Efghermes Efghermes Efghermes
الأربعاء, ديسمبر 24, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    البنك المركزي المصري

    هل يدفع تراجع التضخم نحو خفض جديد لأسعار الفائدة.. الخميس المقبل؟

    صندوق النقد الدولي

    مصر تقترب من الحصول على 2.7 مليار دولار من صندوق النقد

    كريستالينا جورجيفا المديرة التنفيذية لصندوق النقد الدولى خلال لقائها مع مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء المصرى

    صندوق النقد يتوصل لاتفاق مع مصر بشأن المراجعتين الخامسة والسادسة

    مصلحة الضرائب ؛ قانون الإجراءات الضريبية الموحد ؛ الإقرارات الضريبية ؛ حزمة التسهيلات الضريبية

    “الضرائب”: تطبيق “كارت التميز” ضمن الحزمة الثانية للتسهيلات الضريبية

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    البنك المركزي المصري

    هل يدفع تراجع التضخم نحو خفض جديد لأسعار الفائدة.. الخميس المقبل؟

    صندوق النقد الدولي

    مصر تقترب من الحصول على 2.7 مليار دولار من صندوق النقد

    كريستالينا جورجيفا المديرة التنفيذية لصندوق النقد الدولى خلال لقائها مع مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء المصرى

    صندوق النقد يتوصل لاتفاق مع مصر بشأن المراجعتين الخامسة والسادسة

    مصلحة الضرائب ؛ قانون الإجراءات الضريبية الموحد ؛ الإقرارات الضريبية ؛ حزمة التسهيلات الضريبية

    “الضرائب”: تطبيق “كارت التميز” ضمن الحزمة الثانية للتسهيلات الضريبية

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

جيليان تيت تكتب: الدين العالمى يرتفع.. ونحتاج للتحدث عن ذلك

كتب : رحمة عبد العزيز
الثلاثاء 21 سبتمبر 2021
جيليان تيت ؛ فاينانشيال تايمز بالولايات المتحدة

جيليان تيت ؛ فاينانشيال تايمز بالولايات المتحدة

الشهر الجارى، بدأ موضوع الديون الشائك يتسلل إلى الرادار السياسى فى واشنطن وإن كان متأخراً، وحذرت وزيرة الخزانة، جانيت يلين، الأسبوع الماضى، من أن أموال الحكومة الأمريكية ستنفد فى أكتوبر ما لم يرفع الكونجرس سقف الديون «أو حد الاقتراض».

وفى غضون ذلك، تواجه حكومة بايدن معارضة فى الوقت الذى تسعى فيه إلى زيادة الضرائب على الأثرياء الأمريكيين لتمويل خطة الإنفاق المفترضة التى تبلغ 3.5 تريليون دولار، دون إضافة إلى ذلك الدين المتضخم باستمرار.

موضوعات متعلقة

جوليانا ليو تكتب: الصين تودع “إغلاقات كوفيد” وتستقبل سنوات الموضة والطفرةً الصحية

ديفيد فيكلينج يكتب: هل تقود سياسات المياه الخاطئة طهران إلى شبح العطش؟

مؤمن سليم يكتب: مصر وصندوق النقد الدولي.. تاريخ وعِبَر (5)

ومع ذلك، فى خضم هذه المعارك المالية المحلية، ظهرت للتو مجموعة من الأرقام المثيرة للقلق من زاوية أخرى فى واشنطن – معهد التمويل الدولى، وهو هيئة مصرفية، ويُنصح المستثمرون وصناع السياسات والمواطنون بالانتباه لذلك أيضاً.

تظهر «التحديثات الخاصة بالوباء» الصادرة عن معهد التمويل الدولى للديون العالمية مدى كون طلب يلين الأخير مجرد رمز واحد صغير لاتجاه عالمى أوسع نطاقاً يتمثل فى ارتفاع مستويات الاقتراض بلا هوادة.

