Efghermes Efghermes Efghermes
الإثنين, ديسمبر 8, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    وزارة المالية

    “المالية” تعين خبيرًا اكتواريًا لتعظيم استثمارات صندوق العاملين بالضرائب فى البورصة

    الذهب

    كيف يؤثر الذهب فى “بازل 3” على أداء “المركزى” والبنوك التجارية المصرية؟

    مجلس الوزراء يعلن تفعيل آليات التصدى للشائعات واتخاذ إجراءات قانونية ضد ناشريها

    مجلس الوزراء يعلن تفعيل آليات التصدى للشائعات واتخاذ إجراءات قانونية ضد ناشريها

    احتياطي النقد الأجنبي لمصر ؛ سعر الدولار

    144 مليون دولار زيادة في احتياطي النقد الأجنبي المصري بنهاية نوفمبر

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    وزارة المالية

    “المالية” تعين خبيرًا اكتواريًا لتعظيم استثمارات صندوق العاملين بالضرائب فى البورصة

    الذهب

    كيف يؤثر الذهب فى “بازل 3” على أداء “المركزى” والبنوك التجارية المصرية؟

    مجلس الوزراء يعلن تفعيل آليات التصدى للشائعات واتخاذ إجراءات قانونية ضد ناشريها

    مجلس الوزراء يعلن تفعيل آليات التصدى للشائعات واتخاذ إجراءات قانونية ضد ناشريها

    احتياطي النقد الأجنبي لمصر ؛ سعر الدولار

    144 مليون دولار زيادة في احتياطي النقد الأجنبي المصري بنهاية نوفمبر

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

عادل الزناتى يكتب: سعر الفائدة الأمريكية فيروس الاقتصاد لماذا؟

كتب : البورصة خاص
الخميس 29 نوفمبر 2018

 

