Efghermes Efghermes Efghermes
الإثنين, ديسمبر 15, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    الدولار

    كيف تستفيد مصر من خفض الفيدرالى الأمريكى للفائدة؟

    الذهب

    “المالية” تدرس اعتماد المصنعية على المشغولات أساسًا لضريبة الذهب 

    أحمد كجوك، وزير المالية

    وزير المالية: سرعة مراجعة باقي اللوائح النوعية للصناديق والحسابات الخاصة

    وزارة المالية

    “المالية” تبدأ تطبيق آلية المقاصة الضريبية الربع الأول 2026

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    الدولار

    كيف تستفيد مصر من خفض الفيدرالى الأمريكى للفائدة؟

    الذهب

    “المالية” تدرس اعتماد المصنعية على المشغولات أساسًا لضريبة الذهب 

    أحمد كجوك، وزير المالية

    وزير المالية: سرعة مراجعة باقي اللوائح النوعية للصناديق والحسابات الخاصة

    وزارة المالية

    “المالية” تبدأ تطبيق آلية المقاصة الضريبية الربع الأول 2026

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

عمرو عدلي يكتب: العالم العربى يحتاج التخطيط لمستقبل الشركات متناهية الصغر

كتب : البورصة خاص
الإثنين 20 مايو 2019

بقلم: عمرو عدلى ؛ أستاذ مساعد بالجامعة الأمريكية في القاهرة

 بعد الثورات العربية فى 2011، بدأت المؤسسات متعددة الأطراف بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا إبداء اهتمام أكبر بتعزيز الشركات الصغيرة والمتوسطة كوسيلة للتنمية الشاملة، التى كان غيابها من أهم أسباب الانتفاضات، وأطلق المانحون ومؤسسات التنمية والبنوك برامج الشركات الصغيرة والمتوسطة ووسعوا القائمة منها بالفعل، والتى تتمثل فى نوع من التوسع الائتمانى والمساعدة الفنية.

موضوعات متعلقة

ألكسندرا سيمينوفا تكتب: استراتيجيو “وول ستريت” ينصحون عملاءهم بالتوجه لمناطق أقل ازدحامًا

مؤمن سليم يكتب: مصر وصندوق النقد الدولي.. تاريخ وعِبَر (3)

 أشرف عبد العال يكتب: التمويل الدولي للمشروعات أصبح لاعبا أساسيا في زيادة الاستثمار الأجنبي المباشر: دروس مهمة من الكوميسا

ويبدو ذلك منطقياً، فبعد كل شىء، لطالما عانت الشركات الصغيرة والمتوسطة للوصول إلى رأس المال فى أشكاله المختلفة سواء مالية أو مادية أو بشرية، وأظهرت الكثير من الدراسات والتقارير نموها الضعيف، وحصتها الهزيلة فى الصادرات والاستثمار الأجنبى، وبدا تشجيع الشركات الصغيرة والمتوسطة نقطة انطلاق جيدة لخلق نموذج تنمية شامل يمكن أن يجمع بين خلق الوظائف والنمو المرتفع، اللذين تشتد الحاجة إليهما فى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

وبما أن الشركات الصغيرة والمتوسطة كانت محورية فى قصص النجاح الاقتصادية بالأماكن الأخرى، فى شرق آسيا على سبيل المثال، بدا أن دعمها قد يكون له نفس التأثير فى العالم العربى.

ولكن للأسف لم يعد هذا المنطق مناسباً فى الواقع الاقتصادى لبعض أكثر الدولة كثافة بالسكان فى المنطقة مثل مصر وتونس والمغرب وسوريا قبل الحرب الأهلية، وفى هذه الدول، تعد الشركات الخاصة لا صغيرة ولا متوسطة وإنما متناهية الصغر توظف أقل من خمسة أو ستة أشخاص، وعادة تعمل بشكل غير رسمى، وتحتوى هذه الاقتصادات على شركات صغيرة ومتوسطة قليلة للغاية وتشكل حصصاً قليلة للغاية فى الناتج والوظائف والاستثمار.

وقبل أن تتمكن المنطقة من تطوير قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة حتى يحقق إمكاناته الكاملة، يجب عليها أن تمكن شركاتها متناهية الصغر من النمو، وبدلاً من دعم تلك الشركات الصغيرة والمتوسطة القائمة بالفعل، يجب أن يكون خلق المزيد منها هو محط تركيز المانحين ومؤسسات التنمية.

وأظهرت دراسة فى عام 2017 من قبل الشبكة الأورومتوسطية للدراسات الاقتصادية، أن الشركات متناهية الصغر التى توظف أقل من أربعة أو عشرة موظفين، وفقاً للتعريف السائد فى كل دولة، تشكل تقريباً %91 من كل الشركات الخاصة فى مصر، و%89 فى الأردن، و%98 فى تونس والمغرب، وهذه المؤسسات تعمل على الأغلب بشكل غير رسمى دون الحصول على أى تصاريح أو رخص من الدولة، كما أنها تقوم بمعظم تعاملاتها بالنقدية، ما يجعل تتبعها رقمياً غير ممكن.

