Efghermes Efghermes Efghermes
السبت, ديسمبر 6, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    1024 (36)

    “التخطيط” تبحث مع “الوكالة اليابانية” تعزيز الشراكة التنموية والتكنولوجية

    1024 (35)

    مصر تحصد 5 جوائز في التميز الحكومي العربي 2025

    1024 (33)

    رئيس اقتصادية قناة السويس يروج لجذب الاستثمارات الأمريكية

    وزيرة التنمية المحلية الدكتور منال عوض

    التنمية المحلية: حملات تفتيش مفاجئة لضمان الانضباط

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    1024 (36)

    “التخطيط” تبحث مع “الوكالة اليابانية” تعزيز الشراكة التنموية والتكنولوجية

    1024 (35)

    مصر تحصد 5 جوائز في التميز الحكومي العربي 2025

    1024 (33)

    رئيس اقتصادية قناة السويس يروج لجذب الاستثمارات الأمريكية

    وزيرة التنمية المحلية الدكتور منال عوض

    التنمية المحلية: حملات تفتيش مفاجئة لضمان الانضباط

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

مصر … واقتصاد الحرب !!!

كتب : البورصة خاص
الأحد 30 يونيو 2013

بقلم – خالد حسني مدبولي

الفترة التي انقضت من حكم الرئيس مرسي – وهي عام كامل – لم يتم استغلالها بالشكل الأمثل من قبل الحكومة التي قام الرئيس بتعيينها لتولي أمور البلاد في تلك الفترة الحرجة من تاريخ مصر ، وبدلاً من تحديد المشاكل الاقتصادية بشكل واضح ووضع بدائل لعلاجها ثم اختيار أنسب وأفضل تلك البدائل لتنفيذها، تم الانشغال بالعديد والعديد من القضايا والمشكلات والمنازعات السياسية والقانونية التي شغلت المجتمع.

موضوعات متعلقة

ديفيد فيكلينج يكتب: هل تُنقذ الصين مستقبل الهيدروجين الأخضر؟

جوان بابلو سبينيتو يكتب: 5 أولويات لإعادة بناء اقتصاد فنزويلا بعد “مادورو”

ماجد علي يكتب: 3 مقترحات لتحجيم التجارة غير المشروعة في مصر

تتسم اقتصاديات الدول التي تكون في حالة حرب بعددٍ من السمات والظواهر الناتجة عن الظروف غير الطبيعية أو الاعتيادية التي تمر بها، وتتمثل أهم تلك الظواهر في ارتفاع أسعار السلع الأساسية التي تمس حياة المواطنين «وأهمها السولار والبنزين» بشكل كبير ومتواصل، ونقص كبير في المعروض منها بحيث يصعب توافرها، وهو ما يفتح المجال لرواج السوق السوداء لتلك السلع ويصيب في الوقت ذاته الحياة بالشلل والتوقف التام.

كما تتسم اقتصاديات الحرب أيضاً بحدوث هبوط حاد في قيمة العملة المحلية، وارتفاع عجز الموازنة العامة للدولة نتيجة استخدام جزء كبير من الموارد في الإنفاق الحربي والعسكري، وحدوث عجز كبير في ميزان المدفوعات نتيجة ارتفاع نسبة الواردات مع انخفاض الإنتاج المحلي ومن ثم هبوط الصادرات. كما يتسم هذا الاقتصاد بتراجع الاحتياطيات من النقد الأجنبي إلي مستويات لا تكفي أو تغطي الواردات لمدة 3 أشهر.

هذا بالإضافة إلي زيادة درجة المخاطر المحيطة بالدولة مما يجعل هناك صعوبة كبيرة في قيامها بإجراء المعاملات التجارية والمالية مع دول العالم.

أضف إلي ذلك تردي الخدمات العامة المقدمة للمواطنين بحيث يكون هناك تراجع واضح كماً وكيفاً في تلك الخدمات مثل المياه والكهرباء والنقل والخدمات الصحية وغيرها.

