Efghermes Efghermes Efghermes
السبت, ديسمبر 6, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    1024 (36)

    “التخطيط” تبحث مع “الوكالة اليابانية” تعزيز الشراكة التنموية والتكنولوجية

    1024 (35)

    مصر تحصد 5 جوائز في التميز الحكومي العربي 2025

    1024 (33)

    رئيس اقتصادية قناة السويس يروج لجذب الاستثمارات الأمريكية

    وزيرة التنمية المحلية الدكتور منال عوض

    التنمية المحلية: حملات تفتيش مفاجئة لضمان الانضباط

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    1024 (36)

    “التخطيط” تبحث مع “الوكالة اليابانية” تعزيز الشراكة التنموية والتكنولوجية

    1024 (35)

    مصر تحصد 5 جوائز في التميز الحكومي العربي 2025

    1024 (33)

    رئيس اقتصادية قناة السويس يروج لجذب الاستثمارات الأمريكية

    وزيرة التنمية المحلية الدكتور منال عوض

    التنمية المحلية: حملات تفتيش مفاجئة لضمان الانضباط

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

مالك سلطان يكتب: عن “Sharing Economy”

كتب : البورصة خاص
الخميس 18 فبراير 2016

موضوعات متعلقة

تايوان تحظر تطبيق “RedNote” الصيني لمدة عام

“أوبن إيه آي” تبني مركز بيانات بقيمة 4.6 مليار دولار في سيدني

ديفيد فيكلينج يكتب: هل تُنقذ الصين مستقبل الهيدروجين الأخضر؟

واحد من أهم نماذج العمل الصاعدة فى العالم، نموذج استفاد من طفرة وفشل وعودة الحياة للتجارة الإلكترونية بين 1997 و2010، ليحقق معادلة التخلص من الشركات الوسيطة، والدمج بين التواصل الإلكترونى، والتواصل الحقيقى المادى، التكنولوجيا تخلق السوق، ولكن المحتوى قرار حر لكل المشاركين فى السوق.
الفكرة باختصار أن مئات الملايين من البشر يستخدمون وسائل التواصل الاجتماعى ويمتلكون تليفونات ذكية بها إنترنت، فما يمنع هؤلاء البشر من التجارة وتبادل المنافع بينهم وبين بعض؟ فشركة أبل مثلاً تبيع تليفوناً ذكياً متطوراً يقبل عليه الناس، ولكنها أيضاً خلقت “i-store”، حيث يستطيع كل تليفون من أبل أن يرتبط بهذا السوق ويعرف نفسه ببطاقة ائتمان (Credit Card)، ورقم التليفون، ثم تتيح أبل لملايين الشركات أن تطور الألعاب وتطبيقات تباع ويشتريها مالكو التليفونات، فخرج لأول مرة فى تاريخ البشر سوق به مليار إنسان يتيح لمطور مصرى أن يطور برنامجاً يشتريه مستخدم فى الصين، فيحقق المطور عائداً، وتحقق أبل نسبة من سعر البيع، ويستفيد المشترى من خبرات كان يستحيل أن يتواصل معها من قبل إلا بسعر مرتفع جداً.
فكرة التليفون المحمول الذى تحمله معك فى كل وقت وهو تليفون متصل بالإنترنت وموصول مع الكريديت كارد خلقت ثورة فى عالم التجارة، هذا التواصل النقدى الإلكترونى بين مئات الملايين من البشر خلق عالماً جديداً من الفرص، فرص سمحت للفرد أن يعرض خدماته على فرد آخر بطريقة تقلل جداً فرص النصب.
فبإمكانك الآن مثلاً كمهندس مصرى أن تسجل على موقع مخصوص أنك بارع فى الرسومات الهندسية، فيأتى لك طالب لخدمتك من السويد يطلب رسومات محددة، فترسمها وترسلها له، والموقع يضمن لك الدفع، هنا هذا الموقع تحول لسوق ضخم يربط أناساً ربما كان يستحيل أن يتعرفوا على بعضهم دون التكنولوجيا، الموقع يضمن المدفوعات مقابل عمولة، كلما اشتهر الموقع وسجل فيه مقدمو خدمات وطالبو خدمات تحسنت وظيفة الموقع فى الربط بين الناس وضمان الدفع.