الشىء الوحيد اللافت للنظر من حجم هذه الزيادة طويلة المدى هو أن هناك القليل من النقاش العام حول عواقبها، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى أن الناخبين والمستثمرين يميلون للتشتت؛ بسبب القضايا قصيرة الأجل التى تحدث فى ساحاتهم الخلفية.

إن قضية الديون العالمية هى منطقة كلاسيكية من «الصمت الاجتماعى»، وفقاً للمفهوم الذى طرحه المفكر الفرنسى بيير بورديو.

ويقدر معهد التمويل الدولى أنَّ إجمالى الدين العالمى بلغ رقماً قياسياً عند 296 تريليون دولار فى نهاية الربع الثانى من عام 2021، ارتفاعاً من 270.9 تريليون دولار فى العام السابق، وشكَّل الاقتراض الحكومى والشركات غير المالية والقطاع المالى والأسرة 86 تريليون دولار، و86 تريليون دولار، و69 تريليون دولار، و55 تريليون دولار على التوالى.

وكان الخبر السار لأى شخص يشعر بالقلق من زيادة الديون هو أن انتعاش النمو العالمى بعد الإغلاق فى وقت سابق من هذا العام تسبب فى انخفاض نسبة الدين العالمى إلى الناتج المحلى الإجمالى بشكل طفيف من مستوى قياسى بلغ 362% فى مارس إلى 353% فى يونيو.

ومع ذلك، فإنَّ الأخبار السيئة هى أن 353% «فقط» أعلى بكثير من مستوى 333% الذى شوهد قبل الوباء، عندما شرعت الحكومات فى تيسير مالى بسبب الأزمات.

وعلاوة على ذلك، فى بداية العقد، كانت النسبة قريبة من 300%، وفى عام 2008 كانت 280%، نعم، لقد قرأت هذا بشكل صحيح: منذ أن عانى العالم الأزمة المالية الكبرى، والتى أدت إلى القلق بشأن مخاطر الاستدانة المفرطة، نما الاقتراض العالمى بأكثر من الثلث.

وقد يجادل المتفائلون بأن هذا لا يهم، لثلاثة أسباب، بالنسبة للأمريكيين، أحد التفاصيل المطمئنة الضعيفة فى بيانات معهد التمويل الدولى هو أن جزءاً كبيراً من الطفرة الأخيرة قد حدث فى الصين، وفى الولايات المتحدة، تباطأت وتيرة تراكم الديون الجديدة بشكل عام مؤخراً؛ بسبب انخفاض اقتراض الشركات وسط حالة عدم اليقين الاقتصادى، حتى مع نمو ديون الحكومة والأسر.

وقد يعتقد بعض المراقبين، أنَّ السبب الثانى لعدم القلق هو أن هذا الارتفاع لم يتسبب بعد فى ذعر المستثمرين بطريقة منهجية، نعم، هناك جيوب من توتر السوق، على سبيل المثال حول قطاع العقارات الصينى، ولكن بما أن البنوك المركزية أبقت تكاليف الاقتراض منخفضة، فإنَّ تكاليف خدمة الديون منخفضة أيضاً، ما يجعل تجاهل المشكلة أسهل.

والنقطة الثالثة لأولئك الذين يبحثون عن الراحة هى أن تاريخ القرن العشرين يوضح كيف يمكن لاتجاهات الديون أن تتحرك فى كلا الاتجاهين، وانفجرت أعباء الديون الغربية إلى أكثر من 90% من الناتج المحلى الإجمالى خلال الحرب العالمية الثانية، على سبيل المثال، لكنها انخفضت بعد ذلك بشكل مطرد إلى أقل من 30%، كما أظهر بحث من كارمن راينهارت وبيلين سبرانسيا.

وليس من المستغرب أن يقول صانعو السياسة للناخبين، إنَّ هذا سيحدث مرة أخرى؛ بسبب النمو المرتفع، والتقشف فى المستقبل، لكن هذا يبدو من الصعب تخيله، ويعد معدل التوسع المطلوب فى دول مثل أمريكا أو الصين لتمهيد طريقها للخروج من مستويات ديونها الحالية محيراً للعقل.