ومن أهم ملامح اقتصاد الحرب أيضاً مروره بحالة من الركود (يُعرف بأنه تسجيل معدلات سالبة لنمو الناتج المحلي الإجمالي لمدة قد تصل إلي سنة، وارتفاع معدلات البطالة وتزايد معدلات التضخم وعدم استقرار أسعار الصرف)، يعقبها حالة من الكساد (يُعرف بأنه استمرار حالة الركود لمدة أكثر من سنة).

ومن ثم، فإذا نظرنا إلي الاقتصاد المصري في الوقت الحالي فسوف نلاحظ بوضوح ومن خلال البيانات والأرقام المعلنة وغير المعلنة أن هذا الاقتصاد يمر بذات الملامح والسمات المتعلقة باقتصاد الحرب… فهل نحن في حالة حرب ؟

للأسف الإجابة نعم، ولكنها حالة حرب داخلية بين مختلف طوائف وجماعات وقوي وفئات المجتمع وليست خارجية بالمفهوم المتعارف عليه، وهذه الحالة هي التي أوصلتنا لما نحن فيه الآن.

عندما قام الدكتور محمد مرسي بترشيح نفسه لتولي منصب الرئاسة في العام الماضي تقدم ببرنامج انتخابي من المفترض أنه تضمن ما يتعلق بالشق الاقتصادي ووضع رؤية لتنمية وتحسين الاقتصاد القومي خلال الفترة الحالية والفترات القادمة، فهل تحقق أي شيء من هذا البرنامج فيما يتعلق بالاقتصاد؟ وهل تم وضع خطة حقيقية فعلية طموح للنهوض بالاقتصاد المصري خلال السنوات المقبلة؟ وهل تم وضع حلول عاجلة ومبتكرة للمشكلات والأزمات اليومية التي يعانيها المواطن المصري؟.. أظن أن شيئاً من ذلك لم يتحقق.

إن الفترة التي انقضت من حكم الرئيس مرسي – وهي عام كامل – لم يتم استغلالها بالشكل الأمثل من قبل الحكومة التي قام الرئيس بتعيينها لتولي أمور البلاد في تلك الفترة الحرجة من تاريخ مصر، وبدلاً من تحديد المشاكل الاقتصادية بشكل واضح ووضع بدائل لعلاجها ثم اختيار أنسب وأفضل تلك البدائل لتنفيذها، تم الانشغال بالعديد والعديد من القضايا والمشكلات والمنازعات السياسية والقانونية التي شغلت المجتمع.

وبدلاً من أن يتم توحيد الشعب كله نحو هدف قومي ووطني واحد بعد سقوط النظام الحاكم في مصر في 11 فبراير 2011 (مثلما يحدث في حالات الحرب) خاصة أن البلاد كانت خارجة للتو من حالة ثورية رومانسية قلما تتكرر في التاريخ المصري المعاصر، بدلاً من ذلك تم توجيه اهتمام المجتمع في اتجاهات أخري نتج عنها ما نراه اليوم من حالة انقسام حاد واحتقان سياسي وأزمة اقتصادية طاحنة.

إن المسئولية الأولي لتردي الحالة الاقتصادي لتصل إلي هذا الوضع المهترئ تقع بشكل أساسي علي عاتق السلطة الحاكمة ممثلة في الرئيس وحكومته، وبدلاً من البحث دوماً عن شماعات ومبررات للفشل مثل وجود مؤامرات ومخططات لهدم البلاد وتخريبها من قبل الثورة المضادة، كان يجب أن ينصب الاهتمام الأكبر علي تحمل المسئولية المباشرة في تحسين الوضع الاقتصادي القومي والارتقاء بمستويات أدائه، وهو ما يمكن تحقيقه من خلال زيادة معدلات النمو الاقتصادي خلال فترة زمنية يتم تحديدها وإعلانها لجميع المواطنين، والعمل علي زيادة احتياطيات النقد الأجنبي حتي تسجل مستويات مناسبة، والحفاظ علي قيمة العملة الوطنية في مواجهة الهبوط والتراجع الحاد أمام العملات الأجنبية، والحفاظ علي مستوي المعيشة الملائم للنسبة الأكبر من الشعب من خلال توفير الحد الأدني من الخدمات الأساسية وبالأسعار التي تناسب مستويات الدخول للسواد الأعظم من المصريين.

