Efghermes Efghermes Efghermes
السبت, ديسمبر 6, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    1024 (36)

    “التخطيط” تبحث مع “الوكالة اليابانية” تعزيز الشراكة التنموية والتكنولوجية

    1024 (35)

    مصر تحصد 5 جوائز في التميز الحكومي العربي 2025

    1024 (33)

    رئيس اقتصادية قناة السويس يروج لجذب الاستثمارات الأمريكية

    وزيرة التنمية المحلية الدكتور منال عوض

    التنمية المحلية: حملات تفتيش مفاجئة لضمان الانضباط

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    1024 (36)

    “التخطيط” تبحث مع “الوكالة اليابانية” تعزيز الشراكة التنموية والتكنولوجية

    1024 (35)

    مصر تحصد 5 جوائز في التميز الحكومي العربي 2025

    1024 (33)

    رئيس اقتصادية قناة السويس يروج لجذب الاستثمارات الأمريكية

    وزيرة التنمية المحلية الدكتور منال عوض

    التنمية المحلية: حملات تفتيش مفاجئة لضمان الانضباط

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

«طنطاوى ومن معه» و«مرسى ومن معه»

كتب : admin
الأربعاء 20 يونيو 2012

المؤسسة العسكرية فى مصر لها تقاليد طويلة فى الخوف من المدنيين ليس لأنهم أشرار أو غير وطنيين ولكن لأنهم، من وجهة نظر القائمين عليها، يعانون من ثلاثة أمراض متداخلة: غير منضبطين، مزايدين، متشرذمين. وهى ثلاثة أمراض لا يعانى منها العسكريون من وجهة نظر العسكريين. والدليل، من وجهة نظر العسكريين، فشل الميدان فى إفراز قيادة موحدة، وهذا الكم المهول من المناشدات من المدنيين غير الإسلاميين بتدخل المجلس العسكرى لحماية «المدنية والديمقراطية» ضد الإسلاميين وصولاً إلى إخفاق الجمعية التأسيسية الأولى (وربما الثانية).

وحين يأتى الأمر للإسلاميين يضاف مرض رابع وهو أنهم «غير وطنيين فقط» وهذا ليس معناه «خونة أو عملاء»؛ ولكن لهم انتماءات ممتدة خارج مصر بما قد يجعلهم يورطون مصر، شأنهم فى هذا شأن العروبيين (وعلى رأسهم كان أحد قياداتهم، الراحل جمال عبدالناصر) الذين يرون أن من واجب مصر أن تتحمل أعباء خارج حدودها بما يفوق قدرتها من وجهة نظر العسكريين.

موضوعات متعلقة

أسهم “مور ثريدز” الصينية تقفز 425% بعد الطرح العام

أمازون تخطط لإنهاء شراكتها مع هيئة البريد الأمريكية

“جنوب الوادي للأسمنت”: تسوية الخلاف مع “ريلاينس للصناعات الثقيلة”

أما الإسلاميون والثائرون فهم يرون أن العسكريين يعانون من ثلاثة أمراض متداخلة: جزء من النظام الذى ثاروا عليه، حولوا الثورة إلى نصف انقلاب، ويريدون أن يكونوا فوق الكيانات المنتخبة أو على الأقل كيانات موازية لها. والدليل على ذلك حرص المؤسسة العسكرية على ألا تكشف عن ميزانيتها، وعلى أن يحولوا رئيس الجمهورية القادم إلى رئيس وزراء بدرجة رئيس محاصر من العسكريين فى كل القرارات السيادية.

المجلس الأعلى للقوات المسلحة أصدر إعلاناً مكملاً ومعه عدة قرارات تؤكد أن «طنطاوى ومن معه» غير واثقين فى «مرسى ومن معه» مع حفظ الألقاب.

و«مرسى ومن معه» أصبحوا يملكون أهم ما يمكن أن يملكه سياسى فى الدنيا، وهو شرعية الانتخابات بعد تصويت ملايين المواطنين له فى انتخابات حرة ونزيهة فى أعقاب ثورة غير مسبوقة فى تاريخنا. وهو رصيد لا يملكه «طنطاوى ومن معه» لأنهم ببساطة غير منتخبين.

«طنطاوى ومن معه» و«مرسى ومن معه» انتهوا إلى مباراة كؤوس لا تقبل القسمة على اثنين لأن هؤلاء ومعهم أولئك يعيشون فى عالم ما قبل السياسية الحقيقية القائمة على البحث عن حلول وسط وتسويات خلاقة يمكن من خلالها تجنب الصدام المباشر.

«طنطاوى ومن معه» قرروا أن يفرضوا أمراً واقعاً عبر الإعلانات الدستورية، و«مرسى ومن معه» قرروا أن يفرضوا أمراً واقعاً عبر رفض أى نقاش بشأن الدستور أو أى مبادئ دستورية ملزمة لأكثر من عشرة أشهر، إلا بعد الانتخابات التشريعية.

الطرفان سيصطدمان حتماً، والمسألة بحاجة لمجموعة عقلاء يمنعون الصدام.

هل بيننا هؤلاء العقلاء؟ وهل سيسمح لهم بأن يقوموا بجهود الوساطة المطلوبة تجنباً لسيناريو الجزائر، شريطة ألا ينتهوا إلى سيناريو تركيا قبل 2000 أو باكستان الآن؟

المسألة فعلاً خطيرة، والعلم (بمعنى الاستفادة من تجارب الدول الأخرى ومن تاريخنا) لا بد أن يلعب دوراً. ولكن كيف يلعب دوراً فى مجتمع لا يعترف بالعلم أساساً؟

مصر عملت حادثة كبيرة، والعلاج يحتاج أن نعترف بأن مصر مريضة، واسم المرض هو «عدم الثقة». والمريض الذى لا يعترف بمرضه هو أصعب مريض فى الكون.

ربما قمت بتبسيط الصورة أكثر مما ينبغى، لكن هذا فقط بغرض تركيز النقاش

بقلم : معتز بالله عبد الفتاح – الوطن

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

إغلاق جلسة تداول البورصة اليوم 19 يونيو 2012

المقال التالى

نصف ثورة ونصف رئيس

موضوعات متعلقة

1024 (31)
عام

أسهم “مور ثريدز” الصينية تقفز 425% بعد الطرح العام

الجمعة 5 ديسمبر 2025
أمازون
عام

أمازون تخطط لإنهاء شراكتها مع هيئة البريد الأمريكية

الخميس 4 ديسمبر 2025
جنوب الوادي للأسمنت
عام

“جنوب الوادي للأسمنت”: تسوية الخلاف مع “ريلاينس للصناعات الثقيلة”

الأربعاء 3 ديسمبر 2025
المقال التالى

نصف ثورة ونصف رئيس

Please login to join discussion
جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.