Efghermes Efghermes Efghermes
الجمعة, ديسمبر 5, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    1024 (36)

    “التخطيط” تبحث مع “الوكالة اليابانية” تعزيز الشراكة التنموية والتكنولوجية

    1024 (35)

    مصر تحصد 5 جوائز في التميز الحكومي العربي 2025

    1024 (33)

    رئيس اقتصادية قناة السويس يروج لجذب الاستثمارات الأمريكية

    وزيرة التنمية المحلية الدكتور منال عوض

    التنمية المحلية: حملات تفتيش مفاجئة لضمان الانضباط

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    1024 (36)

    “التخطيط” تبحث مع “الوكالة اليابانية” تعزيز الشراكة التنموية والتكنولوجية

    1024 (35)

    مصر تحصد 5 جوائز في التميز الحكومي العربي 2025

    1024 (33)

    رئيس اقتصادية قناة السويس يروج لجذب الاستثمارات الأمريكية

    وزيرة التنمية المحلية الدكتور منال عوض

    التنمية المحلية: حملات تفتيش مفاجئة لضمان الانضباط

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

ما الحياة داخل أحد معاقل طالبان في أفغانستان

كتب : البورصة خاصوآية نصر
الإثنين 20 أكتوبر 2014

تستعد القوات الدولية للخروج من أفغانستان بعد حرب استمرت لأكثر من عقد هناك، في الوقت الذي تتمتع فيه حركة طالبان بحضور قوي في أجزاء من البلاد.