إلا أننا يجب أن لا نغفل أن مسئولية تردي الوضع الاقتصادي المصري يقع جزء منها أيضاً علي عاتق جانب لا يستهان به من المواطنين المصريين الذين شاركوا بقصد أو بدون قصد في خلق أزمات ومشاكل اقتصادية مستمرة، وهو ما يستلزم من جميع فئات المجتمع ضرورة الحفاظ علي المال العام من الإهدار من خلال تغليب الصالح العام علي المصلحة الشخصية، وعدم اتباع سلوكيات الانتهازية والاستغلال وتحقيق المغانم بغض النظر عن مصلحة الوطن.

ولكن… دعونا نتساءل : ماذا بعد 30 يونيو….؟

من المتوقع حدوث تراجع كبير في الوضع الاقتصادي في مصر خاصة إذا ما تطورت الأحداث بصورة سلبية، حيث من المنتظر تخفيض التصنيف الائتماني لمصر، وانخفاض قيمة الجنيه، وارتفاع كل من عجز الموازنة العامة وعجز ميزان المدفوعات وقيمة الدين الخارجي، وتراجع الاحتياطيات الأجنبية، ونقص السيولة في السوق المحلي، وتراجع معدلات الادخار والاستثمار، وركود السوق مع تراجع الإنتاج ومعدلات الصناعة، وكذا ارتفاع أسعار العديد من السلع والخدمات، وهروب نسبة كبيرة من الاستثمارات الأجنبية خارج البلاد.

بما أننا نشهد اقتصاداً مصرياً أشبه ما يكون بحالات اقتصاد الحرب في ملامحه وسماته ومشاكله، فلنأخذ من اقتصاد الحرب أعظم وأهم ما فيه وهو توحيد المجتمع نحو أهداف قومية كبري، وتوافق والتفاف جميع قواه السياسية وطوائفه الاجتماعية من أجل توجيهها لتحقيق أهداف تنموية اقتصادية طويلة المدي، حتي يمكننا بعد سنوات معدودة أن نري طفرة في معدلات النمو الاقتصادي، تؤدي إلي استعادة الجنيه المصري لعافيته، وتطوير وتحسين مستويات الخدمات الأساسية المقدمة للمواطنين، وتحسين مستويات المعيشة من خلال زيادة الأجور الحقيقية التي تكون نتيجة زيادة الإنتاج الحقيقي، وزيادة معدلات الصناعة ومعدلات الادخار والاستثمار، وحتي تكون مصر دولة جاذبة للسياحة والاستثمارات ورأس المال الأجنبي وليست طاردة لها.

الوسوم: مصر

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

الرئيس.. النعمة التي تحولت إلي نقمة .. فقاعة الجنيه انفجرت بعد 5 شهور من توليه الحكم والنصف الثاني من السنة شهد كوارث اقتصادية

المقال التالى

القطاع المصرفي يتخوف من الاضطرابات ويخشي زيادة معدلات التعثر من جديد

موضوعات متعلقة

الصين
مقالات الرأى

ديفيد فيكلينج يكتب: هل تُنقذ الصين مستقبل الهيدروجين الأخضر؟

الأربعاء 3 ديسمبر 2025
خوان بابلو سبينيتو، كاتب مقالات رأي لدى بلومبرج
مقالات الرأى

جوان بابلو سبينيتو يكتب: 5 أولويات لإعادة بناء اقتصاد فنزويلا بعد “مادورو”

الثلاثاء 2 ديسمبر 2025
ماجد علي يكتب: 3 مقترحات لتحجيم التجارة غير المشروعة في مصر
مقالات الرأى

ماجد علي يكتب: 3 مقترحات لتحجيم التجارة غير المشروعة في مصر

الثلاثاء 2 ديسمبر 2025
المقال التالى
نائب رئيس مجلس إدارة بنك التنمية الصناعية والعمال المصرى

القطاع المصرفي يتخوف من الاضطرابات ويخشي زيادة معدلات التعثر من جديد

جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.