وتركز هذه الكيانات بشدة على الوظائف الخدمية التجارية البسيطة فى المناطق الحضرية والريفية وهو ما يفسر وصولها المحدود لكل أنواع رأس المال، وتعد الدول الأربع المذكورة سابقاً كثيفة السكان ولا تعتمد اقتصاداتها على الهيدروكربونات، ومرت جميعاً بجولات كبيرة من التحرير الاقتصادى والخصخصة تحت إشراف المؤسسات المالية الدولية والمفوضية الأوروبية وبرنامج المساعدات الأمريكية منذ الثمانينيات والتسعينيات، كما انتهى بها الأمر جميعاً كاقتصادات يهيمن عليها النشاطات الخاصة التى تشكل معظم الناتج المحلى والعمالة.

ولكن تتكون هذه القطاعات الخاصة من شركات كبيرة للغاية ومركزة فى الأعلى تحوم فوق عدد كبير من الكيانات الصغيرة للغاية فى النشاطات كثيفة العمالة منخفضة الإنتاجية، وفشلت تجارب تحولها منذ التسعينيات فى خلق فئة وسط من الشركات الصغيرة والمتوسطة.

وتعد مصر، الدولة العربية الأكثر كثافة بالسكان، نموذجاً مثالياً؛ حيث شكلت الشركات الصغيرة والمتوسطة %4 من كل الشركات فى مصر عام 2006، مقارنة بـ%51.7 فى ماليزيا، ويعود نجاح ماليزيا، وأيضاً أغلب اقتصادات شرق آسيا فى تعزيز عدد الشركات الصغيرة والمتوسطة إلى المجهودات المنسقة من الدولة فى مجالات مثل الوصول للتمويل والأراضى ونقل التكنولوجيا والمساعدة الفنية.

وإحدى العقبات الأساسية أمام تطور الشركات متناهية الصغر هى أن معظمها فى الاقتصاد غير الرسمى، ولا تعلم معظم البيروقراطيات بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الكثير عن الشركات متناهية الصغر التى تعمل داخلها، وعلاوة على ذلك، توجد عدم ثقة متبادلة بين الاثنتين، خاصة من جانب الشركات متناهية الصغر التى تشك فى أن أى معلومات من طرفها سوف تؤدى إلى فرض الضرائب عليها أو إلى ابتزازها من المسئولين الحكوميين الفاسدين، وهو ما يجعل مثل هذه الكيانات صعب استهدافها من قبل برامج التنمية.

ولحل هذه المشكلة يتعين على الحكومات والمانحين الدوليين إعطاء أولوية لخلق روابط مؤسسية بين المشروعات متناهية الصغر والجهات الحكومية والبنوك والصناديق الخاصة، وهذا يتطلب من الجهات الحكومية أن تبنى على الممارسات الاجتماعية الاقتصادية القائمة التى تمارسها المشروعات متناهية الصغر، فهذه المشروعات طورت رأسمال اجتماعياً من شبكات العائلة والجيران، ومن خلالها تحرك الموارد المالية والبشرية وكذلك وصول بضائعها وخدماتها إلى السوق، وإذا تم الاعتراف بها من قبل الممثلين الحكوميين وضمها إلى جمعيات التنمية الاجتماعية الرسمية، فهذا سيساعد على جمع ومعالجة المعلومات.

ويمكن أن تعمل هذه الجمعيات كوسطاء يتمتعون بثقة الأعضاء المحليين وأيضاً كمحاورين مع الجهات الحكومية والمانحين فى مجالات مثل تقديم الائتمان والمساعدة الفنية ونقل التكنولوجيا.

وبناء مثل هذه الروابط المؤسسية بين المؤسسات الحكومية والقاعدة الواسعة من الشركات متناهية الصغر ليس سهلاً، وإنما سيتطلب مجهوداً سياسياً وإدارياً جباراً، ولكنه ضرورى لبناء قطاع شركات صغيرة ومتوسطة قوى ولتحقيق أهداف التنمية الأكثر شمولية.

إعداد: رحمة عبد العزيز

المصدر: وكالة أنباء بلومبرج

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

هل يستطيع اقتصاد أوروبا الحفاظ على اتجاهه الصعودى؟

المقال التالى

تسليمات «فيليت» ترفع إيرادات سوديك إلى 914 مليون جنيه الربع الأول 2019

موضوعات متعلقة

ألكسندرا سيمينوفا كاتبة مقالات لدى وكالة بلومبرج
مقالات الرأى

ألكسندرا سيمينوفا تكتب: استراتيجيو “وول ستريت” ينصحون عملاءهم بالتوجه لمناطق أقل ازدحامًا

الأحد 14 ديسمبر 2025
مؤمن سليم، المستشار القانوني والباحث الاقتصادي
مقالات الرأى

مؤمن سليم يكتب: مصر وصندوق النقد الدولي.. تاريخ وعِبَر (3)

الأحد 14 ديسمبر 2025
أشرف عبد العال
مقالات الرأى

 أشرف عبد العال يكتب: التمويل الدولي للمشروعات أصبح لاعبا أساسيا في زيادة الاستثمار الأجنبي المباشر: دروس مهمة من الكوميسا

السبت 13 ديسمبر 2025
المقال التالى
شركة السادس من أكتوبر للتنمية والاستثمار ؛ سوديك

تسليمات «فيليت» ترفع إيرادات سوديك إلى 914 مليون جنيه الربع الأول 2019

جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.