وتمكن طاقم عمل برنامج بانوراما في القناة الأولى من بي بي سي من الدخول إلى أحد معاقل الحركة، والذي يبعد مسيرة ساعة من العاصمة الأفغانية كابول.
وانتقل فريق العمل في رحلته إلى هناك عبر طريق ترابية في وادي تانغي الجبلي على بعد 97 كيلومترا جنوب غرب كابول.
تقع هذه المنطقة في إحدى المقاطعات التي تسيطر عيلها طالبان، إذ يعتبر هذا الوادي كمدخل إلى العاصمة، ومن هنا شنت الهجمات التي استهدفت كابول.
ويقع هذا الوادي ضمن إقليم وارداك، الذي شهد خلال السنوات الأخيرة أعنف المعارك بين قوات حلف شمال الأطلسي “الناتو” والحركة.
وبحكم عملي في تغطية الأحداث في أفغانستان لعشر سنوات وتعرضي للاختطاف ذات مرة من قبل مجموعة أخرى من مقاتلي حركة طالبان في إقليم هلمند، كنت أدرك بشكل كبير مدى خطورة هذا المكان، خاصة بالنسبة إلى الصحفيين الأجانب.
وكنت قد رتبت مقابلة مع سعيد رحمن، أحد أعضاء الحركة الذي نصب نفسه قائدا للإقليم ويشتهر هناك بلقب “الحاكم بدري”، وكان قد بدأ يشارك أثناء فترة مراهقته في قتال قوات التحالف التي تقودها الولايات المتحدة، والتي تمكنت من إلحاق هزيمة كبيرة بالحركة في عام 2001.
ويقول “الحاكم بدري” إنه سيستمر في القتال إلى أن يغادر الأمريكان البلاد، ويسعى أيضا إلى نشر الحكم الإسلامي في جميع أنحاء أفغانستان.
ويرى بدري أن طالبان ليست بحاجة إلى “فرض” رؤيتهم، بالرغم من أن العديد من الأفغان في الحقيقة يعارضون الحركة وطرقها المتطرفة.
وقال بدري: “إن الشعب الأفغاني شعب مسلم يريد حكومة إسلامية، أما الغرب فلا يرغب بوجود حكم إسلامي هنا. ونحن لا نرهب أو نقتل سوى أعداء هذه البلاد”.
وكان السماح بالدخول لأحد المراسلين الصحفيين يعتبر فرصة للدعاية، لذا كان الحاكم بدري حريصا على جولة في المنطقة التي يقول إنه يسيطر عليها، واصطحبني إلى قمة إحدى التلال ليريني موقع إحدى القواعد العسكرية الأمريكية التي تركها الجيش الأمريكي منذ ثلاث سنوات.
وقال إنهم أخذوا كل شيء خلفه الجيش الأمريكي وراءه في تلك القاعدة، “حتى الأسلاك الشائكة أرسلناها إلى المقابر والمدارس والمساجد لدينا”.
ومن ذلك المكان أيضا، كان بإمكاننا أن نرى الموقع الذي تعرض فيه الأمريكان لأعنف هجمة في أفغانستان عام 2011، إذ أسقطت الحركة مروحية أمريكية من طراز شينوك، الأمر الذي تسبب في مقتل 38 شخصا كان من بينهم 17 من قوات النخبة في سلاح البحرية الأمريكية “السيلز”.
وكان الجنرال محمد ظاهر عظيمي المتحدث باسم الجيش الأفغاني قد أخبرني أن الجيش الأفغاني يسيطر سيطرة كاملة على إقليم وارداك.
إلا أن القوات التابعة لحركة طالبان كانت تتحرك بحرية في وادي تانغي، حتى في وضح النهار.
وقال الحاكم بدري إن الجنود الأفغان نادرا ما يجرؤون على الخروج، باستثناء أن يكونوا في مواكب مدججة بالسلاح.
كما تظهر سيطرة الحركة خاصة في المدارس بمنطقة وادي تانغي.
ففي مدرسة الإمام أبو حنيفة، يوجد هناك ما يقرب من 50 معلما و1400 طالب. وتؤكد حركة طالبان على أن العلوم الدينية تشكل أساس المناهج الدراسية.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه المدرسة التي تعمل لصالح أجندة طالبان يجري تمويلها من قبل الحكومة الأفغانية في كابول، في حين أن أغلب ميزانية التعليم في الحكومة ترد من الغرب، بما فيها بريطانيا.
ولم تقع أعيننا على أي بنات في المدرسة، أو بالأحرى في أي مكان آخر في المنطقة بأسرها.
وتصرح حركة طالبان رسميا بأن سياستها سيئة السمعة بمنع تعليم البنات أصبحت أقل تشددا، إلا أن محمد سالم مدير المدرسة اعترف لنا صراحة بأنه لا توجد مدارس للبنات في المنطقة، كما لا توجد خطط لإنشاء أي منها.
وعندما كانت حركة طالبان في الحكم في أفغانستان، كانت تعمل على تطبيق أحكام الشريعة بصرامة، وذلك لا يزال يحدث في المناطق التي تسيطر عليها الحركة.
وفي وادي تانغي، أقيمت في أحد البساتين جلسة للحكم في نزاع حول إحدى الأراضي، وكان الحاكم بدري حاضرا بصفة القاضي والمحلف.
وقال: “بعون الله، ستكون أحكامنا أسرع بكثير من أحكام المحكمة العليا في كابول، وعندما نصدر حكما، فإنه ينفذ ولا تكون الأطراف بحاجة إلى استئناف أمام محكمة أعلى رتبة”.