هذه المواقع تتيح للمشترى تقييم البائع وتتيح للبائع تقييم المشترى، بمعنى هذا المهندس المصري لو المشترى السويدى أعطاه تقييماً “5 من خمسة” ثم فعلها مشترٍ أمريكى فكندى وهكذا، سيصبح تقييم المهندس المصري مرتفعاً، وأى مشترٍ جديد سيقبل عليه بسهولة، هنا التكنولوجيا أصبحت بديلاً عن “word of mouth” فلا تحتاج أن تسأل عن مهندس قبل توظيفه بل تستطيع أن ترى تقييم كل من تعامل معه خلال سنوات ماضية، وماذا يقولون عنه.
فكرة الوصول إلى تقييم فرد لفرد مقابل تعامل بينهما هى أيضا فكرة غير مسبوقة، لأن الواقع المادى محدود، فيستحيل مثلاً أن تسأل كل من تعامل مع المهندس الذى اخترته لرسومات مصنعك، لكن عبر هذه الأسواق الإلكترونية تستطيع فعل ذلك، نقطة التقييم كانت من النقاط التى أدركتها شركة أمازون فى أواخر التسعينيات، حيث كان يتاح لكل مشترى كتاب أن يكتب رأيه وتقييمه للكتاب، ويظهر هذا الرأى لكل من يصل لرابط الكتاب على أمازون، كلما كانت التعليقات كثيرة وإيجابية عن الكتاب زادت مبيعات الكتاب والعكس صحيح، حيث البشر يشعرون أن التقييم الصادر عن شخص لا يعرفهم ولا يعرفونه سيكون غالباً تقييماً محايداً وبعيداً عن الكذب، أيضاً كلما زادت التقييمات قلت قيمة أى تقييم غير محايد فى التأثير على الناس.
القدرة على تقييم عمل آخرين لا تعرفهم ولا يعرفونك كانت من أسباب سيطرة وسائل التواصل الاجتماعى على طريقة حياة الأجيال الأحدث، تكتب انطباعك ورأيك عن موضوع ما فيدخل الناس يمدحونك أو ينتقدونك، وتبدأ ثقافة “اللايك” و”الشير”، ثقافة غير مركزية على الإطلاق، فكل إنسان يقول ما يريد ومئات الملايين من البشر قد يعبرون عن آرائهم فيما يقول، هذه المنظومة غير المركزية كلما توسعت شجعت آخرين على المشاركة فيها، فكما يقال أصبح الفيسبوك أكبر موقع عليه مقالات وأفكار ونقاشات، ولكنه لم ينتج بنفسه هذه الأفكار والنقاشات “Largest Content site without owning or producing such content”.
هذا التفاعل بين تليفون محمول ذكى وكريديت كارد وحرية فى التعليق والنقد والتقييم، وملايين البشر يستخدمون نفس وسائل التواصل الاجتماعى خلق ما يسمى “Sharing Economy”، حيث أستطيع أن أتشارك مع الآخرين فيما أملك وأحقق عائداً لى وراحة لهم، فسيارتك التى تملكها 24 ساعة فى اليوم تستخدمها فقط 7 ساعات فى اليوم وبيتك به 4 غرف، بينما تحتاج منها إلى 2 فقط بعدما كبر أولادك واستقلوا بحياتهم، هنا تجد تطبيقاً تحمله على التليفون يتيح لك أن تتواصل مع آلاف البشر يريدون توصيلة أو إيجار غرفة لمدة أيام، أنت تختار من ستؤجر الغرفة له ومن ستعطيه التوصيلة فى الوقت الذى يناسبك، من يستخدمك فى توصيلة يقيمك وأنت تقيمه، الدفع مضمون عن طريق الكريديت كارد التى يحصل عليها التطبيق مسبقاً، الفكرة ببساطة أنه فى تفاعل ملايين البشر فدوماً هناك من لديه سيارة ووقت متاح ودوماً هناك من يريد توصيله، ولكنهم لا يعرفون كيف يصلون لبعضهم البعض، لكن تليفونك الذكى يعرف مكانك ومكان من يريد التوصيلة والتطبيق يوصلكم ببعضكم البعض لتتم التوصيلة ويحدث التفاعل التجارى بين فرد وفرد.
