كشفت “تيراداتا” المتخصصة في الخدمات الإستشارية وتطبيقات التسويق و منصات البيانات التحليلية والمدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز ، اليوم عن تفاصيل مؤتمرها السنوي المقبل في أوروبا “تيراداتا كونيكت 2014”.
ومن المقرر أن تنطلق أحداث المؤتمر في العاصمة البريطانية لندن وذلك في الملعب التاريخي لنادي تشلسي الإنجليزي لكرة القدم “ستامفورد بريدج” يومي 3 و4 يونيو المقبل.
ويتوقع أن تستقطب نشاطات الدورة التاسعة من المؤتمر هذا العام مشاركة ما يزيد عن 1,200 من مديري ومسؤولي التسويق والمسوقين الرقميين للإطلاع على أحدث اتجاهات وأفضل ممارسات التسويق الإجتماعي والمحمول وإدارة الحملات التسويقية متعددة القنوات وأتمتة التسويق.
وسيشهد الحدث مشاركة نخبة من خبراء التسويق لدى عدد من أبرز العلامات التجارية العالمية مثل “نوكيا”، و”إي. أون”، و”مجموعة لويدز المصرفية”. كما سيتخلل المؤتمر عروض تقديمية لمشاركين من “جوجل”، و”فيسبوك”، و”تيراداتا للتطبيقات التسويقية”.
وستجمع “تيراداتا” يومي 3 و4 يونيو المقبل تحت مظلة مؤتمر “تيراداتا كونيكت 2014” مجموعة من المفكرين والمبتكرين وعدد من العلامات التجارية البارزة. وسيتم عرض دراسات الحالة وقصص نجاح تبرز كيف يمكن للمسوقين تحسين أمثلية استراتيجياتهم التسويقية القائمة على البيانات من خلال دمج القنوات والموارد الملائمة للإنخراط بشكل دائم مع العملاء بطرق أكثر فعالية ومرونة.
وقال فولكر ويوير، نائب الرئيس الدولي لإدارة التطبيقات التسويقية في “تيراداتا”: “سيمنح مؤتمر “تيراداتا كونيكت 2014” ما يزيد عن 1,200 من خبراء التسويق العالميين الفرصة لمعرفة كيف يمكن لاستراتيجيات التسويق المتكاملة ضمن السحابة تعزيز نتائج أعمالهم وزيادة أرباحهم. وإلى جانب فريق “تيراداتا”، نتطلع إلى المشاركات القيمة لنخبة من صنّاع القرار والمبتكرين لدى “فيسبوك” و”جوجل” و”إي. أون”، و”ليودز”، و”نوكيا”. وأنا على يقين بأنّ ضيوف دورة العام من المؤتمر سيحظون بمعلومات وإتجاهات قيمة حول التعامل مع تحديات العام 2014 وما بعده”.
قال عبد الغني الاباصيري عضو المجلس التصديري للملابس الجاهزة ، أن تراجع حجم صادرات شهر ابريل 2014 بنسبة 39% بحجم مبيعات 94 مليون دولار ، مقارنة بإبريل 2013 بحجم مبيعات 121 مليون دولار ، أمر طبيعي في ظل الوضع الامني الحالي.
اضاف ان الوضع الامني المهتز جعل العملاء يططالبون شركات التصدير المصرية بتحمل كافة التكاليف وتمويلها حتي المراحل النهائية، وهو ما اثقل كاهل هذة الشركات وجعل صادراتها في تراجع، فلا تستطيع الحكثير من الشركات تحمل نفقة طلبيات تصل الي 200، 300 الف دولار.
أشار ايضا الي انه من اسباب التراجع ما يسمي بالصادرات الوهمية ، والتي تتمثل في قيام شركات الملابس باستيراد الغزول من الخارج لتصنيعها ثم ، تصديرها مصنعه مرة أخري، بحيث لا يستفيد الاقتصاد سوي من القمية المضافة فقط ، في حين أن الحكومة تدفع دعم علي القيمة الكلية، وهو من اقوي الأخطاء الحكومية.
طالب برفع الدعم عن مثل هذة الشركان ليكون علي القيمة المضافة فقط بدلا من القيمة الاجمالية..
كما طالب بزيادة الدعم من 8% الي 16% علي ان تكون علي القيمة الكلية لصادرات الصناعات المصرية الخالصة.
و طالب بتغيير ادارات الشركات الصناعية والشركات القابضة، والغاء رسوم الحماية علي الاقطان الواردة من الخارج والمتمثلة في 5% رسوم جمركية، 10% ضريبة مبيعات.
كما طالب بإصدرار الحكومة قرارات بزراعة القطن متوسط و قصير التيلة، قائلاً أن حجة دراجة الحرارة التي تمنع من الزراعة حجة وهمية … قائلاً أين نحن من بينين والسودان.








