولية سقف التفاؤل بنمو الاقتصاد المصرى؟

    الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء

    هل يفجر “مدبولى” مفاجأة المقايضة الكبرى مع البنك المركزى؟ 

    البورصة المصرية

    مصر تعتزم توسيع طرح الشركات في البورصة بـ2026 ضمن البرنامج الحكومي

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

كينيث روجوف يكتب: هل تنكسر نشوة الأسواق فى 2026؟

كتب : البورصة خاص
الثلاثاء 30 ديسمبر 2025
كينيث روجوف، أستاذ الاقتصاد والسياسة العامة في جامعة هارفارد

كينيث روجوف، أستاذ الاقتصاد والسياسة العامة في جامعة هارفارد

لم تكن المفاجأة الأكبر في العام الماضي هي الارتفاع الحاد الذي سجلته أسعار الأصول العالمية، بل القدر الضئيل الذي أبداه المستثمرون إزاء المخاطر، باستثناء حالة من الذعر قصيرة الأمد في أعقاب إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن الرسوم الجمركية في “يوم التحرير” خلال أبريل الماضي.

السؤال الآن هو ما إذا كان عام 2026 ليكسر السِحر؟

موضوعات متعلقة

ليونيل لوران يكتب: هل تتحول هجرة الكفاءات من أوروبا إلى تحدٍ اقتصادي ؟

مارجريت مجدي تكتب: لماذا لا تحصل المرأة على استثمار حتى عندما تتساوى الأرقام؟

محمد مصطفى القاضي يكتب: الديون صفر.. هل نحن جاهزون لإعادة كتابة المعادلة؟

قد يتوقع المرء أن تبدأ الأسواق، بعد ثلاث سنوات من العوائد الاستثنائية، في إبداء القلق بشأن الانهيار الحتمي الذي يتبع فترات النشوة المستمرة.

قد يكون الذكاء الاصطناعي حافلا بالوعود والآمال (على الأقل بالنسبة للشركات، إن لم يكن دائما بالنسبة للعمال)، لكن التاريخ الطويل من التكنولوجيات التحويلية ــ من السكك الحديدية ومحركات الاحتراق الداخلي إلى الإنترنت ــ اتسم بفترات من الازدهار والركود.

تنهار الشركات التي تدخل السوق مبكرا بشكل مذهل غالبا، لتحل محلها لاحقا شركات من الجيل الثاني “تفعل الصواب”.

ورغم أن بعض الشركات قد تتمكن من الهيمنة على السوق، كما فعلت “أي بي إم” ذات يوم في مجال الحوسبة، فإن هذا لا يسهم إلا قليلا في الحد من حالة انعدام اليقين، لأن طول العمر ليس مضمونا أبدا.

في ظل الصعوبات الشديدة التي يواجهها المستثمرون في تقييم الكيفية التي قد يؤثر بها الذكاء الاصطناعي على النمو وأرباح الشركات، تبدو احتمالات حدوث انهيار عالمي في أسواق الأسهم في السنوات القليلة المقبلة مرتفعة إلى حد مقلق.

هل هذا يعني أن وقت البيع قد حان؟

ليس بالضرورة، فمن الممكن أن تستمر أسعار الأسهم في الارتفاع لفترة طويلة بعد ظهور علامات التحذير الحمراء.

هذا ما حدث في عام 1996، عندما حذر رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي آنذاك، آلان جرينسبان ــ مستندا إلى عمل روبرت ج. شيلر الحائز على جائزة نوبل في وقت لاحق ــ من “الوفرة الطائشة” في سوق الأسهم.

أثبتت الأحداث صحة رأي جرينسبان وشيلر في النهاية، لكن توقيتهما كان خاطئا، فلم تنفجر فقاعة الدوت كوم حتى مارس من عام 2000، بعد أن ارتفعت أسعار الأسهم بأكثر من الضعف.

قد يحدث الشيء ذاته بسهولة الآن.

ومع ذلك، بات من الصعب على نحو متزايد تجاهل الضغوط التي يتحملها النظام مع اقترابنا من عام 2026، بدءا من انعدام اليقين الجيوسياسي الذي يخيم على الاقتصاد العالمي.

حتى إذا توصلت أوكرانيا وروسيا إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، فمن المرجح أن تظل الأوضاع عند حدود أوروبا الشرقية متوترة لسنوات.

من ناحية أخرى، تعمل الصين على توسيع أسطولها البحري بوتيرة مذهلة، وبصرف النظر عن عدد الطائرات الـمُـسَيَّرة آليا التي تخطط الولايات المتحدة لشرائها ــ مليون طائرة، إذا صدقنا التقارير الأخيرة ــ فيكاد يكون من المؤكد أن الصين ستنتج طائرات أكثر عددا وأفضل أداء.

ثم هناك ترامب، الذي كانت عودته إلى البيت الأبيض هَدَّامة للغاية.

إذا سمحت صحته، فمن المرجح أن يكون في عام 2026 على ذات القدر من الطموح ــ أو البلاهة، حسب من تسأل ــ الذي كان عليه في عام 2025.

قدم سلف ترامب، جو بايدن، نفسه أيضا كرئيس تحويلي على غرار فرانكلين روزفلت، لكن سياساته الاقتصادية الكلية كانت إلى حد كبير متوقعة، باستثناء نهج الحدود المفتوحة الذي كان مُـربِكا.

وأثناء فترة ولايته، تركزت مناقشة السياسات حول ما إذا كانت أجندته لتنجح في تعزيز نمو الناتج المحلي الإجمالي أو تُفضي إلى ارتفاع أسعار المستهلكين.

