وقال عمرو أبو فريخة عضو مجلس إدارة الغرفة، إن الغرفة تتوقع دخول استثمارات أجنبية إلى القطاع بنهاية العام الجارى، الأمر الذى سيسهم فى زيادة نسبة المكون المحلى فى منتجات القطاع والذى يساهم بدوره فى زيادة قيمة الدعم التصديرى.
أوضح الصناعات الهندسية تنظم اجتماعات مشتركة مع القطاعات المختلفة لبحث فرص التعاون والاستثمار فى صناعات جديدة لسد الفجوة الاستيرادية لبعض المنتجات.
أضاف لـ «البورصة»، أن هناك أكثر من 150 منتجا، ومستوردا، لمستلزمات القطاع، اجتمعوا مؤخرًا للتشبيك فيما بينهم بغرض تخفيض فاتورة الاستيراد وتعميق الصناعة المحلية.
أضاف أن ضمن المحاور التى تتبناها الغرفة هو جعل مصر مركزًا لصناعة مستلزمات التصنيع للصناعات الهندسية لتغطية احتياجات السوق الخارجى وليس فقط إحلال المنتجات المستوردة.
و تتبنى الغرفة استراتيجية جديدة لتأهيل من 600 إلى ألف شركة للتصدير نظرًا إلى أن إجمالى عدد الشركات المنتجة تصل إلى 12 ألف شركة، بينما المصدر حوالى 300 فقط.








