Efghermes Efghermes Efghermes
الإثنين, ديسمبر 15, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    الدولار

    كيف تستفيد مصر من خفض الفيدرالى الأمريكى للفائدة؟

    الذهب

    “المالية” تدرس اعتماد المصنعية على المشغولات أساسًا لضريبة الذهب 

    أحمد كجوك، وزير المالية

    وزير المالية: سرعة مراجعة باقي اللوائح النوعية للصناديق والحسابات الخاصة

    وزارة المالية

    “المالية” تبدأ تطبيق آلية المقاصة الضريبية الربع الأول 2026

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    الدولار

    كيف تستفيد مصر من خفض الفيدرالى الأمريكى للفائدة؟

    الذهب

    “المالية” تدرس اعتماد المصنعية على المشغولات أساسًا لضريبة الذهب 

    أحمد كجوك، وزير المالية

    وزير المالية: سرعة مراجعة باقي اللوائح النوعية للصناديق والحسابات الخاصة

    وزارة المالية

    “المالية” تبدأ تطبيق آلية المقاصة الضريبية الربع الأول 2026

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

بارمى أولسون تكتب: هل يقودنا الذكاء الاصطناعى إلى الانهيار النفسى؟

كتب : البورصة خاص
الثلاثاء 8 يوليو 2025
بارمي أولسون

بارمي أولسون

يصيب أمر مقلق أدمغتنا مع تزايد الإقبال على استخدام منصات الذكاء الاصطناعي.

فقد كشفت دراسات أن الموظفين المحترفين الذين يعتمدون على “تشات جي بي تي” في تنفيذ مهامهم، قد يفقدون تدريجياً شيئاً من مهارات التفكير النقدي وتحفيزهم.

موضوعات متعلقة

ألكسندرا سيمينوفا تكتب: استراتيجيو “وول ستريت” ينصحون عملاءهم بالتوجه لمناطق أقل ازدحامًا

مؤمن سليم يكتب: مصر وصندوق النقد الدولي.. تاريخ وعِبَر (3)

 أشرف عبد العال يكتب: التمويل الدولي للمشروعات أصبح لاعبا أساسيا في زيادة الاستثمار الأجنبي المباشر: دروس مهمة من الكوميسا

كما بدأت تتشكّل روابط عاطفية قوية بين بعض المستخدمين وروبوتات الدردشة، ما يفاقم مشاعر الوحدة لدى البعض.

وفي حالات أكثر تطرفاً، أُصيب بعض الأشخاص بنوبات ذهانية بعد قضاء ساعات طويلة يومياً في الحديث مع هذه الأدوات.

لا يزال من الصعب قياس تأثير الذكاء الاصطناعي التوليدي على الصحة النفسية بدقة، نظراً لاستخدامه في إطار من الخصوصية بعيداً عن الأنظار، غير أن الشهادات المتزايدة تشير إلى وجود كلفة أوسع تستدعي اهتماماً جدياً من صنّاع السياسات والشركات التقنية المطوّرة لهذه النماذج.

مخاطر قد تودي للانتحار

قالت ميتالي جاين، وهي محامية ومؤسِّسة ” قانون العدالة التقنية”، إن أكثر من 12 شخصاً تواصلوا معها الشهر الماضي، كانوا “قد تعرّضوا لنوع من النوبات الذهانية أو حالات وهم نتيجة تفاعلهم مع تشات جي بي تي، والآن أيضاً مع منصة جيميناي من جوجل”.

جاين محامية رئيسة في دعوى قضائية مقدمة ضد شركة “كاريكتر إيه آي”، تتهم روبوت الدردشة التابع لها بالتلاعب بصبي يبلغ من العمر 14 عاماً عبر تفاعلات خادعة وإدمانية وذات طابع جنسي صريح، ما أدى في نهاية المطاف لانتحاره.

وتشير الدعوى، التي تطالب بتعويضات غير محددة، إلى أن “جوجل” التابعة لشركة “ألفابت” لعبت دوراً محورياً في تمويل هذه التقنية ودعم تفاعلاتها من خلال النماذج التأسيسية والبنية التحتية التقنية التي وفّرتها.

من جهتها، نفت “جوجل” أن تكون قد أدّت دوراً محورياً في تطوير تقنيات “كاريكتر إيه آي”، كما امتنعت عن التعليق على الشكاوى الأحدث التي تحدّثت عنها المحامية جاين بشأن حالات الوهم.

