ارتفعت أرباح شركة المصرية لنظم التعليم الحديثة، بنسبة 58.3% خلال العام المالي الماضي، لتصل 8.04 مليون جينه، مقارنة بربح 5.08 مليون جنيه خلال العام المالي الأسبق.
وارتفعت إيرادات الشركة إلى 47.4 مليون جنيه خلال العام المالي الماضي، مقابل 39.7 مليون جنيه خلال الفترة ذاتها من العام المالي السابق.
ورفع المساهم محمود حسن جاب الله حسان، حصته في أسهم رأسمال شركة “المصرية لنظم التعليم” من 6.34% إلى 6.79%.
واشترى المساهم 4.5 مليون سهم بقيمة إجمالية 2.74 مليون جنيه، بمتوسط سعر شراء للسهم الواحد 60.8 قرشًا.
وارتفعت نسبة ملكية المساهم ومجموعته المرتبطة من 29.76% قبل التنفيذ إلى 30.2% بعد التنفيذ.
خفض رئيس مجلس إدارة شركة “المصرية لنظم التعليم الحديثة”، وليد يوسف محمد، حصته في رأس مال الشركة من 3.79% إلى 2.5%.
وباع رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب 13 مليون سهم من رأسمال المصريين للاستثمار بقيمة إجمالية 7.58 مليون جنيه بمتوسط سعر بيع للسهم الواحد 0.58 جنيه.
وبلغت نسبة المجموعات المرتبطة بعد التنفيذ 17.96%.
وكان باع المساهم عبدالمنعم مجدي كامل حصته في رأسمال شركة “المصرية لنظم التعليم الحديثة” والبالغة 5%.
وباع المساهم نحو 50.3 مليون سهم من رأسمال “المصرية لنظم التعليم” بقيمة إجمالية للصفقة 28.7 مليون جنيه بمتوسط سعر بيع للسهم الواحد 57 قرشًا.
وكان خفض المساهم محمد محمود حسن جاب الله، حصته في أسهم رأسمال شركة “المصرية لنظم التعليم الحديثة” من 10.25% إلى 9.95%.
وباع المساهم 3 ملايين سهم في المصرية لنظم التعليم الحديثة بقيمة 1.71 مليون جنيه بمتوسط سعر بيع للسهم الواحد 57 قرشًا.
وبلغت نسبة المجموعات المرتبطة بالمساهم بعد تنفيذ الصفقة 28.47%.
وقررت شركة المصرية لنظم التعليم الحديثة، السير في إجراءات الاستحواذ على 90% من أسهم شركة “العرفة للتنمية والاستثمار” من خلال معامل مبادلة.
وجاء القرار بعد تقديم مجلس الإدارة مقترح لشركة العرفة للتنمية بشأن الاستحواذ على 90% من رأسمالها مقابل اصدار أسهم لمساهميها عبر معامل مبادلة في زيادة رأسمال المصرية لنظم التعليم.
وأضافت الشركة أن المساهمين الرئيسيين في شركة العرفة للتنمية هو المساهم الرئيسي في شركة المصرية لنظم التعليم “وليد يوسف ومجموعاته المرتبطة”، ويوجد موافقة كتابية بين مساهمي العرفة للتنمية على السير في الإجراءات لحين العرض على الجمعيات العمومية للشركة.
وأكدت أن عملية الاستحواذ على أسهم العرفة للتنمية لها أثر إيجابي على المصرية لنظم التعليم من خلال إضافة مشروعات جديدة وتعظيم أصول الشركة، مشيرة إلى أنه سوف يتضح ذلك عند الانتهاء من دراسة الجدوى والقيمة العادلة للشركتين.
وقررت المصرية لنظم التعليم تعيين شركة ايليت للاستشارات المالية عن الأوراق المالية مستشارًا ماليًا مستقل لتحديد القيمة العادلة للمصرية لنظم التعليم الحديثة والعرفة للتنمية والاستثمار مع تحديد معامل المبادلة للشركتين.
قررت الجمعية العامة العادية لشركة “المصرية لنظم التعليم الحديثة”، ترحيل أرباح العام لتدعيم المركز المالي للشركة.
واعتمدت العمومية تقرير مجلس الإدارة عن نشاط الشركة والقوائم المالية للعام المالي المنتهي في يونيو الماضي.
قررت الهيئة العامة للرقابة المالية، إرجاء البت في طلب الموافقة على نشر تقرير افصاح شركة المصرية لنظم التعليم الحديثة بشأن السير في إجراءات زيادة رأس المال المصدر إلى 200.5 مليون جنيه عن طريق الإكتتاب النقدي.
وقالت الرقابة المالية، إن القرار لحين قيام المصرية لنظم التعليم بموافاة الرقابة المالية بالقوائم المالية المعدلة الدورية في سبتمبر 2023 و31 ديسمبر 2023 و31 مارس 2024 والسنوية في 30 يونيو 2024، والمعدة وفقًا لمبادئ ومعايير المحاسبة المصرية مرفقًا بها تقرير مراقب الحسابات.
“وكذلك ما يفيد تلافي ملاحظات مراقب الحسابات الواردة في تقريره، وذلك حتى يتسنى للهيئة التحقق من مبررات الزيادة واستخدامها في ضوء أن القوائم المالية المعدلة ستكون أساس إعداد الافتراضات بشأن الأداء المالي المستقبلي للشركة”.
وأكدت أنها تتابع موقف الشركة عن كثب وأعمال شئونها نحو اتخاذ كافة الإجراءات الرقابية حيال ماقد تمثله تلك الوقائع من مخالفات بما بكفل حماية حقوق المتعاملين، منوهة إلى ضرورة قيام المتعاملين بمراعاة الحرص والدقة عند اتخاذ قرارتهم الاستثمارية.
وكانت رصدت الهيئة العامة للرقابة المالية، مخالفات عند قيامها بفحص القوائم المالية لشركة المصرية لنظم التعليم الحديثة عن الفترة المالية المنتهية في مارس الماضي.
وأوضحت إنه تكشف بالفحص قيام الشركة بالاعتراف بالإيرادات بتطبيق الأساس النقدي بالمخالفة لمبادئ المحاسبة ومعيار المحاسبة المصرية رقم (1) عرض القوائم المالية ورقم (48) الإيراد من العقود مع العملاء.
كما تكشفت عدم قيام الشركة باتخاذ إجراءات تصحيحية تمكن مراقب الحسابات من التأكد من إثبات الأصول الثابتة والأصول غير الملموسة المملوكة لها بعد فقدان سجل الأصول الثابتة وتحرير محضر بذلك في ضوء ما ورد بالافصاح المنشور الإيضاحات المتممة بالقوائم المالية عن الفترة المنتهية في سبتمبر 2023 وحتى مارس 2024.
وهو ما ترتب عليه قيام مراقب حسابات الشركة بتضمين تقريره عدم تحققه من صحة الأصول الثابتة وغير الملموسة المملوكة للشركة.
وأوضحت الرقابة المالية، أنه بناءً على ماسبق تقرر مخاطبة الشركة بضرورة موافاة الهيئة بالقوائم المالية الدورية المعدلة والمعدة على أساس الاستحقاق وفقًا لمبادئ ومعايير المحاسبة المصرية مرفقًا بها تقرير مراقب الحسابات مشفوعًا باستنتاج عن الفترة المالية المنتهية في مارس الماضي.
وكذلك موافاة الرقابة المالية بما يفيد إعداد سجل للأصول الثابتة وغير الملموسة وفقًا للأصول المرعية بدلًا عن السجل المفقود وإمداد مراقب الحسابات به لأداء مهامه.