الاقتصاد التشاركى خلق نفس السؤال الذى طرحته التجارة الإلكترونية بداية الألفينات، هو سؤال هل ينتهى دور الشركات الوسيطة أم يتغير شكلها؟ فإذا كان ملايين البشر يستطيعون التعامل مع ملايين البشر فماذا يمنع الشركات أن تتعامل مع ملايين البشر بشكل مباشر؟
مؤخراً رئيس شركة هاير الصينية “أكبر وأنجح شركات منتجات منزلية فى العالم” أعلن أنهم حالياً يفكرون فى التواصل مع العميل بشكل مباشر حتى يكون للعميل رأى فى التصميم النهائى لكل منتجاتهم.
هل الشركات الوسيطة التى تخزن منتج مصنعك وتعطى للموزعين وصغار التجار ائتماناً من الممكن التخلص منها والتواصل مباشرة مع العميل والتاجر الصغير؟ من الممكن لو استعطت التواصل مع عدد كبير من العملاء بحيث تعرف متى وأين يحتاجون منتجك، وهنا يظهر دور الوسيط المالى غير البنكى، حيث الاقتصاد التشاركى يعتمد كثيراً على الكريديت كارد فماذا لو أن عدد من يمتلكون الكريديت كارد محدود؟ تظهر شركات المدفوعات غير المالية التى تعطى ائتماناً للعميل وهى شركات قد تكون ممولة أيضاً من آلاف المساهمين الصغار، فكأن منتج شركتك يشتريه عميل فرد أو تاجر فرد صغير بشكل مباشر والعميل المشترى يموله فرد آخر بفائض مدخراته وفى المنتصف وسيط مالى غير بنكى، ربما يفسر هذا لماذا بيعت إحدى الشركات المصرية الرائدة فى مجال المدفوعات الإلكترونية بقيمة تقارب المليار جنيه بعد 5 سنوات من تأسيسها فقط، وتنتعش مثل هذه الشركات فى أفريقيا وأمريكا اللاتينية.
الاقتصاد التشاركى يحمل جذوراً متشابهة بعض الشيء مع أفكار التعاونيات والتأمين التكافلى ولكنه اصبح متاحاً، فقط، عن طريق تطور المدفوعات والتليفونات ومنصات تطبيقات توصل الناس ببعضهم البعض.
طبعاً هذا التطور خلق تحديات تشريعية كثيرة، حيث التشريع والترخيص الحكومى يتعامل مع شركة تعطى ترخيصاً، فماذا لو تحول كل فرد إلى شركة فى ذاته؟ ماذا لو تحول كل فرد إلى صحفى ينتج مضموناً يراه آلاف البشر؟ ماذا لم تحولت كل غرفة خالية فى بيت أى إنسان إلى غرفة فندق تؤجر؟ ماذا لو تحول فائض طعام البيت إلى طعام يباع؟ هل تبيع دواء لا تحتاجه فى بيتك لمريض يريد شراءه؟ ماذا لو تحول كل تاجر صغير إلى بنك صغير؟ عدد لا نهائى من الاحتمالات التى تبدأ بماذا لو…..

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

“مازارز” تروج لمشروعات حكومية ومناخ الاستثمار فى مصر

المقال التالى

14 مليون مستخدم لتطبيق “Viber” فى مصر.. ولا نية لإتاحته بمقابل مادى

موضوعات متعلقة

1024 (37)
الاتصالات والتكنولوجيا

تايوان تحظر تطبيق “RedNote” الصيني لمدة عام

الجمعة 5 ديسمبر 2025
أوبن إيه آي
الاتصالات والتكنولوجيا

“أوبن إيه آي” تبني مركز بيانات بقيمة 4.6 مليار دولار في سيدني

الجمعة 5 ديسمبر 2025
الصين
مقالات الرأى

ديفيد فيكلينج يكتب: هل تُنقذ الصين مستقبل الهيدروجين الأخضر؟

الأربعاء 3 ديسمبر 2025
المقال التالى
14 مليون مستخدم لتطبيق “Viber” فى مصر.. ولا نية لإتاحته بمقابل مادى

14 مليون مستخدم لتطبيق "Viber" فى مصر.. ولا نية لإتاحته بمقابل مادى

جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.