Efghermes Efghermes Efghermes
الخميس, ديسمبر 18, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    رئيس الوزراء يكتب: الدّيْن بين لحظة الذروة ومسار التصحيح

    رئيس الوزراء يكتب: الدّيْن بين لحظة الذروة ومسار التصحيح

    رشا عبد العال، رئيس مصلحة الضرائب المصرية

    “الضرائب”: توجيهات بتوسيع الحوار المجتمعي لتطوير حزمة التسهيلات الثانية

    الاقتصاد المصرى

    كيف يمكن لمصر تعزيز الإيرادات الضريبية وتحقيق العدالة المالية؟

    الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء

    الحكومة تحسم مصير تحويل الدعم العيني إلى نقدي الأسبوع المقبل

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    رئيس الوزراء يكتب: الدّيْن بين لحظة الذروة ومسار التصحيح

    رئيس الوزراء يكتب: الدّيْن بين لحظة الذروة ومسار التصحيح

    رشا عبد العال، رئيس مصلحة الضرائب المصرية

    “الضرائب”: توجيهات بتوسيع الحوار المجتمعي لتطوير حزمة التسهيلات الثانية

    الاقتصاد المصرى

    كيف يمكن لمصر تعزيز الإيرادات الضريبية وتحقيق العدالة المالية؟

    الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء

    الحكومة تحسم مصير تحويل الدعم العيني إلى نقدي الأسبوع المقبل

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

باتريك جنكينز يكتب: البنوك تتخلص من العملاء الأفقر لتحقيق الربح

كتب : البورصة خاص
الإثنين 29 مايو 2023
باتريك جنكينز ؛ نائب رئيس تحرير فاينانشيال تايمز

باتريك جنكينز ؛ نائب رئيس تحرير فاينانشيال تايمز

ثمة مفارقة تجري في قلب ما أصبح يُعرف بأزمة تكاليف المعيشة في بريطانيا، فمع استمرار تجاوز معدلات التضخم لحاجز الـ10%، قالت “سيتيزن أدفايس”، التي تقدم إرشادات مجانية في قضايا الديون ومخاوف المستهلكين الأخرى، أخيرًا إنها ساعدت عددًا قياسيًا يتجاوز الـ600 ألف شخص في الأشهر الأربعة الأولى من العام، بزيادة 6% عن الفترة ذاتها من 2022.

مع ذلك، لا تبلغ البنوك البريطانية سوى عن أدلة قليلة على تخلف عملائها عن سداد اقتراضهم.

موضوعات متعلقة

رئيس الوزراء يكتب: الدّيْن بين لحظة الذروة ومسار التصحيح

أشرف عبدالعال يكتب: هل الذكاء الاصطناعى ممكن يبقى أداة فعَّالة لجذب الاستثمارات الأجنبية لمصر؟

لورا ستيتشن تكتب: «المعادن الحرجة» والأغراض العسكرية

زاد “لويدز”، أكبر بنوك الأفراد الرئيسة في الدولة، مخصصات الائتمان قليلاً في الربع الأول من العام، لكن حصيلة قروض العملاء الأفراد المصنفة باعتبارها ضعيفة ظلت مستقرة عند 1.2% فقط من الإجمالي، وارتفعت الأرباح بنحو 50% بفضل اتساع الفارق بين ما يدفعه البنك للمودعين وما يفرضه على المقترضين.

كما أبلغت بنوك أخرى عن اتجاهات مماثلة.

هذا النمط يحدث في أماكن أخرى من العالم.

نعم، شهدنا بعض الانهيارات المصرفية الدراماتيكية بين المجموعات المصرفية الإقليمية في الولايات المتحدة وفي سويسرا، لكنها كانت جهات مقرضة أفلست بسبب موجة سحب من المودعين المذعورين، والتنظيم المتساهل، والإدارة السيئة عمومًا.

لم تقع في ورطة للأسباب المملة التي ربما توقعتها، بل إن أسعار الفائدة المرتفعة أدت إلى عجز العملاء عن تحمل اقتراضهم.

يفسر التعارض جزئيًا بالتأثير المتأخر، إذ يستغرق الأمر بعض الوقت حتى يتخلف الفرد الذي لديه ميزانية محدودة عن سداد بطاقة الائتمان ولكي يظهر في النتائج الفصلية.

لكن مصرفيين وناشطين يفترضون على حد سواء تفسيرًا آخر، ألا وهو صرف أعداد متزايدة من الناس عن النظام المصرفي الرسمي وعزلهم عنه، لذا لا يظهر أنهم مقترضون يواجهون مشكلات في السداد.

نشرت “بلند”، منصة إقراض نظراء، بحثًا أخيرًا يشير إلى أن عدد الذين يشعرون بأنهم “معزولون” عن النظام المالي قفز بنسبة 40% العام الماضي، مع خفض البنوك الإقراض الأكثر خطورة، يشعر أكثر من ربع سكان المملكة المتحدة الآن بأنهم مستبعدون من النظام المالي والرقم يقارب النصف لمجتمعات السود والأقليات العرقية.