من ناحية أخرى، يرى الحاكم بدري أن أعضاء حركة طالبان “يضحون بأنفسهم ويقدمون الدماء والشهداء” في قتال القوات التي تقودها الولايات المتحدة من أجل الشريعة والحكم الإسلامي.
وكان على مقربة مني صبي يلعب ببندقية كلاشنكوف، وعندما سألته عما سيفعله بها، أجاب: “أطلق النار على الناس،” ليضيف والده أنه يأمل أن يصبح ابنه “مجاهدا حقيقيا”.
ويعتبر الحاكم بدري أحد أكثر الشخصيات المطلوب القبض عليها في المنطقة، ويقول إن القوات الخاصة الأمريكية شنت العديد من الغارات لقتله أو اعتقاله، كما أنه استهدف كثيرا بهجمات من طائرات بدون طيار.
وأضاف أن آخر هجمة أخطأته كانت على مقربة نصف متر، وتسببت في إصابته بالصمم في إحدى أذنيه
ويقول: “بمجرد أن أقوم بتشغيل هاتفي المحمول، تظهر الطائرات بدون طيار. لذا فإنني أحاول ألا أستخدمه”.
وخلال الأيام الأربعة التي قضيتها مع حركة طالبان، كان يسمح لي أن أتحدث مع عدد محدود من الناس، وكنت على الدوام تقريبا تحت مراقبة عيون طالبان.
وقال بعض السكان المحليين إنهم سعداء بالهدنة مقارنة بحالة الحرب المستمرة التي كانت تشهدها المنطقة، إلا أن آخرين كانوا قلقين من أن يتحدثوا عن أي انتقاد للأوضاع.
وقال أحدهم، دون الإفصاح عن هويته: “نحن نخاف من الجانبين، لا يمكن لأحد هنا أن يقول الحقيقة”.
وقبل أن أغادر، استعرضت الحركة بفخر مقاتليها أمامي داخل أحد البساتين.
وكان يجري تحذيرهم وهم يحملون البنادق وقاذفات الصواريخ حتى يكونوا متفرقين وأن يقوموا بتغطية وجوههم خوفا من أن تستهدفهم طائرات بدون طيار عندما يكونون متجمعين في مكان واحد.
فيما تفاخر القائد انتقام، أحد القادة العسكريين للحركة في وادي تانغي، بأنه يستخدم التكنولوجيا الأمريكية، كبرنامج تحديد المواقع الأرضية “غوغل إيرث”، في اختيار أهدافه.
ويرى ذلك القائد – وهو يتحدث اللغة الإنجليزية بطلاقة – أن جميع أنحاء وادي تانغي تقع تحت سيطرة طالبان، ويقول إن الخطوة القادمة تتمثل في الاستيلاء على العاصمة كابول نفسها.
إلا أن كابول أصبحت مدينة حصينة الآن، وعلى المستوى المحلي، فإن قوات الشرطة تضم ما يقرب من 150 ألف فرد، بينما تتزايد أعداد أفراد الجيش ليصل قوامه إلى نحو 200 ألف جندي، ويتمركز معظم أولئك داخل العاصمة وحولها.
ويؤكد الجنرال عظيمي من ناحيته على أن “استراتيجية طالبان العسكرية تشهد إخفاقا تاما”.
ويمكنني أن أقول إن طالبان قد تسيطر بشكل فعال على بعض المناطق الاستراتيجية مثل وادي تانغي، إلا أنها أبعد ما تكون عن القدرة على شن هجمة شاملة على العاصمة كابول، وبدون المدن الكبرى، لن تتمكن طالبان من السيطرة على أفغانستان.
وقال العقيد ميرويس طاراقي من قوة الشرطة للتدخل السريع، المدربة على التصدي لهجمات المتمردين: “تكمن نقطة ضعف طالبان في أنهم يستخدمون الألغام والمتفجرات والهجمات الانتحارية”.
وتابع: “ليست لديهم القدرة على استهداف قواتنا بهجمة شاملة”.
وكانت الحكومة الأفغانية الجديدة قد وقعت الشهر الماضي اتفاقا يسمح للأمريكيين والبريطانيين أن يتركوا خلفهم القوات الخاصة والمدربين العسكريين.
وبالرغم من ذلك ومع تقليص الغرب لدعمه العسكري، فإن ثمة مخاطرة أن يجد معظم الأفغان أنفسهم تحت حكم حركة طالبان.
بى بى سى

موضوعات متعلقة

أسهم “مور ثريدز” الصينية تقفز 425% بعد الطرح العام

أمازون تخطط لإنهاء شراكتها مع هيئة البريد الأمريكية

“جنوب الوادي للأسمنت”: تسوية الخلاف مع “ريلاينس للصناعات الثقيلة”

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

تسلا تتيح سيارات موديل إس على متجر علي بابا الإلكتروني

المقال التالى

إحالة 60 قاضيا بمصر إلى مجلس تأديب “لمناصرتهم” الإخوان

موضوعات متعلقة

1024 (31)
عام

أسهم “مور ثريدز” الصينية تقفز 425% بعد الطرح العام

الجمعة 5 ديسمبر 2025
أمازون
عام

أمازون تخطط لإنهاء شراكتها مع هيئة البريد الأمريكية

الخميس 4 ديسمبر 2025
جنوب الوادي للأسمنت
عام

“جنوب الوادي للأسمنت”: تسوية الخلاف مع “ريلاينس للصناعات الثقيلة”

الأربعاء 3 ديسمبر 2025
المقال التالى
دار القضاء العالى

إحالة 60 قاضيا بمصر إلى مجلس تأديب "لمناصرتهم" الإخوان

جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.