Efghermes Efghermes Efghermes
الجمعة, ديسمبر 5, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي

    رانيا المشاط: الاقتصاد المصري يرتكز على التصدير والتنافسية وتمكين القطاع الخاص

    الاقتصاد المصرى

    «مديرى المشتريات» يسجل القراءة الأعلى فى 5 سنوات متجاوزاً 51 نقطة

    مصطفى مدبولي

    رئيس الوزراء: هناك تفاؤل بأن الأمور ستسير مع بعثة صندوق النقد في الإطار الجيد

    أحمد كجوك، وزير المالية

    وزير المالية يعلن “الحزمة الثانية للتسهيلات الضريبية” 

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي

    رانيا المشاط: الاقتصاد المصري يرتكز على التصدير والتنافسية وتمكين القطاع الخاص

    الاقتصاد المصرى

    «مديرى المشتريات» يسجل القراءة الأعلى فى 5 سنوات متجاوزاً 51 نقطة

    مصطفى مدبولي

    رئيس الوزراء: هناك تفاؤل بأن الأمور ستسير مع بعثة صندوق النقد في الإطار الجيد

    أحمد كجوك، وزير المالية

    وزير المالية يعلن “الحزمة الثانية للتسهيلات الضريبية” 

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

خبراء الصحة في مؤتمر قمة الابتكار في الصحة 2025 بدبي: أنماط الحياة غير الصحية تهدد أجيال الشباب

عبدالرحمن آغا: 38% من الشباب يعتمدون على وسائل التواصل للحصول على المعلومات الصحية

كتب : البورصة خاص
الأربعاء 12 نوفمبر 2025
مؤتمر قمة الابتكار في الصحة 2025 بدبي

مؤتمر قمة الابتكار في الصحة 2025 بدبي

شانموغام: قلة النشاط البدني وباء عالمي صامت يودي بحياة 5 ملايين شخص سنوياً

أطلق خبراء الصحة في مختلف أنحاء منطقة الشرق الأوسط ناقوس الخطر بشأن التأثير المتزايد للأمراض المرتبطة بنمط الحياة، وتراجع الثقة في أنظمة الرعاية الصحية، والتأثير المتنامي لوسائل التواصل الاجتماعي على خيارات الصحة لدى الشباب.

وعقد مؤتمر الابتكار في الصحة 2025 في دبي، 18 أكتوبر الماضي، حيث تناول المؤتمر من خلال جلسات يقودها خبراء محاور متعددة مثل علم الأعصاب والرغبة، صحة القلب، نزاهة الممارسة الطبية في مواجهة المعلومات المضللة، وأحدث التطورات في أبحاث السرطان والمؤشرات الحيوية.

موضوعات متعلقة

السفير محمدي الني أميناً عاماً لمجلس الوحدة الاقتصادية لدورة جديدة

الكوميسا: 65 مليار دلاور تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر بالقارة الإفريقية

حسن الخطيب: نمو الاقتصاد يتطلب المزيد من الاندماجات لتوسيع قاعدة الملكية

يهدف الحدث إلى ربط البحث العلمي بالتطبيق العملي، ويركز بشكل أساسي على التحدي الأكبر في الطب الحديث: تغيير السلوك البشري لتحسين النتائج الصحية.

عبدالرحمن آغا
عبدالرحمن آغا

كشف الدكتور عبدالرحمن آغا، استشاري طب الأورام في مستشفى إن إم سي رويال بالشارقة في الإمارات، أن 45% من الشباب يتجاهلون النصائح الطبية المهنية، بينما 38% يعتمدون على وسائل التواصل الاجتماعي للحصول على المعلومات الصحية بدلاً من استشارة الأطباء المعتمدين.

وأضاف خلال كلمته بالمؤتمر أن الثقة العامة في أنظمة الرعاية الصحية انخفضت إلى 51% فقط، وهو ما يعكس اتجاهاً عالمياً مقلقاً نحو المعلومات المضللة والاعتماد الرقمي المفرط.

شانموغام: الخمول البدني يكلّف أنظمة الرعاية الصحية العالمية 54 مليار دولار سنوياً

من جانبه، قال الأستاذ المساعد بريم كومار شانموغام، المؤسس والرئيس التنفيذي والمدير الطبي لمركز “سوليس آسيا” لعلاج الإدمان.، إن قلة النشاط البدني أصبحت “وباءً عالمياً صامتاً”، موضحاً أن نقص ممارسة الرياضة يتسبب في خمسة ملايين وفاة يمكن الوقاية منها سنوياً، ويزيد خطر الوفاة بنسبة 30%، ويكلف أنظمة الرعاية الصحية العالمية 54 مليار دولار سنوياً.