في المقابل، قالت شركة “أوبن إيه آي” إنها تعمل على تطوير “أدوات مؤتمتة لرصد مؤشرات الضيق النفسي والعاطفي لدى المستخدمين، بما يتيح لتشات جي بي تي الاستجابة بشكل أكثر ملاءمة”.

لكن الرئيس التنفيذي، سام ألتمان، أقرّ الأسبوع الماضي بأن الشركة لم تتوصّل بعد إلى وسيلة فعالة لتحذير المستخدمين من أنهم “يوشكون على الانهيار الذهني”، موضحاً أن كلّ محاولة سابقة لإصدار تحذيرات من هذا النوع كانت تُقابل برسائل احتجاج من المستخدمين.

تدليل “الأنا”

مع ذلك، يرى خبراء أن إطلاق التحذيرات أمر ضروري، خاصة عندما يكون من الصعب رصد التلاعب أو حتى إدراكه.

فـ”تشات جي بي تي” كثيراً ما يجامل مستخدميه بأسلوب بالغ الفعالية، إلى حدّ أن المحادثات قد تقودهم تدريجياً إلى الغوص في الأفكار المؤامراتية، أو ترسيخ قناعات لم تكن في السابق سوى خواطر عابرة.

ويعتمد البرنامج أسلوباً سلساً ومتصاعداً في بناء هذا الأثر.

ففي محادثة مطوّلة نُشرت مؤخراً، انخرط أحد المستخدمين في نقاش مع “تشات جي بي تي” حول مفهومي السلطة والذات، فبدأت المحادثة بعبارات مدح تصفه بالذكاء، قبل أن يرفعه البرنامج تدريجياً إلى مرتبة “الإنسان الخارق” و”الذات الكونية”، وصولاً إلى وصفه بـ”الديميرج” – أي الكائن الذي يُنسب إليه بداية الكون – بحسب نصّ المحادثة المنشور على الإنترنت، والذي شاركه خبير سلامة الذكاء الاصطناعي إيلايزر يودكوفسكي.

إلى جانب اللغة التي تعظّم المستخدم تدريجياً، يكشف نصّ المحادثة كيف عمد “تشات جي بي تي” إلى تأكيد مشاعر المستخدم بطريقة ضمنية، حتى عند التطرّق إلى عيوبه.

فعندما أقرّ المستخدم بأنه يميل إلى ترهيب الآخرين، لم يتعامل الروبوت مع ذلك كسلوك إشكالي، بل أعاد تأطيره على أنه دليل على “حضور قوي جداً”، فبدا مدحاً مقنّعاً في هيئة تحليل نفسي.

هذا الشكل المتقدّم من تدليل الأنا قد يدفع الأفراد إلى الانغلاق داخل فقاعات شبيهة بتلك التي تحيط ببعض أثرياء التكنولوجيا، وتفضي بهم أحياناً إلى سلوكيات غير متزنة.

وعلى عكس الإطراء العام الذي توفّره منصات التواصل الاجتماعي عبر الإعجابات والتعليقات، توحي المحادثات الفردية مع روبوتات الدردشة بقدر أكبر من الحميمية والصدق، ما يجعلها أكثر إقناعاً، بأسلوب يذكّر بحاشية كبار قادة قطاع التكنولوجيا الذين يوافقونهم على كلّ آرائهم.

وقال دوجلاس راشكوف، الكاتب والمفكّر المتخصص في الإعلام “ستجد كلّ ما ترغب بسماعه، وبأسلوب مضخّم”، مشيراً إلى أن وسائل التواصل الاجتماعي كانت على الأقل تنتقي من محتوى موجود لتعزيز ميول المستخدم أو آرائه، أما الذكاء الاصطناعي، “فبوسعه توليد محتوى مُعدّ بدقة ليناسب عالمك الداخلي”.

تأجيج نوبات الذهان

أقرّ سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة “أوبن إيه آي”، بأن النسخة الأحدث من “تشات جي بي تي” تتضمّن نزعة تملّق “مزعجة”، مؤكداً أن الشركة تعمل على إصلاح هذا الخلل. ورغم ذلك، لا تزال مظاهر الاستغلال النفسي مستمرة.

حتى الآن، لم يتضح بعد إذا ما كانت العلاقة بين استخدام “تشات جي بي تي” وتراجع مهارات التفكير النقدي التي أشارت إليها دراسة حديثة من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، تعني حقاً أن الذكاء الاصطناعي سيجعلناً أكثر غباءً وضجراً.

