أكدت الشركة المصرية للأقمار الصناعية (نايل سات) أن الهدف من الانتقال للترددات الجديدة، هو استقرار الخدمة على الأقمار المصرية سواء التي تبث على القمر الحالي نايل سات 201 أو القمر الجديد نايل سات 301 المنتظر إطلاقه منتصف العام القادم.
وذكرت الشركة – في بيان اليوم الأربعاء أنها بدأت منذ شهر يوليو من العام الماضي 2020 في تنفيذ عمليات نقل للترددات العاملة على أقمار غير مصرية إالى القمر المصري نايل سات 201، وقد أتاحت الشركة لجميع عملائها إمكانية البث المزدوج لعدة أشهر على الترددين القديم والجديد معاً، وذلك حتى يتمكن المشاهدون من إعادة ضبط الترددات الجديدة.
وقدمت الشركة اعتذارها لعملاء الشركة والمشاهدين عن أي إزعاج ترتب عن ذلك التغيير.
أ ش أ