وأشار إلى أن 80–81% من المراهقين حول العالم لا يحققون مستويات النشاط البدني الموصى بها، وهي مشكلة تبدأ في سن مبكرة وتستمر حتى مرحلة البلوغ.

تابع شانموغام، أنه يوجد أكثر من 35 مليون شخص حول العالم يعانون حالياً من الإدمان، وهو رقم يتزايد تدريجياً في آسيا والشرق الأوسط.

وأكد على أن الإدمان يجب أن يُنظر إليه ليس كمشكلة شخصية فحسب، بل كحالة طوارئ صحية عامة تؤثر في الأسر والمجتمعات والاقتصادات.

ياقوت: 13% من أنواع السرطان مرتبطة بزيادة الوزن والسمنة تهدد مستقبل صحة الأجيال

قال طارق ياقوت، استشاري طب الأورام ورئيس قسم الأورام الداخلي في مستشفى كايرو كيور، ورئيس قسم الأورام في مستشفى الساحل التعليمي بالقاهرة، إن السمنة تعد أحد العوامل الخطيرة في الأمراض المزمنة، حيث أثبتت الأبحاث أن نحو 13% من أنواع السرطان مرتبطة مباشرة بزيادة الوزن، وعلى رأسها سرطان الثدي عند السيدات.

أضاف أن مجرد فقدان الوزن يقي من السرطان، حتى لو فقد كيلو واحد في الشهر فقط، من خلال رياضة منتظمة ونشاط بدني، فهو كافٍ ويقلل من مخاطر الإصابة، فالهدف هو الاستدامة.

طارق ياقوت
طارق ياقوت

أوضح ياقوت أن الرياضة شيء أساسي لنحو 150 أو 300 دقيقة في الأسبوع، مؤكداً أن النشاط البدني للإنسان من الممكن أن يصنع فرقاً كبيراً في الصحة، وأشار إلى ضرورة التقليل من تناول اللحوم المصنعة، لأنها تحتوي على مواد مسرطنة، مع أهمية زيادة الخضراوات والفاكهة والأسماك.

تابع أن التدخين مسئول عن أنواع كثيرة من السرطان، ليس فقط سرطان الرئة، لافتاً إلى أن المشكلة ليست في النيكوتين، لأنه مادة مسببة للإدمان فقط، لكن في المواد التي يتم انبعاثها من احتراق مع السجائر، مثل اول اكسيد الكربون والاكرولين وكل هذه المواد مصنفة من منظمة الصحة العالمية ضمن سامة.

وأوضح أنه لا يُنصح ببدائل السجائر لغير المدخنين، مثل ما يُطلق عليه السجائر الإلكترونية والتبغ المسخن وأكياس النيكوتين، ولكنها من الممكن أن تكون وسيلة انتقالية للمساعدة للابتعاد عن التدخين، لأنها تقوم بتوصيل النيكوتين بدون حرق، وبالتالي تقلل التعرض للمواد الضارة والسامة والمسرطنة.

ياقوت: بدائل النيكوتين وسيلة لتقليل المخاطر لا للترويج

وأكد ياقوت، أن النيكوتين ليس المادة المسببة للسرطان، ولكنه مادة تسبب الإدمان، ولكن من التدخين يصدر بجانبها مواد ضارة سامة ومسرطنة.

أضاف أن البدائل الخالية من الدخان مثل السجائر الإلكترونية وأكياس النيكوتين “nicotine pouches” تُعد بديلاً مناسباً للمدخنين المستمرين في التدخين، وتساعد في تقليل المخاطر المرتبطة به.

وذكر أن هناك 1.3 مليار مدخن حول العالم خلال 2024، وفقاً لبيانات منظمة الصحة العالمية.

ولفت ياقوت إلى أهمية دور المجهودات الجماعية من الحكومات أو الجمعيات الأهلية والنقابات الطبية، لتوصيل المعلومات الطبية والصحية إلى المدخنين، مع ضرورة وجود حملات قومية وتوعوية لتطبيق ذلك، على غرار مبادرة الرئيس عبدالفتاح السيسي “100 مليون صحة”.

وشدد على أهمية أن يكون لدى الشعب الوعي الكافي، لدى المواطن، لتعديل بعض سلوكيات وأنماط حياته للحد من الضرر، سواء التدخين أو التوتر والضغط العصبي أو قلة النوم.

قال ياقوت، إن حوالي 40% من حالات السرطان يمكن تجنبها بتغيير نمط الحياة، مثل الإقلاع عن التدخين، وتنظيم تناول الطعام، وممارسة الرياضة، وتقليل الضغط النفسي، بالإضافة إلى الكشف المبكر، إذ يساعد في اكتشاف الأورام في مراحلها الأولى، وهو ما يرفع نسبة الشفاء.