تأثر اقتصاديات دول العالم بجميع الأحداث فى أمريكا لماذا؟ إذا حدث كساد ألقى بظلاله على العالم وإذا حدث نمو ونشاط اقتصادى نقطة مبشرة بانطلاقة للعالم حتى القوية اقتصادياً، ولذا نراقب كل ما يحدث فى أمريكا دون يفهم الكثير ما هو السر وراء ذلك؟
أمريكا استطاعت ربط سعر صرف كل العملات بسعر الدولار الأمريكى بل أصبح الاحتياطى النقدى لأى دولة يقاس قوة اقتصاد عن حجم قيمة هذا الاحتياطى وأفشلت كل العملات الأجنبية الأخرى حتى أن الدولة التى أرادت تنويع سلة العملات لضمان التوازن لم تنتظر طويلاً حتى رجعت إلى العملة الصعبة، والتى تعنى الدولار الأمريكى فقط.
الغطاء النقدى لأى عملة محلية كان الذهب ولذا لإصدار عملة يجب التغطية بالذهب حتى تصبح للعملة قيمة، ولكن دون ذلك تصبح عملة ورقية لا قيمة لها بل تصبح عبارة عن طباعة فقط، ولكن بسبب سوء توزيع إنتاج الذهب فى العالم أصبح بصعوبة بمكان توفير هذا المعدن النفيس لتغطية العملات ولهذا من هنا بدأت أمريكا من خلال بنى صهيون الذى يملك جل الاقتصاد العالمى عن طريق أمريكا الموطن الحاضن لليهود اجتماع لسياسة جديدة يتم على أساسها تحديد سعر صرف العملات ومن هنا نشأ صندوق النقد الدولي للسيطرة على اقتصاد العالم الجديد فى عام 1944 فى مدينة بريتون وودذ الأمريكية بمشاركة 44 دولة.
وكانت بنود اتفاقية بريتون وودز تنص على أن يستعمل الدولار الأمريكى غطاء بدل الذهب لإصدار ما تحتاج إليه من عملات وطنية، وتلتزم الولايات المتحدة الأمريكية بتحويل ما يقدم إليها من دولار إلى ذهب عند معدل صرف 35 دولاراً للأوقية من الذهب لكل من يطلب ذلك من دول العالم.
ولكن كان الذهب تمتلك احتياطاته فى المركز الأول جنوب أفريقيا التى لم يتم تحريرها إلا بقيادة نيلسون مانديلا الذى قبع في السجون قرابة 27 سنة بعد أن تم استنزاف مقدرات البلاد من الذهب بواسطة البيض وكانت الدولة الأوروبية العميلة الأمريكية هى بريطانيا حتى تحافظ على التاج الملكي وليومنا هذا تلعب بريطانيا دور الوكيل الاستعمارى لأمريكا بل هى من أنشئت الكيان الصهيونى الهجين من خلال وعد بلفور وتترك تأسيس الكيان الصهيونى لأمريكا لتكون نواة الصراع فى العالم العربى أولاً، بل أصبحت فى الشرق الأوسط لتشتيت جهود الدول العربية فى الصراع العربى الإسرائيلى لخنق التنمية الاقتصادية فى العالم العربي الذى من الله عليه بالنفط وبداية طريق التنمية النفطية فقط بعيدا عن أى تنمية أخرى.
وقامت الولايات المتحدة سنة 1971 بإلغاء التزامها حسب اتفاقية بريتون وودز (سنة 1944) بأن تطبع الولايات المتحدة من الدولارات حسب كمية الذهب المتوفرة لديها وباحتساب 35 دولاراً للأونصة وهو التعهد الذى قطعته على نفسها فى تلك الاتفاقية لقاء سعر صرف ثابت للدولار، مع باقى العملات العالمية، مما أوجد نظاماً مالياً مستقراً لا يسمح للولايات المتحدة بطبع ما تراه هى مناسباً من عملة الدولار، والتى أصبحت عملة الاحتياط العالمى.
وبعد تنصل الولايات المتحدة من الالتزامات المترتبة عليها بمبادلة أى كمية من الدولارات مقابل الذهب ستصبح عملتها للدولار، ورقاً سيفقد قيمته لأنه أصبح دون ما غطاء لذلك جاءت حرب أكتوبر 1973 التى نتج عنها زيادة الأسعار 400%. وعندما تمّ اجبار العالم كله على شراء النفط لعملة الدولار فقط مما يخلق طلباً إجبارياً على شراء الدولار من الدول المستوردة للبترول، ومما يسهل طباعة المزيد من الدولارات الورقية دون غطاء من الذهب.
ومن هنا نعرف كيف سيطرت أمريكا على العالم بالخديعة عن طريق تأسيس المؤسسات الدولية على أراضيها مثل البنك الدولى والأمم المتحدة حتى أصبحت الأمم المتحدة الأمريكية وأصبحت تدار عجلة الاقتصاد في جل دول العالم عن طريق أمريكا وقيس على ذلك جميع السياسات والمعاناة الذى فرضت على العالم العربى الذى نعيش فيه ولم يفلت من خيوط العنكبوت الأمريكى إلا الدول الكبرى اقتصادياً بل جل دول الاتحاد الأوروبى التى فطنت للعنكبوت الأمريكى وأعلنت تأسيس الاتحاد الأوروبى ومنطقة اليورو لتنافس الدولار الأمريكى ومازال الصراع جارياً، ولكن الحقيقة يمثل التعامل بالدولار الأمريكى بما يزيد على 80%، ولكن فى القريب العاجل تظهر نتائج فكر التنين الصينى في السيطرة على حصة من الاقتصاد العالمى وبدأت بالنقطة الأضعف أفريقياً.
اللعبة الأمريكية الامبرالية تدار من خلال صندوق النقد الدولي والبنك الدولى ولذا أصبح صندوق النقد الدولي المنوط به تحديد سعر صرف الدولار أمام العملات الأخرى وبالتالى جنى الأرباح من نصيب القطب الأوحد الأمريكى وحتى نكون منصفين حكومات الدول تدار من خلال أمريكا سواء كان تجار الدين ومن يطلق عليهم إسلاميون أو ليبراليون هذه هى الحقيقة المطلقة التى يجب ألا ننخدع بشعارات الإسلاميون أو ما يدعون الليبراليون الذين يتحدثون عن دور المخابرات فى جميع الدول والوحيد الذى يدير اقتصاده هو التنين الصيني الذى تدار من خلال الحروب التجارية مع أمريكا وفى المرتبة الثانية دول الاتحاد الأوروبي واليابان عدا بريطانيا العميل الأول لأمريكا بعد إسرائيل الكيان الصهيونى الهجين.
ولذا سوف نشرح سبب الخوف العالمى من ارتفاع سعر الفائدة الأمريكية على اقتصاديات الدول الناشئة ونحاول نفهم ما هو التأثير المباشر على الدول المرتبطة بسعر الدولار ونقول إن معنى رفع سعر الفائدة يؤثر على مستثمرى السندات فى الدول التى تحتاج إلى الدولار، مما يضطر المستثمر سحب استثماراته من هذه الأسواق للرجوع إلى أمريكا للاستفادة من الفائدة الأمريكية، وبالتالى يرتفع سعر شراء الدولار للدول، مما يعرف بتكلفة الحصول على القروض لتغطية احتياجاتها من السلع والمواد الأساسية والثانية حصول الدول التى تقترض على الدولار لسداد خدمة الدين والقرض المستحق عليها والثالثة ارتفاع سعر الدولار يزيد تكلفة الخدمات والسلع لتؤثر في النهاية على المستهلك وهنا المستحق لهذه الأموال صندوق النقد الدولى والبنك الدولى بعد عبث صندوق النقد الدولى فى اقتصاديات الدول بطلب تعويم العملة المحلية وإدارة الاقتصاد بالنيابة عن حكومات هذه الدول التى لا تملك سوى تنفيذ سياسات النقد الدولى الموجهة للتنمية من خلال إلغاء الدعم وزيادة الرسوم على المواطنين وتوجيه الاستثمارات لما يسمى البنية التحتية متجاهلة التنمية المستدامة في الزراعة والصناعة والتنمية البشرية.
خير مثال لهذا، أن الفائدة وصلت فى الأرجنتين إلى 40% للحصول على الدولار وللحصول على 57 مليار دولار قروض من الصندوق حتى أن كثير من المستثمرين رفضوا تمويل سندات الخزانة لضعف الاقتصاد الأرجنتينى، ولكن صندوق النقد الدولى أعطى هؤلاء ضمانة صريحة تقول إن الصندوق سيتولى إدارة اقتصاد الأرجنتين حتى عام 2022.
الدولة الوحيدة الذى سدد قسط قروض صندوق النقد الدولى هى تركيا ولذا الحقيقة فى التنمية الاقتصادية هى التنمية التى تأتى من الموارد الطبيعية وهى الزراعة.
والسؤال الذى يمكن أن تبحث عنه فى مخيلته عن أن الدول العربية النفطية لا تتأثر بسعر سعر الفائدة الأمريكية وارتفاع الدولار لأنها ببساطة هذا يرفع سعر عائدات النفط والغاز فقط، ولكن الوفورات المالية الخليجية تذهب إلى أمريكا عن طريق شراء السلاح وتأجيج الحروب والتهديدات من خلال الحليف الشيعى فى المنطقة “إيران”، مما يؤثر على احتياطى الأجيال القادمة فى هذه الدول ولهذا أمريكا لا تفوت فرصة التقاط الأنفاس لأى منطقة إلا الدول التى تملك قوت يومها وتأكل مما تزرع كفى تهريج وشعارات لا جدوى منها ولعنة الله على الإرهاب ومن صنعه من المخابرات الأمريكية والدول الغربية بمعاونة قادة الدول فماذا بعد؟