على النقيض من ذلك، مع ترامب، يجلب كل يوم مفاجأة جديدة، بما يمهد الطريق لفترة طويلة من السياسات المتقلبة.

ويضاف إلى انعدام اليقين انتهاء ولاية جيروم باول كرئيس لمجلس الاحتياطي الفيدرالي.

فقد صَرح ترامب بوضوح تام أنه يتوقع من خليفة باول خفض أسعار الفائدة، حتى لو كان ذلك على حساب تأجيج التضخم.

لقد تبيّن أن محاولة الاستفادة من التقلبات كانت فكرة خاسرة في عام 2025، حيث عجزت منتجات استثمارية عديدة ادّعت أنها توفر التأمين ضد التقلبات الحادة في الأسواق عن تحقيق الغرض منها.

ويبدو أن العام المقبل سيكون أشد خطورة، حيث تتعارض المديونية العالمية وتقييمات الأسهم على نحو متزايد مع الأساسيات الاقتصادية.

علاوة على ذلك، سيكون الأثر السلبي المترتب على سياسات ترامب المرتبطة بالرسوم الجمركية والهجرة أكثر حدة في عام 2026.

تستغرق الإصلاحات البنيوية عادة سنوات قبل أن تؤتي ثمارها، ولهذا السبب يتجنبها السياسيون غالبا، رغم عوائدها بعيدة الأمد.

لكن هذه الحقيقة لها وجهان: ذلك أن تفكيك أو تقويض إصلاحات رئيسية قد يجلب ضررا جسيما في الأمد البعيد، حتى لو بدت التأثيرات حميدة في الأمد القريب.

عندما تبدأ الأسواق تستشعر تباطؤ النمو، الذي قد يكون مصحوبا بارتفاع التضخم، فقد تتلاشى حالة النشوة الحالية بسرعة.

يواجه الاتحاد الأوروبي لحظة الحقيقة في الداخل عام 2026. يتمثل أفضل سيناريو في اتخاذ خطوة حاسمة نحو إقامة اتحاد مالي، على الأقل بين مجموعة من البلدان الأعضاء.

إذا فشل في تحقيق ذلك، فإن أي إصلاح جاد سيتطلب تغييرات كبرى في المعاهدة، بدءا بإلغاء قاعدة الإجماع التي تصيب عملية صنع القرار في الاتحاد بالشلل.

تخيل لو أن الولايات المتحدة لا تستطيع إقرار القوانين أو شن حرب إلا بموافقة إجماعية من كاليفورنيا، وميسيسبي، وتكساس.

وكما أزعم في كتابي الأخير “دولارنا، مشكلتكم”، إذا تمكنت أوروبا أخيرا من توحيد صفوفها الجيوسياسية، فقد يضطلع اليورو بدور أكبر كثيرا في التمويل العالمي.

تشكل اليابان عاملا آخر قد يكون مُفاجئا، فلا أحد يدري إلى أي مدى قد يذهب بنك اليابان في رفع أسعار الفائدة أو مدى سرعة تراجع تجارة حَـمْل الين ــ والتي بموجبها يقترض المستثمرون بالين للاستثمار في أصول ذات عائد أعلى، على النحو الذي يغذي ارتفاعا شديدا في الأسعار العالمية.

يتمثل أحد عوامل تثبيت الاستقرار المحتملة في الانخفاض المرجح في قيمة الدولار، الذي لايزال مبالغا في تقييمه بدرجة كبيرة على الرغم من انخفاضات طفيفة مقابل بعض شركاء أمريكا التجاريين الرئيسيين في عام 2025.

يميل ضعف الدولار إلى دعم الاستقرار العالمي من خلال جعل الصادرات المقومة بالدولار أرخص مقارنة بالبدائل المحلية.

مع ذلك، يظل من المحتمل بدرجة كبيرة أن يفيق المستثمرون في يوم رأس السنة الجديدة على اقتصاد عالمي أشد تقلبا من كل ما شهدوه في عام 2025، وعندما تتجلى هذه الحقيقة فجأة، فلا تندهش إذا تغذت حالة انعدام الاستقرار على ذاتها.

المصدر: موقع "بروجكت سنديكيت"
بقلم: كينيث روجوف، كبير الاقتصاديين في صندوق النقد الدولي سابقا، وأستاذ الاقتصاد والسياسة العامة في جامعة هارفارد حالياً
الوسوم: أسواق المالالاقتصاد العالمى

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

الطفرة الصينية للسيارات الكهربائية تدخل مرحلة اختبار البقاء

المقال التالى

4 أسباب وراء عدم سقوط الاقتصاد الأمريكى بسبب “رسوم ترامب”

موضوعات متعلقة

االاتحاد الأوروبي
مقالات الرأى

ليونيل لوران يكتب: هل تتحول هجرة الكفاءات من أوروبا إلى تحدٍ اقتصادي ؟

الإثنين 29 ديسمبر 2025
مارجريت مجدي أنور، مؤسس وعضو مجلس إدارة جمعية رواد الأعمال الشباب Youth Entreprenuers Network
مقالات الرأى

مارجريت مجدي تكتب: لماذا لا تحصل المرأة على استثمار حتى عندما تتساوى الأرقام؟

الإثنين 29 ديسمبر 2025
محمد مصطفى القاضي، عضو لجنة التشييد والبناء جمعية رجال الأعمال المصريين 
مقالات الرأى

محمد مصطفى القاضي يكتب: الديون صفر.. هل نحن جاهزون لإعادة كتابة المعادلة؟

الأحد 28 ديسمبر 2025
المقال التالى
متاجر السلع في أمريكا

4 أسباب وراء عدم سقوط الاقتصاد الأمريكى بسبب "رسوم ترامب"

جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.