ولفت إلى أن السمنة عند الأطفال أصبحت منتشرة بشكل كبير، حيث تأتي مصر ضمن أعلى الدول في معدلات السمنة في الشرق الأوسط والعالم، ويأتي ذلك مع انتشار الهواتف المحمولة وأجهزة الألعاب الإلكترونية، وقلة ممارسة الرياضة، وهو ما يتطلب تغيير مفهوم الآباء والأمهات، ومحاولة إشراك الأطفال في ممارسة الرياضة.

تابع ياقوت أن الأمراض غير المعدية (NCDs) مازالت السبب الرئيسي للوفيات في العالم، وتشمل أمراض القلب والأوعية الدموية، والسكري، والأمراض التنفسية المزمنة، والسرطان، واضطرابات الصحة النفسية، وأمراض الكلى المزمنة، والسمنة، ومتلازمة التمثيل الغذائي، وهي جميعها أمراض لا تسببها عوامل معدية ولا تنتقل بين الأفراد.

وأوضح ياقوت، أن الأمراض غير المعدية تنشأ من مزيج من العوامل السلوكية والفسيولوجية والبيئية، وتشمل المخاطر السلوكية الرئيسية استخدام التبغ، وسوء النظام الغذائي، وقلة النشاط البدني، وتعاطي الكحول، أما العوامل الفسيولوجية فتتضمن ارتفاع ضغط الدم، وارتفاع نسبة السكر في الدم، والسمنة، بينما تشمل العوامل البيئية والاجتماعية كلاً من التلوث، والضغط النفسي، والتحديات الاقتصادية والاجتماعية.

وبحسب بيانات منظمة الصحة العالمية لعام 2021، فإن الأمراض غير السارية مسئولة عن 74% من الوفيات على مستوى العالم، حيث تشكل أمراض القلب والأوعية الدموية 55%، والسرطانات 28.8%، والأمراض التنفسية 11.3%، والسكري 5%.

ياقوت: الأمراض غير السارية تُكبّد دول الخليج خسائر 96.7 مليار دولار سنوياً

وأضاف ياقوت أن التكلفة الاقتصادية للأمراض غير السارية في منطقة مجلس التعاون الخليجي وحدها تبلغ 96.7 مليار دولار سنوياً، وهو رقم يعادل تكلفة مشاريع بنية تحتية كبرى.

وحذر من أن السمنة أصبحت أحد أخطر التهديدات الصحية في المنطقة، مشيراً إلى أن منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تُعد من الأعلى عالمياً في معدلات السمنة، لافتاً إلى أن 6 دول من المنطقة تأتي ضمن أعلى 20 دولة في العالم، وهي الكويت وقطر ومصر والسعودية والعراق والبحرين.

وأوضح أنه على الرغم من عقود من حملات التوعية، مازال استخدام التبغ يمثل مشكلة صحية عامة كبرى، وفقاً لتقرير منظمة الصحة العالمية لعام 2024، و«أطلس التبغ العالمي» لعام 2022، تسجل الشرق الأوسط بعضاً من أعلى معدلات التدخين بين البالغين في الأردن ولبنان وفلسطين ومصر وسوريا والكويت والبحرين والعراق.

ويحذر الخبراء من أن دخان السجائر التقليدية يحتوي على آلاف المواد الكيميائية السامة التي تتلف الخلايا وتسبب الالتهاب وتزيد خطر الإصابة بالسرطان، كما أنه يعطل عمل جزيء أكسيد النيتريك، وهو المسئول عن ارتخاء الأوعية الدموية، مما يؤدي إلى إجهاد تأكسدي وتلف خلوي.

وتهاجم الجذور الحرة الناتجة عن الدخان الميتوكوندريا والحمض النووي (DNA)، مما يزيد احتمالية الطفرات وتطور السرطان، وأظهر تحليل شامل أُجري في الصين أن خطر الإصابة بسرطان الرئة يعود إلى مستواه الطبيعي بعد سبع سنوات فقط من الإقلاع عن التدخين التقليدي.

بكير: السجائر الإلكترونية أقل خطورة من التقليدية و15 دقيقة مشي يومياً تكفي لحماية القلب

من جانبه، قال شريف بكير، استشاري أول في أمراض القلب بمركز ميدكير الطبي، وزميل الكلية الأمريكية لأمراض القلب (FACC)، إن السجائر الإلكترونية هي أقل خطورة إلى حد كبير من السجائر التقليدية.

وأوضح أن الضرر الأساسي في السجائر التقليدية لا يأتي من النيكوتين بحد ذاته، بل من عملية احتراق التبغ، والتي تُنتج أول أكسيد الكربون ومواد مسرطنة تتجاوز الستين نوعاً.

وأضاف أنه بالنسبة للتبغ المسخن، فالتبغ لا يُحرق بل يُسخَّن، وهذا يقلل كثيراً من كمية المواد السامة الناتجة.