موضوعات متعلقة

مارك شامبيون يكتب: هل تستطيع أوروبا الصمود في مواجهة لعبة القوى الكبرى؟

ديفيد فيكلينج يكتب: هل تُنقذ الصين مستقبل الهيدروجين الأخضر؟

جوان بابلو سبينيتو يكتب: 5 أولويات لإعادة بناء اقتصاد فنزويلا بعد “مادورو”

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

إبراهيم مصطفى يكتب: الديون العالمية.. مازالت فى تزايد!!

المقال التالى

زكريا صلاح الجندى يكتب: استهداف التصنيف الائتمانى

موضوعات متعلقة

االاتحاد الأوروبي
مقالات الرأى

مارك شامبيون يكتب: هل تستطيع أوروبا الصمود في مواجهة لعبة القوى الكبرى؟

السبت 6 ديسمبر 2025
الصين
مقالات الرأى

ديفيد فيكلينج يكتب: هل تُنقذ الصين مستقبل الهيدروجين الأخضر؟

الأربعاء 3 ديسمبر 2025
خوان بابلو سبينيتو، كاتب مقالات رأي لدى بلومبرج
مقالات الرأى

جوان بابلو سبينيتو يكتب: 5 أولويات لإعادة بناء اقتصاد فنزويلا بعد “مادورو”

الثلاثاء 2 ديسمبر 2025
المقال التالى
زكريا صلاح الجندى

زكريا صلاح الجندى يكتب: استهداف التصنيف الائتمانى

جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.