وكما أشار بحث رينهارت وسبرانسيا، لم يكن النمو وحده هو الذى قدم معجزة ما بعد الحرب العالمية الثانية، بدلاً من ذلك كان «القمع المالى»، أو حقيقة أن الحكومات أبقت أسعار الفائدة دون معدلات التضخم لسنوات وسط ضوابط رأس المال والضوابط المالية، ما يسرق المستثمرين خلسة، وقد يكون من الصعب تكرار هذه الحيلة فى عصر الأسواق الرقمية.

وبالتالى فإننا نواجه سؤالاً وجودياً طويل الأجل: هل ستضطر الحكومات فى النهاية إلى إطلاق العنان لتضخم مرتفع للغاية لتقليل هذا الدين؟ هل سيكون هناك إعفاء من الديون واسع النطاق فى المستقبل لتجنب انفجار سياسى أو اجتماعى؟ قد يبدو من الصعب تخيل ذلك الآن، ولكن كما قال عالم الأنثروبولوجيا الراحل ديفيد جريبر فى كتاب له، فإنَّ إعفاء القادة من الديون قد حدث أحياناً فى التاريخ لتجنب حدوث انفجار اجتماعى. أم ستكون هناك حالات تخلف جماعى عن السداد وأزمة مالية؟ أو هل يمكن أن يتحول القرن الحادى والعشرون بدلاً من ذلك إلى فترة تظل فيها أسعار الفائدة منخفضة للغاية لفترة طويلة لدرجة أننا نتعلم قبول أرقام الديون المذهلة كنتيجة طبيعية لا مفر منها لارتفاع أسعار الأصول، وزيادة المعروض النقدى، والنظام المالى المحموم، وتجاهلها؟ هل ستكون الديون بالنسبة للمستثمرين وصانعى السياسات مثل رسائل البريد الإلكترونى غير المقروءة فى صندوق الوارد لدينا: قضية مخيفة وضخمة، لكنها ثابتة للغاية بحيث يسهل تجاهلها؟ نحن ببساطة لا نعرف وربما لا نكتشف ذلك حتى ترتفع أسعار الفائدة.

لكن حقيقة أن نظامنا العالمى أكثر مديونية بمقدار ثلاثة أضعاف، وأن الدين يتصاعد، تستحق المزيد من النقاش حتى لو كنت متفائلاً بشأن الآثار المترتبة، لكن أنا لست كذلك.

بقلم: جيليان تيت، رئيس التحرير والمحررة العامة لصحيفة «فاينانشيال تايمز» بالولايات المتحدة

المصدر صحيفة «فاينانشيال تايمز»

الوسوم: الاقتصاد العالمى

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

شاكر لـ«البورصة»: طرح إحدى محطات كهرباء «سيمنس» للمستثمرين لا يزال قائمًا

المقال التالى

الشريك المؤسس: «فاتورة» تسعى للتعاون فى مشروع إطلاق البورصة السلعية

موضوعات متعلقة

جوليانا ليو، كاتبة مقالات رأي لدى بلومبرج
مقالات الرأى

جوليانا ليو تكتب: الصين تودع “إغلاقات كوفيد” وتستقبل سنوات الموضة والطفرةً الصحية

الثلاثاء 23 ديسمبر 2025
186944
مقالات الرأى

ديفيد فيكلينج يكتب: هل تقود سياسات المياه الخاطئة طهران إلى شبح العطش؟

الإثنين 22 ديسمبر 2025
مؤمن سليم، المستشار القانوني والباحث الاقتصادي
مقالات الرأى

مؤمن سليم يكتب: مصر وصندوق النقد الدولي.. تاريخ وعِبَر (5)

الإثنين 22 ديسمبر 2025
المقال التالى
فاتورة

الشريك المؤسس: «فاتورة» تسعى للتعاون فى مشروع إطلاق البورصة السلعية

جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.