وأكد بكير أن النيكوتين ليس آمِناً تماماً، لكنه لا يسبب السرطان، ومشكلته أنه يؤدي إلى الإدمان، مشيراً إلى أنه عندما يُدخِّن الإنسان، يُنتج دماغه مستقبلات خاصة للنيكوتين، لم تكن موجودة من قبل، وإذا توقف الشخص عن التدخين لثلاثة أيام، تبدأ هذه المستقبلات في التوقف عن العمل، لكن لاتزول تماماً، ولذلك، حتى بعد سنوات، إذا عاد الشخص للتدخين، قد تُفعَّل هذه المستقبلات من جديد.

شريف بكير
شريف بكير

وتابع أن هناك دراسات تؤكد فاعلية السجائر الإلكترونية كبديل أقل خطورة، حيث كشفت دراسة حديثة من كوريا الجنوبية أُجريت على 1750 مريضاً أصيبوا بأزمات قلبية، قُسِّموا إلى ثلاث مجموعات: الأولى مجموعة أقلعت عن التدخين تماماً، والثانية مجموعة استخدمت السجائر الإلكترونية، والثالثة مجموعة استمرت في التدخين التقليدي.

وأوضح بكير، أنه وبعد متابعة لمدة 4 سنوات، وُجد أن المجموعة الثانية (السجائر الإلكترونية) كانت مماثلة تماماً للمجموعة الأولى من حيث تقليل خطر تكرار الجلطات، بينما 25% من المجموعة الثالثة أُصيبوا بجلطات جديدة.

ولفت إلى أنه لا يُنصح باستخدام السجائر الإلكترونية لغير المدخنين، ولكن إذا كان الشخص مدخناً ولا يريد الإقلاع، فمن الأفضل أن يُقدَّم له بديل أقل خطورة، وهذا ما يسمى بتقليل الضرر (Harm Reduction).

وأوضح أن استخدام الشباب للسجائر الإلكترونية مباشرة دون أن يكونوا مدخنين في الأصل هو أمر مرفوض، لأنهم بذلك يُعرّضون أدمغتهم لمستقبلات النيكوتين وهم في مرحلة النمو، خاصة أن الرئتين في الأعمار الصغيرة لم تكتمل بعد، مما يزيد من المخاطر، ولهذا تُقيِّد بعض الدول مثل الولايات المتحدة وبريطانيا بيع هذه المنتجات لمن هم فوق سن 21 عاماً.

وأوضح بكير أن أبرز السلوكيات التي تؤثر سلباً على صحة القلب هي التدخين، والسمنة، وقلة النشاط البدني، بجانب ارتفاع ضغط الدم وارتفاع الكوليسترول والتوتر المزمن.

وحول الحد الأدنى من النشاط البدني المطلوب للحفاظ على صحة القلب، أشار بكير إلى أن الجمعية الأوروبية لأمراض القلب نشرت في ديسمبر 2024 توصيات بسيطة جداً، وهي المشي لمدة 15 دقيقة يومياً، مع هرولة خفيفة لمدة 7 دقائق في نهاية كل جولة، وهو ما يعد كافياً للحفاظ على اللياقة وتقليل مخاطر أمراض القلب.

ولفت إلى أن وسائل التواصل الاجتماعي مليئة بـ”مؤثرين” يدّعون العلم ويُروجون لأفكار غير مبنية على أدلة، دون أي دراسات أو إثباتات علمية.

وطالب بضرورة استشارة الأطباء للحصول على المعلومات الصحيحة قبل تناول أي دواء أو مكمل غذائي، والمبنية على العلم وليس على الخرافات والدعاية أو مواقع التواصل الاجتماعي.

الوسوم: الصحةدبى

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

تراجع أسعار النفط رغم توقعات نمو الطلب العالمي على الخام

المقال التالى

المركزي الفرنسي يتوقع نموا اقتصاديا طفيفا في الربع الرابع من 2025

موضوعات متعلقة

السفير محمدي أحمد الني
استثمار وأعمال

السفير محمدي الني أميناً عاماً لمجلس الوحدة الاقتصادية لدورة جديدة

الخميس 4 ديسمبر 2025
Messenger creation 73CE1093 8847 46AD 82A4 03F124B498C8
استثمار وأعمال

الكوميسا: 65 مليار دلاور تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر بالقارة الإفريقية

الخميس 4 ديسمبر 2025
وزير الاستثمار: نستهدف التواجد بين أفضل 50 دولة بمؤشرات الأسواق المالية
استثمار وأعمال

حسن الخطيب: نمو الاقتصاد يتطلب المزيد من الاندماجات لتوسيع قاعدة الملكية

الخميس 4 ديسمبر 2025
المقال التالى
المركزي الفرنسي

المركزي الفرنسي يتوقع نموا اقتصاديا طفيفا في الربع الرابع من 2025

جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.