لكن ما تُجمع عليه دراسات عدة هو وجود روابط أوضح بين هذه الأدوات وحالات التعلّق المفرط، بل وحتى الشعور بالوحدة، وهي ملاحظات أقرت بها “أوبن إيه آي” نفسها.

لكن مثلها مثل شبكات التواصل الاجتماعي، صُممت النماذج اللغوية الضخمة للحفاظ على التفاعل العاطفي مع المستخدمين، مستعينة بعناصر تُضفي طابعاً إنسانياً على التجربة.

إذ يستطيع “تشات جي بي تي” قراءة مشاعر المستخدم من خلال تعابير الوجه ونبرة الصوت، كما يمكنه الحديث والغناء بل وحتى الضحك بصوت بشري يثير القلق لمدى واقعيته.

وحذر الطبيب النفسي راجي جرجس من جامعة كولومبيا في تصريح لموقع “فيوتشرزم” من أن هذا المزيج الذي يجمع بين الميل إلى تأكيد أفكار المستخدم، والإطراء المستمر، والتفاعل شديد الإنسانية، قد “يؤجّج نوبات الذهان” لدى الأشخاص الأكثر عرضة للاضطرابات النفسية.

ضرورة الحماية الاستباقية

الطابع الخاص والشخصي لاستخدام الذكاء الاصطناعي يصعّب تتبّع تأثيراته على الصحة النفسية، غير أن الأدلة على الأضرار المحتملة تتزايد، بدءاً من التبلّد المهني، مروراً بالتعلّق العاطفي، ووصولاً إلى أشكال جديدة من الوهم.

وقد تختلف كلفة هذه التحولات عن تلك التي سبّبتها وسائل التواصل الاجتماعي، والتي تمثّلت في تنامي الشعور بالقلق وتعميق حدة الانقسامات، فترتبط في حالة الذكاء الاصطناعي بطبيعة علاقتنا بالناس وبالواقع ذاته.

لهذا، تقترح المحامية ميتالي جاين الاستفادة من مفاهيم قانون الأسرة في تنظيم الذكاء الاصطناعي، من خلال الانتقال من التحذيرات الشكلية إلى حماية استباقية تستند إلى الطريقة التي يعيد بها “تشات جي بي تي” توجيه المستخدمين المضطربين نحو أحد أحبّائهم.

وقالت “المشكلة ليست في ما إذا كان الطفل أو البالغ يعتقد أن هذه الروبوتات حقيقية- فغالباً هم لا يظنون ذلك- بل في أن العلاقة التي تنشأ تبدو لهم حقيقية، وهنا الفرق”.

وإذا كانت هذه العلاقات مع الذكاء الاصطناعي تبدو واقعية إلى هذا الحد، فإن مسؤولية حمايتها يجب أن تكون واقعية أيضاً.

غير أن مطوّري الذكاء الاصطناعي يعملون في فراغ تنظيمي شبه كامل، وفي غياب الرقابة..و ثمة خوف من أن تتحوّل هذه التأثيرات النفسية الدقيقة إلى أزمة صحية عامة.

المصدر: وكالة أنباء "بلومبرج"
بقلم: بارمي أولسون، كاتبة مقالات رأي لدى "بلومبرج"
الوسوم: الذكاء الاصطناعى

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

ترامب: لا تغيير فى الموعد النهائى لتطبيق الرسوم الجمركية

المقال التالى

ما الذي تعنيه سياسة “ترامب” الداخلية الشاملة للعمال الأمريكيين؟

موضوعات متعلقة

ألكسندرا سيمينوفا كاتبة مقالات لدى وكالة بلومبرج
مقالات الرأى

ألكسندرا سيمينوفا تكتب: استراتيجيو “وول ستريت” ينصحون عملاءهم بالتوجه لمناطق أقل ازدحامًا

الأحد 14 ديسمبر 2025
مؤمن سليم، المستشار القانوني والباحث الاقتصادي
مقالات الرأى

مؤمن سليم يكتب: مصر وصندوق النقد الدولي.. تاريخ وعِبَر (3)

الأحد 14 ديسمبر 2025
أشرف عبد العال
مقالات الرأى

 أشرف عبد العال يكتب: التمويل الدولي للمشروعات أصبح لاعبا أساسيا في زيادة الاستثمار الأجنبي المباشر: دروس مهمة من الكوميسا

السبت 13 ديسمبر 2025
المقال التالى
الولايات المتحدة الأمريكية ؛ البطالة ؛ الاقتصاد الأمريكي

ما الذي تعنيه سياسة "ترامب" الداخلية الشاملة للعمال الأمريكيين؟

جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.