تجادل “يو كيه فاينانس”، مجموعة ضغط تمثل البنوك والمجموعات المالية الأخرى، بأن التنظيم جزء كبير من المشكلة.
الضوابط الصارمة على المخاطر والقيود المفروضة على المنتجات مرتفعة الفائدة استدعت اضطرار البنوك للتخلص من العملاء الأفقر.

في الوقت نفسه، كانت جهات إقراض الأموال غير الخاضعة للتنظيم أو شركات التكنولوجيا المالية الخاضعة لتنظيم ضعيف، مثل صناعة “اشتر الآن وادفع لاحقًا” المنتشرة، يملأون الفجوة.

أعرب ديفيد ليندبرج، رئيس قسم خدمات الأفراد في بنك “نات ويست”، في تصريحات أدلى بها لصحيفة “فاينانشيال تايمز” البريطانية، عن قلقه إزاء نمو نظام “ائتمان الظل”- وهي جهات غير مصرفية تقدم الائتمان- عالي التكلفة.

تلتزم حملة التثقيف والشمول المالي الخيرية المدعومة من “فاينانشيال تايمز” بتسليط الضوء على المشكلات الناجمة عن هذه العوامل المحركة ودعم تعليم مالي أفضل.

مؤسسة خيرية أخرى، “فير فور أول فاينانس”، التي تدير مئات الملايين من الجنيهات الإسترلينية المتروكة في حسابات مصرفية راكدة، تتدخل مباشرة في الأجزاء المفلسة من سوق الإقراض لتخفيف الضغط على الأفراد المثقلين بالديون.

أمضت الأشهر الأخيرة في إجراء دراسة أولية جنوب مانشستر، شملت الاتحادات الائتمانية المحلية والمنظمات غير الربحية، قدمت قروضًا بقيمة بضع مئات من الجنيهات الإسترلينية لكل قرض بلا فوائد للمحتاجين.

للتوسع على الصعيد الوطني، يعد دعم الجهات المقرضة الكبرى أمرًا ضروريًا، لكنها تأبى تقديمه.

يجادل المصرفيون بأن الفوائد المجنية من القدرة على تحمل تكاليف قرض ما بلا فوائد على شيء بأسعار تجارية ليست إلا فوائد ضئيلة، ما يجعل المبادرة غير ضرورية.

تقول مؤسسة “فير فور أول” إن هذا القول يفوته ذكر النقطة التي تفيد أن القرض دون فائدة يجلب الناس إلى النظام المصرفي السائد، الذين لولاه سيُرفض قبولهم كمقرضين، ما يمنحهم فرصة لبناء سجل سداد ائتماني.

وثلث أولئك في الدراسة الأولية ممن سددوا أموالهم صاروا مؤهلين لقروض تجارية.

من جانبها، تتعامل البنوك أخيرًا مع جانب آخر من الاستبعاد المالي وذلك في مبادرة لفتح 200 إلى 300 فرع مشترك، أو “مراكز مصرفية”، على مدى الأعوام الثلاثة المقبلة في المواقع التي أغلق فيها آخر بنك، و “حتى الآن هناك خمسة”.

زعزعت الأحداث الدرامية الأخيرة في الولايات المتحدة وسويسرا ثقة العامة بالقطاع المصرفي للمرة الثانية في 15 عامًا.
وحتى لو لم تنتشر هذه المشكلات، فإن شروط الائتمان آخذة في التشديد بالفعل.

ومن الضروري، لكي يتم ترخيصها لأداء أعمالها، أن تضمن البنوك- وصًناع السياسات الذين يوجهونها- أن إدارة مخاطر الائتمان مدروسة ولا تتبع استراتيجية استبعاد الناس من النظام المالي.

بقلم: باتريك جنكينز، كاتب مقالات رأي لدى “فاينانشيال تايمز”

المصدر: صحيفة “فاينانشيال تايمز” البريطانية

الوسوم: البنوك

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

“شباب الأعمال”: تكنولوجيا “البلوك تشين” تعزز الكفاءة التشغيلية للقطاع المصرفى

المقال التالى

البنوك تتجه للترويج لمنتجاتها من خلال المجالس التصديرية

موضوعات متعلقة

رئيس الوزراء يكتب: الدّيْن بين لحظة الذروة ومسار التصحيح
الاقتصاد المصرى

رئيس الوزراء يكتب: الدّيْن بين لحظة الذروة ومسار التصحيح

الخميس 18 ديسمبر 2025
أشرف عبد العال
مقالات الرأى

أشرف عبدالعال يكتب: هل الذكاء الاصطناعى ممكن يبقى أداة فعَّالة لجذب الاستثمارات الأجنبية لمصر؟

الأربعاء 17 ديسمبر 2025
المعادن النادرة
مقالات الرأى

لورا ستيتشن تكتب: «المعادن الحرجة» والأغراض العسكرية

الأربعاء 17 ديسمبر 2025
المقال التالى
حسابات التوفير ؛ الجنيه ؛ البنوك ؛ الاقتصاد المصرى

البنوك تتجه للترويج لمنتجاتها من خلال المجالس التصديرية

جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.