رحل وترك أثره الطيب وحب الجميع.. إنا لله وإنا إليه راجعون، رحمة الله عليك يا بدوى.
أتذكر كل ضحكة من القلب وكل مقولة طريفة قالها بحسه الفكاهى، وأتذكر “المناكفة” بينى وبينه، كان له كاريزما خاصة، وبعفويته اكتسب حب الجميع.
كنا بعد كل هزار وحديث نتبادل مقولة “والله أحبك فى الله” صادقة من القلب لا يشوبها شيء.
تذكرت أول لقاء كان فى الجريدة تحدثنا مع بعضنا ولم يكن هناك رسميات كأننا التقينا من قبل.
ربنا يرحمك ويغفر لك ويصبر أهلك وكل أحبابك.








